اخبار السعودية طلب الفنان عبدالرحمن الخطيب من متابعيه ومحبيه الدعاء له بالشفاء، وذلك بعد تعرضه لأزمة صحية نقل على إثرها إلى أحد المستشفيات. ونشر الخطيب -عبر حسابه بتويتر- صورة له وهو يستعد لإجراء فحوصات على القلب وعلق عليها «دعواتكم». كان الفنان الخطيب ذكر منذ يومين أنه يجري فحوصات طبية قائلًا: «فحوصات قلب، وإن شاء الله الأمور بخير، وبانتظار نتائج الأشعة والتحاليل». يذكر أن الفنان عبدالرحمن الخطيب من مواليد الرياض، وشارك في أكثر من 120 عملًا فنيًّا، في الدراما والمسرح، وله العديد من المسلسلات منها « سناب شاف – ألو مرحباً – أبجد هوز – ابن قزمان – عزف الدموع». اقرأ أيضًا: توقف قلب الفنان خالد سامي 4 دقائق.. ونجله يوضّح التفاصيل فريق التحرير الخاص بموقع جريدة الخليج جازيت، فريق متخصص بعرض اخر الاخبار الخاصة بمنطقة الخليج العربي والوطن العربي والشرق الأوسط والاخبار العالمية، ويعرض فريق التحرير ايضاً اهم المقالات واكثرها رواجاً في منطقة الخليج. فريق العمل مكون من اكثر من خمسة عشر كاتب مختلف من جميع دول الخليج العربي مثل السعودية والكويت والامارات العربية المتحدة وعمان والبحرين والعديد من الكتاب والصحفيين من الدول العربي مثل مصر ولبنان وسوريا والاردن والمغرب وايضاً بعض الدول الغربية والاوروبية مثل الولايات المتحدة الامريكية وفرنسا ولندن وسويسرا والعديد من الدول الاخرى لتقديم افضل تغطية اخبارية ممكنة.
غادر الفنان عبدالرحمن الخطيب، المستشفى عائداً إلى منزله بعد 29 يوماً قضاها على السرير الأبيض، إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة. ونشر الخطيب مقطع فيديو له عبر "تويتر"، أثناء عودته للمنزل واستقبال عائلته له بعد قضاء 29 يوماً في المستشفى، مقدما شكره وتقديره لكل من سأل عنه واستفسر عن حالته الصحية. وكان الفنان عبدالرحمن الخطيب، قد تعرض في وقت سابق لأزمة صحية مفاجئة، نُقل إثرها لأحد المستشفيات لإجراء فحوصات للقلب. الحمد وصلت قبل قليل للمنزل بعد29يوما في المستشفي شكرا لكل من سال عني ومن دعى بارك الله فيكم ولا اراكم مكروه — عبد الرحمن الخطيب (@asateer2011) September 16, 2021
ثم تعيب عليهم المقاومة بصاروخ أبو ريالين بجوار أكبر ترسانة نووية في الشرق الأوسط. ما هذا الفتح أيها الخطيب.. ألم يقل ربنا {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ} عفواً ما الذي تريده من هؤلاء البؤساء أن يفعلوه.. أرجو أن لا تنساهم من صالح دعائك وأن تقول لأبنائك (هذه فلسطين قضية المسلمين الأولى). 4- كلنا يا أخ عبدالرحمن الخطيب يدٌ واحدة وقوة ضاربة على كل من أراد بهذا البلد سوءاً أو مكروهاً. في فكره أو جهله أو تخريبه. وشاعرنا له مقام السبت وقد نشرت (الجزيرة) له قصائد كثيرة حول محاربة الفكر المتطرف وقصائد حول الانحلال والتغريب والبحث عن الدراهم على حساب قيم الأمة وحضارتها. يقول الكاتب والمفكر الدكتور (عبدالكريم بكار): (العالم لم يستح منا يوم أخذ منا علوم الدنيا واليوم لن نستحي منهم إذا أخذنا منهم منجزاته وعلومه). وهذا هو حال المؤمن لا ولن يفرط في دينه ووطنه ولكنه سيصل بهما إلى ذروة المجد والعزة وهذا ما يطالب به العشماوي في رحلته الشاعرية والفكرية منذ خمسين عاماً. إن أبا أسامة هو ضمير حي في زمان أصبحت ضمائر كثيرة لا تعدو أن تكون أسيرة أو مستأجرة. أخيراً أتمنى من الخطيب أن يفكر في عمل مسرحي (يحكي معاناة أحبابه وإخوانه على أرض فلسطين تعرض في مناسبات عدة.
فحوصات قلب وان شاء الله الامور بخير وبانتظار نتائج الاشعه والتحاليل دعواتكم — عبد الرحمن الخطيب (@asateer2011) August 18, 2021 والفنان السعودي عبد الرحمن الخطيب، الذي يبلغ من العمر 72 عاماً، من مواليد 9 يناير عام 1949، حيث تعددت مشاركته في الأعمال الفنية ما بين السعودية والكويت، واشترك الخطيب في أعمال كثيرة تخطت 120 عملا فنياً، تنوعت بين مسلسلات وسهرات تلفزيونية وأعمال مسرحية وغيرها. ويعتبر عبد الرحمن الخطيب من الممثلين المخضرمين، كما أنه صاحب ومدير عام وكالة "أساطير"، حيث بدأ حياته الفنية ببرنامج "أمن وأمان" الذي كان يقدم على القناة الأولى السعودية، ثم شارك في مسرحية "طبيب بالمشعاب"، إلى أن بدأت شهرته الكبيرة في عمل "أبو مسامح". ومن أبرز الأعمال التي شارك فيها عبد الرحمن الخطيب: "أيام لا تنسى"، "عودة عصويد"، "عائلة فوق تنور ساخن"، "أحلام لا تعرف الدموع"، "كلنا عيال قرية"، "ابن قزمان"، "مغامرات عملاق"، "السحارة"، "العود"، "مزحة برزحة، "أبجد هوز"، "ألو مرحبا"، "عزف الدموع"، "هذا حنا"، وغيرها. وغاب عبد الرحمن الخطيب عن الوسط الفني لفترة دامت أكثر من 7 سنوات، حيث علل حينها الغياب بسبب إجرائه عدة عمليات صغيرة في القلب، كما أكد أنه يفضل التمثيل أو المشاركة في العمل على حسب مضمونه، مهما كان، سواء كوميديًا أو تراجيديا.
هذه صفحة توضيح: تحتوي صفحة التوضيح على قائمة مقالات ذات عناوين متقاربة. إذا وجدت وصلة لها في مقالة، فضلًا غيِّر الوصلة لتشير إلى المقالة المناسبة من القائمة.