فخذ بعض النصائح من طبيب بتطبيب الورى أضحى فهيما يقول الشاعر للمخاطب خذ بعض النصائح التي خرجت من طبيب اكتسب مع الزمن خبرة و فهمًا في كيفية تقديم العلاج للمرضى. إذا ما كنت ذا جسمٍ سليمٍ ستؤتى هكذا عقلًا سليما. يقول الشاعر: صاحب الجسم السليم حتمًا سيكون صاحب عقل سليم، وهذا يتوافق مع المقولة المشهورة "العقل السليم في الجسم السليم". قصيدة يا دكتور واثق. فراقب صحة البدن المعافى ولا تتركه معتلًا سقيما. فعليك يا من تسمع هذا الكلام أن تهتم بصحتك، وأن تراقبها بشكل دائم ولا تدعها عرضة للأمراض. ممارسة الرياضة كل يوم تُعدُّ أخي إنجازًا عظيما يدعو الشاعر في هذا البيت إلى ممارسة الرياضة، ففيها الفائدة العظيمة، وإنَّ المداومة والاستمرار في الرياضة يُعدُّ إنجازًا عظيمًا. ووزنك ليس يفرط في ازديادٍ وأبقِ الجسم ممشوقًا وسيمًا ويكمل دعوته في هذا البيت بأنه يجب على الإنسان المحافظة على الوزن، فهذا الشيء يعطي الرشاقة والوسامة للجسم. طعامك والشراب هما الغذا فكن عند اختيارهما عليما يجب على الإنسان أن يختار الطعام والشراب اختيارًا ملائمًا صحيًا مراعيًا حاجات الجسم. أخي نم باكرًا تهنأ قريرًا فكم قد طبب النوم الجسوما النوم الباكر يعطي الجسم النشاط ويساعده في التغلب على الأمراض، وهذا يوافق المقولات المشهورة عن فوائد النوم باكرًا.
مصر مشاهدة 10092 إعجاب 6 تعليق مفضل 0 الأبيات 0 إبلاغ عن خطأ ملحوظات عن القصيدة: بريدك الإلكتروني - غير إلزامي - حتى نتمكن من الرد عليك إرسال انتظر إرسال البلاغ... هَلْ مِنْ طَبِيبٍ لِدَاءِ الْحُبِّ أو رَاقِي ؟.
مرحباً بالضيف
5- مأجملها من قصيدة د. نعيم كامل - السعودية - الرياض 23-11-2009 02:17 PM قصيدة جميلة في موضوعها رائعة في معانيها تحمل في طياتها الشعر الملتزم بالإسلام، فهذا هو الأدب الإسلامي الملتزم الذي نحن بحاجته، إبداع فني وصور بلاغية تحمل في طياتها أسمى المعاني وأدق التعابير. شكر الله لأديبنا الدكتور عدنان وجعل هذ العطاء الأدبي في ميزان حسناته فهو مبدع بحق في مجال الأدب والشعر يحمل تجربة شعرية يرغب في نشرها لكل الأمة إذاً هو صاحب رسالة لهذه الأمة.
التفعيلة: نثر يا مراد الروح فيك و في الجسد … أضحى احتراق الفقد يكوي كالمسد يا راحلاً عنّا و مثلك يـُفـْتـَقـَدْ … يا منبراً للحق ِّ كنت كما الوتد تآلفت روحي و روحك ترتوي … بمحبّة الرحمن الله ُ الأحـد يا عين جودي بالدموع و أكثري … هذا أخي في الله للباري صعد مراد يا زهر الشباب ربيع نبض قلوبنا … قد نلت ذا الشرف العظيم من الإله كما وعد ْ يا ربُّ ضا قت في النوى أجسادنا …. و استحكمت فينا البلايا في الغدد فبرحمتك يا ربّ إرحم من تبقَّ بأهلنا …. و ارحم أنين الأمّ إذ غاب الولد ما عاد فينا من يداوي جرحنا … إلاك يارب العباد الفرد الصمد نوع المنشور: المنشور السابق المنشور التالي دع الخمر نصح أخ إنها
[1] عبد الرحمن صالح العشماوي، ديوان: (حوار فوق شراع الزمن")، الرياض، مكتبة العبيكان،1425هـ، ص7. [2] عبد الرحمن صالح العشماوي، ديوان: (حوار فوق شراع الزمن)، الرياض، مكتبة العبيكان،1425هـ، ص7 - 8. [3] عبد الرحمن صالح العشماوي، ديوان: (حوار فوق شراع الزمن)، الرياض، مكتبة العبيكان، 1425هـ، ص8. [4] عبد الرحمن صالح العشماوي، ديوان: (حوار فوق شراع الزمن)، الرياض، مكتبة العبيكان، 1425هـ، ص8 -9.
1 شاعر كبير 13-12-2010 | 06:29 PM استاذ كبير ويحي اصلك. الله يجمع كل العرب يا ما احلى القوة 2 علي مسلّم 13-12-2010 | 08:44 PM والله اجمل ما سمعت به اذني والقصيده تحكي ما بداخلي ويجب تدريسها للطلبه منذ نعومة اظافرهم وحتي للمتقدمين للدكتوراهوذلك حتى يعلم القاصي والداني اننا شعبين لا يمكن الفصل بينهم لا بل نحن روحين في جسم واجد كثّر الله من امثتلك سيدي الشاعر 3 بشار أبو الزين 13-12-2010 | 08:58 PM أنا وأصدقائي من جامعة سميه ليث ملكاوي وطارق سمهوري وجميع اصدقائي نقول لك مشاعرك وشجاعتك وبلغتك أثرت فينا أنت مثال للوحدة الوطنيةيصح لسانك 4 عمر حمدي 13-12-2010 | 09:47 PM صح لسانك فنحن اخوه واهل اللة يجمعنا على الخير دائماويبعد عنا ضعاف النفوس 5 د.