أشكال التنمر تشير الدراسات العالمية في هذا المجال أن واحدًا من كل ثلاثة أولاد يتعرضون للتنمر من قبل زملائهم، وأن 75% من الأولاد أيضًا يمارسوا التنمر على الآخرين، وأن 57% من حالات التنمر تتوقف عند تدخل الآخرين، فهذه الإحصائيات إن دلت إنما تدل على أنها ظاهرة تسجل أرقامًا متعاظمة، وهي على أشكال فيما يأتي [٣]: التنمر بالإيذاء الجسدي: مثل الضرب المباشر، أو الدفع والعرقلة والإيقاع، وقد يترتب عليه جروح بسيطة أو بالغة تستدعي دخول المشفى. التنمر بالإذاء اللفظي: وله العديد من الأشكال التي من شانها أن توقع الذي يمارس عليه التنمر من هذا النوع بإيذاء يقلل من شأنه ويحقره، كنعته بصفة أو لقب ما، أو إهانته وترهيبه، أو ذكر ما يعيبه ويجرح مشاعره، أو معايرته بأمر ما. معنى إسم كلمة تنمر - حياتكَ. التنمر بالإساءة الاجتماعية: وتشمل قصد فرد أو جماعة النيل من شخص ما والإساءة لسمعته، وتكون إما ببث الإشاعات والكذب وحفز الآخرين على نبذ فرد أو جماعة. التنمر عبر السحابة الإلكترونية: أي عبر شبكة الإنترنت، وهي من أشكال التنمر التي أصبحت تشكل قلقًا كبيرًا في العديد من الدول، ونتج عنها جرائم حقيقة أو إلكترونية، وأدت إلى حدوث خلل في بعض المجتمعات فزادت من حالات الطلاق في المجتمعات المحافظة، وتعاظم تفكك الأسرة، وما أدى لتعاظمها هو الكم الهائل من التطبيقات المبرمجة الخاصة بالهواتف الذكية أو أجهزة الحاسوب، فيمكن للشخص العادي وليس المتخصص ان يستخدم برامج يركب فيها صورة امرأة عارية على رأس صورة لفتاة فقط وضعت صورتها مع أولادها في شبكات التواصل الاجتماعي في مناسبة ما، وكمثال آخر الإساءة لشخص ما من خلال عمل مشاركة لقضية طرحها على هذه الوسائل.
قال أجل، إنه أخطأ السنة. تابعه سفيان بن حسين وسليمان بن كثير عن الزهري في الجهر. نِمْرٌ بنات القفر من أرزاقها 1 - فداء نمر قنديل (18 عاما) هل كانت هذه الصفحة مفيدة نعم لا
آثار التنمر على الأطفال التنمر يصيب الأطفال بنسبة كبيرة فإنه يؤثر عليهم بنسبة كبيرة ويؤثر عليهم بالسلب حيث أن التنمر من الممكن أن يسبب للأطفال الاتي: يجعل الطفل وحيدا حيث أنه يصيب الطفل بالاكتئاب والعزلة ويكره الاجتماع مع أصدقائه ويجعله ذلك يشعر بالحزن. يسبب التنمر اضطرابات في مواعيد وطريقة الأكل والنوم مما يؤثر على صحته بالسلب ويجعله يعاني من العديد من الأمراض التي تتعلق بجسده بجانب الأمراض النفسية التي تعرض لها. يجعله متخلف عن أصدقائه في المرحلة الدراسية وذلك لأن التنمر يؤثر على قوة عقله وذاكرته التي تجعله غير قادر على استيعاب المواد الدراسية بنفس قدرة الطفل العادي. يكره الطفل الذهاب إلى المدرسة وذلك لأنه غالبا يتعرض إلى هذا التنمر من خلال مدرسته وأصدقائه الذين في المدرسة. يجعل الطفل أكثر عنف ويجعله طفل عدواني وذلك من أجل الانتقام من أصدقائه الذين يتنمرون عليه وفي هذه المرحلة يصعب على الطفل التحكم في نفسه كما يصعب على الأهل التحكم في الطفل ولا يجب على الأهل الانتظار على الطفل حتى يصل لهذه المرحلة. وفي سياق ذي صلة، يجب زيادة التوعية من المختصين من أجل القضاء على هذه الظاهرة تماما حتى لا يتعرض أي أحد من الأطفال لهذا التنمر ولا يؤثر على صحتهم ولا على دراستهم لأن التنمر سلوك غير طيب يجب التخلص منه.