أجرى الأخ أحمد علي عبدالله صالح اتصالاً هاتفياً بالأخ عادل مهدي المسعودي أمين عام رئاسة الجمهورية الأسبق عضو اللجنة الدائمة للمؤتمر الشعبي العام، عزّاه فيه ومن خلاله جميع آل المسعودي القطيبي، وأبناء ردفان كافة بمحافظة لحج، في وفاة شقيقه الشيخ ناصر مهدي المسعودي القطيبي الذي وافاه الأجل في حادث مروري مؤلم، وإلى جانبه الشيخ عارف أحمد محمد القطيبي والشيخ فضل ناشر العيسائي القطيبي والشيخ علي عبدالله المسعودي القطيبي. كما حمله نقل تعازيه ومواساته لأبناء ردفان كافة في جميع المشائخ الذين قضوا في هذا الحادث الأليم. الشاعر عبدالله المسعودي 1-2 - عبدالعزيز القاضي. وأشار الأخ أحمد علي عبدالله صالح إلى أن رحيل هذه الكوكبة من مشائخ ردفان، خسارة على الوطن بأكمله. معبّراً عن صادق العزاء وعميق المواساة بهذا المصاب الجلل، راجياً المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد ومن قضوا معه، بواسع الرحمة وعظيم المغفرة ويسكنهم فسيح جناته، ويلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان. من جانبه عبّر الأخ عادل المسعودي عن جزيل الشكر والتقدير للأخ أحمد علي عبدالله صالح، على تعازيه ومواساته الصادقة، سائلاً الله أن لا يريه أي مكروه في عزيز عليه، مشيراً إلى بالغ الأثر لتعزيته في شقيقه ومن توفاهم الله معه في هذا الحادث.
وكالة 2ديسمبر الاخباريه
الأكثر مشاهدة
وأضاف عم الضحية: «إن ما حدث غير متوقع، فهذا قضاء الله وقدره، وما علينا سوى الرضا، فالتقرير الطبي لدى الجهات المختصة، وهي التي لديها سبب الوفاة، ولها إجراءات نظامية حيال ذلك». وكانت شرطة محافظة جدة، قد باشرت بلاغًا عن وقوع مشاجرة بين طالبين في إحدى المدارس المتوسطة، مشيرة إلى أنهما مواطنان (15 عامًا) وتوفي أحدهما. وأكدت شرطة محافظة جدة أنه تم استكمال الإجراءات النظامية الأولية في الحادثة وإحالتها لجهة الاختصاص. عزاء في وفاة صيرم والمسعودي - جريدة الوطن السعودية. وسائل التواصل تتفاعل مع حادثة «مشاجرة جدة» وكانت وسائل التواصل الاجتماعي، قد تفاعلت مع الواقعة بشكل كبير؛ حيث دشن المستخدمون وسم (#وفاة_طالب)، مشيرين إلى أن هناك معلومات حول طالب في مدرسة متوسطة بمدينة جدة توفي، إثر مشاجرة مع أحد زملائه داخل الفصل، وبعد فض الاشتباك بين الطالبين فقد الطالب المتوفى توازنه وارتطمت رأسه بـ«السبورة» ليسقط مفارقًا للحياة.
القاهرة - بوابة الوسط الأربعاء 07 فبراير 2018, 12:24 صباحا توفي الصحفي الليبي الكبير المناضل فاضل المسعودي، السبت الماضي، في أحد مستشفيات مدينة فيفي «Vevey» السويسرية، عن عمر ناهز الـ«84 عامًا». وفاة عبدالله المسعودي الرياض. وقال أحد أفراد عائلة المسعودي في اتصال بـ«بوابة الوسط» إنّ المستشفى السويسري رفض تسليم جثمان فاضل المسعودي إلى ابنه الذي كان يرافقه بالمستشفى في حينه، لأسباب مادية تتعلق بتسديد رسوم الإيواء للمستشفى، مما جعل الابن يتأخر في إبلاغ أقاربه بوفاة الوالد، قبل أن تُحلَ هذه الإشكالية، التي تولّى حلّها أخيرًا «المجلس الرئاسي» بعد أن جرى إبلاغ المسؤول الإعلامي في المجلس بالواقعة. اضطر الصحفي فاضل المسعودي رئيس تحرير جريدة الميدان إلى مغادرة ليبيا في ديسمبر 1969 بعد مصادرة النظام السابق جريدته، «الميدان»، وتلقيه تهديدات بالقبض عليه، ثم صدر في حقه حكم بالإعدام غيابيًا، وبقي في منفاه ولم يعد إلى ليبيا منذ ذلك التاريخ. يقول عنه زميله الصحفي الليبي، يوسف كاجيجي: «إن فاضل المسعودي له رحلة صحفية طويلة تنقل فيها عبر كثير من الجرائد كان من أهمها جريدتا "الرائد" و"الليبي" مجددًا ومطورًا ومثيرًا كثيرًا من القضايا، في بداية الستينات منحت الفرصة للموافقة على إصدار صحف جديدة حصل بموجبها الطشاني على إصدار جريدة "الحرية"، ومحمد الهوني على جريدة "الحقيقة" وغيرهما».