** الثقافةُ انتماءٌ لا ارتماء.
ثم ناصر بن محمد بن وطبان ، فمحمد بن مقرن ، فإبراهيم بن وطبان ، فأدريس بن وطبان ، إلى ان كانت أيام موسى بن ربيعة بن وطبان سنة 1131 هـ ، فخلعه أهل الدرعية سنة 1132هـ الموافق 1720م فتولاها سعود الأول بن محمد بن مقرن وتوفى سنة 1137 هـ الموافق 1725م وبعد وفاته، خلفه أكبر رجال الأسرة سناً، زيد بن مرخان بن وطبان وقتل سنة 1139 هـ الموافق 1726م وتولى محمد بن سعود بن محمد بن مقرن إمارة الدرعية الذي أصبح فيما بعد أول ائمة الدولة السعودية الأولى.
نشر حساب الملك فهد بن عبدالعزيز فيديو قديمًا للملك الراحل، يتحدث فيه عن طلب أثار استغرابه من قبل رئيس جمهورية الصين الوطنية "تايوان" خلال زيارته للمملكة. محمد الفهد العيسى للعود. وقال الملك فهد إن الملك الراحل خالد بن عبدالعزيز طلب منه مرافقة رئيس جمهورية الصين الوطنية أثناء زيارته للمملكة، مبينًا أن الرئيس الضيف طلب منه الإكثار من ابتعاث الدعاة الملمين باللغة الإنجليزية الذين يدعون للعقيدة الإسلامية، ما أثار دهشة الملك فهد. وأشار إلى أن رئيس الصين الوطنية أوضح له أن طلبه ليس مجاملة للمملكة، وإنما لقدرة العقيدة الإسلامية على التصدي للمد الشيوعي القادم من جمهورية الصين الشعبية. ملكٌ قياديٌّ محنكٌ بامتياز.. فيديو نادر لـ #الملك_فهد طيب الله ثراه، يذكر فيه طلبا أثار استغرابه من رئيس جمهورية الصين؟ ما هو هذا الطلب ؟ و ما جواب "الفهد" ؟ — فهد بن عبدالعزيز (@Fahd1341) March 15, 2022 المصدر: أخبار 24
ورغم ازدحام جدوله اليومي بالكثير من المهمات العائلية والثقافية، فإنه دائم الحضور للفعاليات الثقافية في المناطق الأخرى إذا دعي لها، تقديراً منه لجهة الدعوة، ورغبة في المشاركة في المناشط الثقافية الجادة، وله مشاركات عديدة في ملتقى «مركز حمد الجاسر الثقافي» بالرياض. جريدة الجزيرة|المحليات - الأثنين 06 رجب 1443. يخجلني تواضعه الجم، الذي يدل على سمو الخلق، وعزة النفس، وأصالة المحتد، وقد كتب عندما أهدى لي ديوانه «ينابيع الظمأ» هذه الكلمات الرقيقة المفعمة بالوفاء والتواضع: (هدية متواضعة أزجيها لأخي وأستاذي الكبير الاستاذ خليل إبراهيم الفزيع، مؤملاً غض الطرف عنها) فلا هديته متواضعة، ولا أنا أستاذه الكبير، إنما هو الوفاء الجميل والتواضع الكبير، وهو الأكبر سناً وعلماً وثقافة ومقاماً.. وهو الأوفر إنتاجاً في الشعر والبحث والتحقيق، وله السبق المعلى في الثقافة والأدب، يوم كانت خطاي لا تزال تتعثر في هذا الميدان. ألم أقل لكم إنه التواضع، إذا غلب على طباع المرء، أنزله منزلة الكبار، وهو الكبير بأخلاقه وعلمه وثقافته. ومن جميل شعره تلك المراثي التي تفجرت جزناً وألماً على فقد أصدقاء منحوه الحب فمنحهم الوفاء، من ذلك قوله في رثاء صديقه ورفيق دربه محمد رضي الشماسي: (شريك الهوى هاك العويل بلا فم رفيق المدى هاك الوريد بلا دم إليك ضلوعي النازفات تكسرت بها عبراتي، كيف يهمي بها فمي ولا تلحني إن لم تنز فواصلي ويضري بأبياتي ندا الجرح عندمي ملاذ القوافي بعدما اغتيل نظمها وكفن في ليل من الهم معتم بعفوك أن تلقى لها العذر أنني أصارع مأساتي بفقدان ملهمي).