الرئيسية / ارشيف / وظائف نسائية شاغرة بائعات وصيدلانيات للعمل في تبوك 2017-11-04 ارشيف وظائف نسائية شاغرة بمسمي بائعات وصيدلانيات للعمل في تبوك تحتاج شركتنا لتوظيف نساء بمسمى بائعات وصيدلانيات للعمل في مدينة تبوك وفق المعلومات اسفله. المزايا: الصيدلانية تحصل على راتب لا يقل عن ١١٠٠٠ ريال البائعة تحصل على راتب لا يقل عن ٥٠٠٠ ريال تقدم الشركة عمولات بيع شهرية تخفيض خاص لموظفين الشركة حوافز سنوية تستفيد الموظفات من زيادات نهاية كل عقد بناء على تقييم اداء كل موظفة. التقديم: يرجى من المهتمات بعث السيرة الذاتية عبر الإيميل الآتي: وظائف نسائية شاغرة بائعات وصيدلانيات للعمل في تبوك
البحث عن الوظيفة
مطلوب بائعات في شركة فرنسية لمستحضرات التجميل والعناية بالبشرة بتبوك والطائف ومكة المكرمة### اماكن العمل: تبوك مول – تبوك العبيكات – الطائف الحجاز مول – مكة المكرمة### الشروط: سعودية الجنسية توظيف فوري### إرسال السيرة الذاتية على الإيميل بعنوان بائعات – اسم المدينة: [email protected]
اللهم احفظ أبنائي من الأسقام والأمراض، اللهم لا تجعل ابتلائي فيهم، اللهم أجرهم من الفتن ما ظهر منها وما بطن. اللهم اجعل أبنائي في عنايتك الكاملة، ولا تفجعنا في دينهم، ولا تفجعنا في أخلاقهم، ولا في أدبهم، ولا في تعليمهم ولا في عافيتهم.. يا ذا الجلال والإكرام. اللهم اشف أبنائي وأبناء المسلمين يا رب العالمين.. اللهم لا تفجعنا على أبنائنا واجعلهم قرة أعين لنا يا حي يا قيوم. اللهم إك تعلم أن أبنائي قطعة من قلبي وروحي.. اللهم اشفهم وعافهم وتولهم برحمتك وعنايتك. دعاء للأبناء والأحفاد يقولون في الأمثال ( أغلى من الولد ولد الولد) فإذا كان الابن غالي على القلب، فإن الحفيد يكون أكثر غلاوة، وما إن يمسه سوء حتى تحزن العائلة بأكملها. في هذا العصر المليء بالابتلاءات والاختبارات الصعبة يجب دائمًا اللجوء إلى الله والتمسك به من أجمل حماية الأبناء والعائلة. الدعاء للأولاد بالصلاح – لاينز. اللهم اجعل أبنائنا وأحفادنا خدمًا لدينك.. اجعلهم خدمًا لقرآنك، اجعلهم قرة عين لسيدنا محمد.. اجعلهم قرة عين لنا في الدنيا والآخرة.. اللهم هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين. اللهم اجعل أبنائنا وذرياتنا من مقيمي الصلاة.. اللهم اجعلهم من مؤتي الزكاة.. اللهم اجعل أبنائنا من أهل العلم والرشاد.
وها هم عباد الرَّحمن يدْعون بأن يهب الله لهم ما تقر به أعينهم من الذريَّة الصالحة: ﴿ وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ﴾ [الفرقان: 74]. إِنَّ الوَلَدَ الصَّالِحَ لَمِنْ خَيرِ مَا يَدَّخِرُهُ المَرْءُ لِنَفْسِهِ بعدَ وَفَاتِهِ، فَأَولَادُ الرجُلِ مِن كَسْبِهِ، وَعَمَلُهُم الصَّالِحُ مِنْ عَمَلِهِ إِنْ كَانَ بِسَبَبِهِ، وَدُعَاؤُهُم الصَّالِحُ زَادٌ لَهُ فِي قَبْرِه. ودعاء الوالد لولده من الدعاء المستجاب الذي يُرجى أن يتحقَّق بإذن الله عز وجل؛ فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ثلاثُ دعواتٍ مستجاباتٌ لا شكَّ فيهن: دعوةُ المظلوم، ودعوةُ الوالد، ودعوةُ المسافر)).
وصلوا رحمكم الله... [1] مستفادة من خطب أخرى.
اللهم إنك وهبت لي أولادي من دون حول مني ولا قوة، فاحفظهم بحفظك بلاحول مني ولا قوة.. اللهم احفظهم من كل مكروه يصيبهم ومن كل شر وضرر. اللهم اجعلهم من صالح عبادك ومن حفظة كتابك.. ومن أحسن الناس أخلاقًا ودينًا وعبادة.. اللهم اكتب لهم حياة سعيدة وعيشة مليئة بالرغد.. اللهم اغنهم بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك. ربي كما حفظت القرآن الكريم إلى يوم الدين، احفظهم من الشيطان الرجيم. اللهم ارزق أبنائي صحبة الأخيار، وخصال الأطهار، والتوكل عليك يا قادر يا جبار. ربي أبعد عن أولادي أمراض القلوب والأبدان وبلغني فيهم غاية أملي بحولك وقوتك يا كريم يا منان. ربي متعني ببرهم في حياتي، وأسعدني بدعائهم بعد مماتي.. اللهم استرهم فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك. اللهم اني استودعتك ذريتي يا من لا تضيع عنده الودائع.. اللهم احفظهم من كل آفة وعاهة ومن الأمراض ومن شر طوارق الليل والنهار، ومن شر كل حاسد ومن أصدقاء السوء. اللهم ارزق أولادي حظًا في الدين والدنيا.. اللهم اجعلهم من حفظة كتابك وممن يحملون راية العلم والمعرفة.. اللهم اجعلهم من عبادك العلماء الذين يخشونك ويخافون عذابك. اللهم دبر لي ذريتي إن لم أحسن التدبير.. واجبر ما وقع مني في سابق حياتهم من تقصير.. وافتح لهم كل باب مغلق.
وعن عبدالله بن عمرو رضي الله عنهما قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ((مُرُوا أَوْلَادَكُمْ بِالصَّلَاةِ وَهُمْ أَبْنَاءُ سَبْعِ سِنِينَ، وَاضْرِبُوهُمْ عَلَيْهَا وَهُمْ أَبْنَاءُ عَشْرٍ، وَفَرِّقُوا بَيْنَهُمْ فِي الْمَضَاجِعِ)). ومما يربَّى عليه الأبناء القدوة الحسنة؛ فقد كثرت القدوات السيئة من الحمقى وأصحاب الأهواء وجامعي الأموال. ولذا كان المنهجُ الإلهيُّ - في إصلاحِ البشريَّةِ وهدايتِها إلى طريقِ الحقِّ - مُعتمِدًا على وجودِ القُدْوَةِ التي تحوِّل تعاليمَ ومبادئَ الشريعةِ إلى سلوكٍ عمليٍّ، وحقيقةٍ واقعةٍ أمام البشر جميعًا؛ فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم هو القدوةَ التي تترجم المنهج الإسلاميَّ إلى حقيقة وواقع، قال تعالى: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ﴾ [الأحزاب: 21]، ولما سُئِلَت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها عن خُلُقِهِ صلى الله عليه وسلم، قالت: ((كان خُلُقُهُ القُرآنَ! )). ومما يعين على التربية الدعاءُ للأولاد بالصَّلاح والهداية والخير، فها هو الخليل إبراهيم عليه السلام يدعو فيقول: ﴿ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ ﴾ [إبراهيم: 35]، وقال أيضًا: ﴿ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ ﴾ [إبراهيم: 40].