تعتبر قصة اقتحام جهيمان وجماعته في حادثة الحرم المكي من قصة عن حادثة وطنية قصيرة لغتي، حيث تم تنفيذ حكم الاعدام في جهيمان والمسلحون الذين كانوا معه في تاريخ 9 من شهر يناير في العام 1980، وطبق الاعدام بحقهم بالسيف، وسجن عدد من الاشخاص الاخرين بتهمة التواطؤ من جهيمان، حيث تبين هذه القصة العاقبة الوخيمة والنهاية لكل شخص يتجرأ على تهديد الأمن والأمان الذي ينعم به الناس في ضل الحكم العادل في المملكة العربية السعودية.
لقي شخص مصرعه صباح اليوم الأحد بمنطقة الحي المحمدي بمدينة الدار البيضاء، في حادثة سير مميتة تسببت فيها شاحنة من الحجم الكبير"رموك". وتشير المعطيات المتوفرة لـ"سيت أنفو"، إلى أن الهالك الذي كان يقود دراجة نارية من نوع "س 90″، فارق الحياة تحت عجلات الشاحنة. ولفظ الضحية أنفاسه الأخيرة بعين المكان نتيجة الإصابة الخطيرة التي تعرض لها، حيث تم نقل جثته إلى مستودع الأموات من طرف عناصر الوقاية المدنية. قصة عن حادثة وطنية كبرى. وحضرت المصالح الأمنية إلى عين المكان، حيث تم فتح بحث قضائي في الحادث لكشف ظروفه وأسبابه بإشراف النيابة العامة المختصة. انضم إلينا واحصل على نشراتنا الإخبارية
الجواب الثانى: عندما كنت صغيرا سألت جدى ؟ ما الذى تخبئه فى الصندوق الخشبى الخاص بك يا جدى ؟ فأجاب أنه كنز لا يمكن أن يقدر بثمن فركضت إلى الصندوق وفتحته حتى أتمكن من رؤية الكنز ولم أجد فيه سوى حفنة من التراب وكتاب صغير وقد خفق قلبى بقوة وركضت إلى جدى مسرعاً وصائحاً لقد سرق اللصوص كنزك ، يا جدي. وقد فتح الغطاء ونظر فيه وأبتسم ضاحكاً قائلاً: لا يابنى لم يسرق اللصوص شيئاً فبدأت أصيح بأعلى صوتى ألم تقل لى أنك تملك كنزاً ثميناً ؟ فأبتسم الجد وضحك وقال له وهل هناك يا بني شيءٌ في العالم أغلى من الكتاب وتراب الوطن ؟. يمكنك أيضا قراءة على موقع تدوينات: لماذا لا نرى الشمس في الليل