قصيده عن العيد الوطني العماني نقدمها لكم في هذه المناسبة الجميلة التي تهل على سلطنة عمان لتزيد أهلها فرحًا وحبًا لبلادهم وتعلقًا بأرضها الطيبة التي جعلها الله مستقرًا لهم وأمانًا وسلامًا على جميع من يسكنها، لذا فإننا في هذا المقال نورد العديد من القصائد الجميلة والمميزة عن العيد الوطني العماني. العيد الوطني العماني 2021 يحل علينا العيد الوطني العماني الـ51 والذي يصادف الثامن عشر من نوفمبر في كل عام، وهو أول عيد وطني تحت قيادة السلطان هيثم بن طارق آل سعيد، والذي كان قراره ومنذ أول لحظة أن يكون عهده عهد استمرار للمسيرة التي بدأت على يد السلطان الراحل قابوس عليه رحمة الله نحو مستقبل أفضل لعمان الطيبة وشعبها الكريم، لذا فإننا في يوم كهذا لا يسعنا سوى أن نفرح ونسعد وندعو الله على قلب واحد أن يحفظ عمان أرضًا وشعبًا وقيادة وأن يعيد عليها عيدها الوطني مرارًا بالخير والبركة.
سلامٍ من قلوبٍ يا حمد حبك سكن فيها سلام معطر بنرجس وكادي وفل مَعْ ريحان …………………. و عود وعنبر مطيّب لك اجمعها وباهديها سلامٍ ما يليق الا بـــحمدنا فارس الفرسان …………………. عسف خيل الفخر والمجد وذلّت له نواصيها حمد وجه السعد-نور البلد-القائد-الربان ……………………… سفينتنا على مينا الحضارة هو يرسيها مليكٍ يملك قلوب الشَعَب بالطيب والاحسان ………………… ….
لقد اتهمته ظلما أطلقوا عليها كل أنواع المعاناة وشرها. وفي كل طرق الختان الاغبياء وكان الطعام في قبوهم حبيبات. شرابه مثل بقعة حتى المرتين متماثلان اذن الفجر حلم والربيع شتاء. أنظر أيضا: من هو محارب نافيت؟ كلمات دافئة عن الأسرى الفلسطينيين في يوم الأسير الفلسطيني ، هذه الكلمة مستوحاة من روح العقل وتخرج بأصدق معنى وأعلى قيمة. فيما يلي الكلمات المناسبة ليوم أسير الحرب الفلسطيني: هناك حب لك ، البطل الأسير ، الذي ينير مخازن الظلام وينير الليالي اليائسة ، ينير معانيك لتجديد الأمل فيها. قصيدة عن يوم الأسير الفلسطيني – تريند الساعة. تحت الأرض ، وتحت الأرض المقدسة ، سيبقى أولئك الذين يقدرون الحياة ، وستبقى فلسطين مدى الحياة ، وتكسر قيود الإيمان بأن السماوات والأرض ملك لشعبها. بقي الكثير من فلسطين ، لذا قف وعيش حياتك ، لأنك الشخص الذي يعطي الأمل ويعطي معنى للحياة. أيها المدافعون عن القضية يوم الوطن يحيا الوطن أيها الأسرى الأحرار. أنظر أيضا: من هي إسراء غريب؟ خواطر عن اسير فلسطيني يوم الأسير الفلسطيني ينقل أجمل الأفكار وأعمقها ، فهو يوم العروبة أي كل العرب. يجب أن نتذكر كل يوم أن أسيرًا فلسطينيًا يعاني من تعذيب مختلف في سجون الاحتلال وأنه يتذوق الموت كل يوم من أجل البقاء.