المراجع 1 2
أضرار قرصة النحلة يحتوي النحل على مادة تسمى السم حيث أن سم النحل هو سائل حمضي عديم اللون يظهر عند التهديد ، يفرزه النحل إلى الهدف ، كما يحتوي على مركبات مضادة للالتهابات ومضادة للالتهابات ، بما في ذلك الإنزيمات والسكريات والمعادن والأحماض الأمينية ، ولدغ النحل ظاهرة شائعة جدًا ، خاصة عند بقاء بعض الأشخاص بالخارج لفترة طويلة وخاصة في الحدائق ، إلا أنها مزعجة ولها آثار سلبية بالنسبة للأطفال وكبار السن والأشخاص الذين يعانون من مشاكل في القلب أو التنفس ، في بعض الحالات ، ستسبب لسعات النحل ردود فعل طفيفاً ، ولكن بنسبة 5-7. 5٪ من الأشخاص سيعانون من ردود فعل تحسسية شديدة ، والتي قد تتطلب علاجًا سريعاً ، كما يمكن أن تسبب لسعات النحل ضررًا ، حيث يعتبر هذا أيضًا حالة طارئة ويمكن وصف هذه الأضرار بالتفصيل فيما يلي: في التفاعلات البسيطة ، يبدو أن تأثير اللدغة يكون بسيطا نظرًا لأنه يسبب تورمًا بسيط حول منطقة اللدغة ، فسوف يختفي سريعًا في غضون ساعات قليلة. إذا كان رد الفعل معتدلاً ، في هذه الحالة ، سيزداد تأثير اللدغة ؛ سيسبب احمرارًا شديدًا ، وسيصبح موضع اللدغة أكثر تورمًا ، وسيزداد حجم التورم في غضون يومين بعد اللدغة ، ولكن في هذه الحالة ستهدأ اللدغة في غضون 5 إلى 10 أيام.
ولا تعني الإصابة برد فعل متوسط أنك ستعاني رد فعل تحسّسي شديد في المرة المقبلة التي تصاب فيها باللسع. ولكن يصاب البعض بردود أفعال مشابهة في كل مرة يتعرضون فيها للسع. إذا أُصبت بذلك، تحدث إلى طبيبك عن العلاج والوقاية، خاصة إذا ازدادت شدة رد الفعل في كل مرة. تفاعلات الحساسية الشديدة قد يكون رد الفعل التحسُّسي الشديد (التَّأَق) للسعات النحل مهدِّدًا للحياة ويتطلب علاجًا طارئًا. نسبة مئوية بسيطة من الأشخاص الذين يلسعهم النحل أو غيره من الحشرات يتطور لديهم التَّأَق بسرعة. تشمل علامات التَّأَق وأعراضه ما يلي: تفاعلات البشرة، وتشمل طفح وحكة واحمرار أو شحوب الجلد. صعوبة في التنفُّس تورُّم الحلق واللسان نبضًا سريعًا وضعيفًا الغثيان أو القيء أو الإسهال دوخة أو إغماء فقدان الوعي الأشخاص المصابون بتفاعل تحسُّسي شديد تجاه لسعات النحل معرَّضون بنسبة 25 إلى 65% لحدوث التَّأَق عند لسعهم مرة أخرى. تحدَّث إلى طبيبك أو إلى اختصاصي حساسية حول إجراءات الوقاية كالعلاج المناعي ("تلقِّي مطعوم الحساسية عن طريق الحقن") لتجنُّب التفاعلات المشابهة في حالة التعرض للسع مرة أخرى. لدغات النحل العديدة وعمومًا، فإن الحشرات مثل النحل، والدبابير لا تُصنَّف باعتبارها حشرات عدوانية، وتظهر عدوانيتها في حالة الدفاع عن نفسها.
والجلوس الخاطىء أو الاتكاء، والسهر والإرهاق والنوم على وسادة مرتفعة أو منخفضة، يؤدي إلى الصداع التوتري Tension headache، بسبب الشد العضلي لعضلات الرقبة الخلفية، ولذلك يجب ترك عادات النوم والجلوس الخاطىء، وقد نجد أن ذلك هو السبب، ويتم شفاؤك -إن شاء الله-.
2. إذا تغيرت شدة وحدة الأعراض نحو الأسوأ. 3. إذا ترافق مع ألم شديد. 4. إذا تزامن مع صداع قوي في الرأس. 5. إذا استمر إلى فترة أطول من المعتاد. 6. إذا كان حديث العهد. وقتها سيقوم الأطباء بإجراء مجموعة متنوعة من الفحوصات، وربما أخذ خزعة من الأعصاب من أجل رصد السبب الذي يؤدي إلى اندلاع الوخز، وبالتالي العثور على العلاج الأمثل.
وفقك الله لما فيه الخير. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك أمريكا ياسمين حسام الدين انا أيضآ اعاني من هذه الشكوى واستفدت كثيرا منكم.. جزاكم الله خيرا مجهول منى جزاك الله خيرا
قد يكون على جانب واحد من الرأس أو كلا الجانبين. يصاحبه شعور بالشد أو الضغط ،وأحياناً يبدو كأن هناك شريط ضيق حول الرأس. قد يستمر الصداع لعدة أيام أو أسابيع أو شهور في بعض الأحيان. و غالباً ما يكون هذا الألم مصحوباً بما يلي: تصلب وألم في الرقبة (عند محاولة تحريك الرأس). وخز أو خدر في حزام الكتف والذراعين. صداع مع شعور بخفة في الرأس أو دوار. طنين الأذن. عدم القدرة على التركيز. ضعف العضلات. اكتئاب. ألم ووجع وضغط في الجبهة ومؤخرة الرأس. ألم أسفل الرأس من الخلف جهة اليمين – لاينز. الألم الذي يزداد سوءًا مع حركات معينة مثل الجلوس المستمر أو حركة العنق. عادة ما يكون الآلام في الرأس والرقبة من نفس الجانب. اقرأ أيضاً: الضغط العصبي وصداع الجيوب الأنفية أنواع الصداع الناتج عن ألم الرقبة إن معرفة كيفية علاج الصداع الناجم عن آلام الرقبة أسهل إذا فهمت أنواع المشكلات التي يمكن أن تسببها آلام الرقبة. قد يكون للصداع الناتج عن آلام الرقبة أنواع منها: 1. صداع الفقرات العنقية الصداع الناتج عن الفقرات العنقية هو عبارة عن ألم في الرقبة تشعر به في رأسك. غالبًا ما يُصاب الأشخاص بالصداع الناتج عن الفقرات العنقية بعد التعرض لإصابات معينة مثل التواءات العنق أو كسره أو في حالات مثل التهاب المفاصل كما أن وضع النوم ووضعية العمل أيضًا قد تؤدي إلى هذا النوع من الصداع.