والعديد من الفلكلورات سُرقت ونزلت بأسم محمد عبده. ولذلك أنتبه الوسط الفني لذلك وتم توثيق العديد من الفلكلورات على يد الموسيقار الكبير سراج عمر – رحمه الله – الاغنية الوطنية ( فوق هام السحب) لـ محمد عبده.. المسروقة! تنامي مجازر لحوم الحمير بدولة الجزائر البترولية - زنقة 20. من اغنية يمنية وطنية اختطف الفنان محمد عبده لحن عمر غلاب، حسب العديد من المصادر ، والعلاقة السابقة بين فنان العرب محمد عبده والملحن اليمني الراحل عمر غلاب. لا سيما وان الملحن نفسه استخدم محمد عبده عشرات الالحان الخاصة به.
لبعض الناس جسارة فى القطع بأحكام دون علم ودون معلومات! وهناك آخرون، لأسباب تخصّهم، يبرّرون لهم خطأهم بأنهم لم يستطيعوا الحصول على المعلومات، وقد يجدها الأخيرون مناسبة لمزيد من التشتيت، بالقفز فوق الخطأ والكلام عن مخاطر حجب المعلومات ووجوب توفيرها. وبرغم وجاهة الحجة إلا أنهم يتجاهلون أنه يُفتَرَض فى هذه الحالة إرجاء الحكم، أو التحرز بذكر عدم توافر المعلومات، أو حتى أن يكون الحكم دون القطع بصوابه. ومما يزيد التشويش أن يبتّ البعض بهذه الأحكام فى موضوعات شتَّى، رغم أن كلاً منها يحتاج إلى علم وخبرة، وأن يستمر فى نشاطه يوميا على مواقع السوشيال ميديا، ويندفع أصدقاؤه يشيدون بذكائه وعمق بصيرته وشجاعته، فى ردّ منهم على مجاملاته السابقة على أحكامهم الشبيهة! بالحقائق .. محمد عبده يخسر من جديد .. بعد التندر من طلال مداح و ابو بكر سالم - صحيفة الاتجاه. لتكتمل الدائرة! هذه من توابع السوشيال ميديا التى هى، عالميا، من أهم إنجازات العلم وتطبيقاته فى العقود الأخيرة، لأنها حققت الآمال وعزّزت القدرة على تواصل البشر، بطفرة نوعية صار فيها لكل شخص منبر يطلّ منه على العالم، فيعلن آراءه، ويعرف آراء من يهمه متابعتهم.. إلخ. ولكن، وكما أن هناك دائما نتائج غير متوقعة، أو ربما يمكن توقعها ولكن التحكم فيها أو منعها يُعطِّل الأهداف الكبرى، صارت هنالك إمكانية لم تكن متاحة قط لأن يكون للفئة المشار إليها القدرة على إحداث هذه البلبلة، التى تتسبب فى واحدة من مشاكل العصر.