ممن يعانون من أن مستويات تكون قليلة جدا من البروتين الذي يقوم بتهدأت نشاط الدماغ يؤدي التفكير الزائد في نشاط الدماغ المتزايدة. مما يتسبب في استهلاك البروتين ولا يمكن أن نقول إنه عن طريق الإفراط في التفكير سوف يموت الشخص بشكل تلقائي في عمر الثلاثين وإرهاق الدماغ قد يكون له تأثير غير مقصود من الممكن ألا تكون على علم به. تحصل على نوم أقل وأسوأ أحيانا ما يقلق للشخص في وقت متأخر من الليل في التفكير في الأحداث القادمة أو الزيادة في تحليل كل جوانب الحياة الخاصة به والأفكار القلقة. تقوم بأخذ الجسم من حالة الراحة إلى الاستيقاظ واليقظة ، وهذا يتسبب في الالتفاف والتقلب عند محاولة النوم لمي يحصل على نوم ذات جودة رديئة وعندما لا تستطيع النوم بشكل جيد فيكون لدي الشخص طاقة أقل مما يؤدي إلى حلقة من الحرمان من الإرهاق والنوم. هل التفكير الزائد مرض نفسي ؟" وكيفية التحكم به | المرسال. له تأثير على التوازن الكيميائي للجسم تبعا ريك هانسن عالم الدكتوراة في علم النفس العصبي والبناء على الأفكار السلبية الافتراضية والتركيز المستمر ، يقوم بجعل العقل يكون أقل مقدرة على التمييز بين التوتر والإجهاد الافتراضي الذي يكون بحاجة إلى التصرف يكون بناء عليه. ويمكن أن يسبب عدم التوازن الكيميائي هذا لحدوث إتلاف هياكل في الدماغ التي تعمل على تنظيم المشاعر والذاكرة والعواطف وتلف الدماغ ، تكون مخيف لكن لا يكون داعي لعمل ذعر من الزايد في التفكير لا يودي إلى تلف العقل بصورة لا يستطيع إصلاحه وكل ما يفكر فيه ويفعله الشخص في التأثير على الجسم.
إشغال الوقت: عند شعورك بأن الأفكار تحاوطك ولا تستطيع التخلص منها عليك بإشغال نفسك بممارسة أي نوع من النشاط الذي يخلصك من التفكير، مثل اللجوء إلى الرسم أو الكتابة أو ممارسة نوع من الرياضة. تذكر الإيجابيات: في هذه الأوقات عليك أن تتذكر الإيجابيات، سواء أكان هذا التذكر بالكتابة أم التفكير فيما وقع في حياتك من إيجابيات واستعراضها عقليًا. تمارين التأمل: تعد تمارين التأمل من الوسائل الجيدة التي تساعدك على تصفية ذهنك من ازدحام الأفكار، إذ إن تمارين التأمل لها دور في التقليل من الضغوط النفسية والقلق والتوتر والتفكير المفرط في شتى الأمور.