#الإخبارية #القمة_الإسلامية_بمكة — قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) May 31, 2019 الملك سلمان يستقبل رؤساء وقادة الدول الإسلامية يأتي ذلك استعدادا لبدء أعمال القمة الإسلامية في دورتها العادية تحت عنوان " قمة مكة: يدًا بيد نحو المستقبل". ومن جانبه قال خادم الحرمين الشريفين عبر حسابه الرسمي على موقع " تويتر"، "نجتمع في مكة لنعمل على بناء مستقبل شعوبنا، وتحقيق الأمن والاستقرار لدولنا العربية والإسلامية". انطلاق القمة الخليجية الطارئة.. القمة الاسلامية في مكة ضبط. الملك سلمان: سنعملُ معاً لمواجهةِ كافة التحديات والتهديدات بعزمٍ وحزم خادم الحرمين يؤكد التصدي للأنشطة التخريبية وتابع الملك سلمان - حفظه الله- "سنتصدى بحزم للتهديدات العدوانية والأنشطة التخريبية؛ كي لا تعيقنا عن مواصلة تنمية أوطاننا وتطوير مجتمعاتنا". يأتي ذلك عقب عقد قمتين عربية و خليجية طارئتين، لبحث التحديات التي يواجهها الشرق الأوسط من بينها التدخلات الإيرانية في شؤون دول المنطقة. نجتمع في مكة لنعمل على بناء مستقبل شعوبنا، وتحقيق الأمن والاستقرار لدولنا العربية والإسلامية، وسنتصدى بحزم للتهديدات العدوانية والأنشطة التخريبية؛ كي لا تعيقنا عن مواصلة تنمية أوطاننا وتطوير مجتمعاتنا.
القمة الإسلامية بمكة.. هكذا انطلقت دول الدين الحنيف يدًا بيد نحو المستقبل أخبار 31 مايو 2019 دشن رواد موقع التوصل الاجتماعي، تويتر، وسمًا للتعليق على ما جاء في أعمال القمة الإسلامية الرابعة عشرة لمنظمة التعاون الإسلامي ، والتي تُقام في الوقت الحالي في مدينة مكة المكرمة السعودية، بدعوة من خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، حيث دشنوا وسمًا بعنوان: "#القمة_الإسلامية_بمكة "، وذلك لإعادة التداول والمناقشة حول ما نتج عن أعمال القمة الحالية. زعماء وقادة عرب يؤدون مناسك العمرة خلال حضور قمم مكة (فيديو وصور) وتأتي القمة الإسلامية الرابعة عشرة لمنظمة التعاون الإسلامي ، في دورتها العادية تحت عنوان " قمة مكة: يدًا بيد نحو المستقبل، عقب يوم واحد فقط من أعمال القمتين العربية والخليجية الطارئتين، وذلك في مدينة مكة المكرمة أيضًا، وتأتي تلك القمم التي تستضيفها مكة في إطار الدعوة التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز -حفظه الله- من أجل الرد على كافة التجاوزات التي اقترفتها إيران وميليشياتها، والأعمال التخريبية التي تضلع فيها أيادي إيران المطلوقة في بعض الدول العربية.
كما شهدت العاصمة السنغالية دكار، استضافة مؤتمر القمة الإسلامية السادس تحت عنوان "دورة القدس الشريف والوئام والوحدة" في 9 ديسمبر 1991م ، حيث أكد المؤتمر أن القضية الفلسطينية هي قضية المسلمين الأولى ، وهي جوهر النزاع العربي – الإسرائيلي. وفي 15 ديسمبر 1994م استضافت مدينة الدار البيضاء مؤتمر القمة الإسلامي السابع ، وهي القمة التي توافق مرور خمس وعشرين سنة على قيام منظمة المؤتمر الإسلامي بعد انعقاد أول مؤتمر قمة إسلامي على أرض المملكة المغربية سنة 1969م ، وجاء في بيانها الختامي أنه انطلاقا من الالتزام بالعقيدة الإسلامية نصاً وروحاً، والاقتناع الراسخ بما يحض عليه الإسلام في دعوته وتعاليمه من خير للبشرية، وتأكيدا للعزم الصادق على الوفاء بميثاق منظمة المؤتمر الإسلامي وتعزيز التضامن بين الدول الأعضاء فيها، وإدراكاً لأهمية ما يجري من تحولات عالمية تقتضي ضرورة تكيف أمتنا مع هذه التحولات مع الحفاظ على خاصيتها الثقافية والحضارية. وفي الدورة الثامنة لمؤتمر القمة الإسلامي واستضافتها العاصمة الإيرانية طهران وأكد المؤتمر أن قضية فلسطين والقدس الشريف هي قضية المسلمين الأولى، وأعرب عن تضامنه الكامل مع منظمة التحرير الفلسطينية في نضالها العادل من أجل تحقيق الحقوق الوطنية الثابتة غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني بما فيها حقه في العودة وتقرير المصير وإقامة دولته المستقلة على أرض وطنه وعاصمتها القدس الشريف.