فهذه نبذة يسيرة للتذكير بهذا المقصد الذي احتفلت به الشريعة على وجه العموم، والسنة النبوية على وجه الخصوص، ولو استوعبنا كل ما له علاقة بالحفاظ على البيئة لخرجنا عن حدود هذه الخلاصات السريعة، والذي ينبغي على المسلم هو أن يعلم أن هذه الشريعة وافية بكل المقاصد الحيوية، فقد قدمت منظومات متكاملة في جميع المجالات، ويبقى على المسلمين تقديم الرؤى الواضحة التي تبرز مكتنزات الشريعة، وفق نماذج عملية قابلة لاستيعابها في الحياة العامة، فهي أرشد من استنساخ التجارب البشرية المفتقرة للعلم والحكمة في أحايين كثيرة.
الكلمات المفتاحية المبادئ العامة; مبدأ الوقاية; مبدأ الملوث الدافع; حماية البيئة; التنمية المستدامة
وقد جاء الحث على زراعة النبات واستغلال الأرض بنصوص نبوية صريحة، ولذلك بوَّب البخاري في صحيحه: باب فضل الزرع والغرس إذا أكل منه، وقوله تعالى: { أفرأيتم ما تحرثون. أأنتم تزرعونه أم نحن الزارعون. لو نشاء لجعلناه حطاما} ، عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " « ما من مسلم يغرس غرسا، أو يزرع زرعا، فيأكل منه طير، أو إنسان، أو بهيمة (وفي رواية: دابة) إلا كان له به صدقة ». وفي المعجم الكبير للطبراني عن أبي أيوب الأنصاري، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « من يغرس غرسا، كتب الله له من الأجر بقدر ما يخرج من ثمر ذلك الغراس ». وكان من فقه الصحابة أنهم يفعلون ذلك تعبدا، ولا يرون انفصاما بين ذلك وبين العمل للآخرة، كما في مسند الإمام أحمد عن أبي الدرداء، أن رجلا، مر به وهو يغرس غرسا بدمشق فقال له: أتفعل هذا وأنت صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: لا تعجل علي سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « من غرس غرسا لم يأكل منه آدمي، ولا خلق من خلق الله عز وجل إلا كان له صدقة ». الحوكمة في حديث ولي العهد | صحيفة الاقتصادية. فهذه أحاديث ترشد إلى أن الزرع والغرس من أمور القربات التي يؤجر عليها الإنسان عندما ينتفع أي مخلوق بها، ولا شك أن الزرع هو عصب الحياة الأرضية، وعليه قوامها للإنسان وغيره، وفضل الزراعة مستمر ما دام الزرع والغرس وما تولد منه باقياً إلى يوم القيامة.
م. محمد الشبنان وقال مدير عام شركة الغاز والتصنيع الأهلية المهندس محمد بن إبراهيم الشبنان أن الشركة أعلنت إيقاف التعامل بأنبوبة الغاز المصنوعة من البلاستيك المقوى بالزجاج الليفي بعد انتهاء فترة تجربتها بناء على عقد مؤقت مع إحدى الشركات الوطنية. وأوضح المهندس محمد الشبنان أن قرار إيقاف التعامل بأنابيب الغاز المصنوعة من لبلاستيك المقوى بالزجاج الليفي جاء بناء على انتهاء عقد التجربة وبدء عملية مراجعة فنية للاسطوانة ومدى ملائمتها للظروف البيئية في المملكة ونتائج تجارب الدول المجاورة التي استخدمتها في الآونة الأخيرة لهذه الاسطوانات وغيرها من المنتجات الحديثة. «البلديات» تعلن قرب تطبيق 5 أنشطة لبيع أسطوانات الغاز «ذاتيًا». وأشار المهندس الشبنان بأن التبعات المالية الناتجة عن هذا القرار، فهي حسب بنود العقد المبرم مع الشركة المسوقة لأنابيب الغاز المصنوعة من لبلاستيك المقوى بالزجاج الليفي من مسؤوليتهم الكاملة ومنها مسؤوليتهم تعويض من يرغب في التعويض المادي الناتج عن قرار إيقاف التعامل بهذا النوع من الأنابيب. كما أشار مدير عام شركة الغاز والتصنيع الأهلية بأن هذا القرار ليس له اثر على مدى توفر الغاز في السوق المحلية وان الشركة ملتزمة بتوفير اسطوانات الغاز المعدنية الحالية في كافة مناطق المملكة ولكافة المستهلكين.
الشبنان: الإيقاف سببه انتهاء فترة التجربة مع الشركة المصنعة قبل عامين ونصف العام، طرحت في السوق اسطوانات غاز بلاستيكية، اتسمت بخفة وزنها، مما جعل المستهلك يقبل عليها رغبة في الحصول على تلك الميزة، ومنذ ذلك الوقت لم تبرز مشكلات تستدعي وضع تلك الأسطوانات قيد البحث على العقل في الواجهة الإعلامية وحديث المجتمع. لكن مستهلكين اشتروا تلك الأسطوانات البلاستيكية بمبلغ 350 ريالاً قد ذهلوا وهم يقفون امس عند محلات الغاز وقد أخبرهم البائعين بأن تلك الأسطوانات لم تعد تقدم لها خدمة التعبئة لدى شركة الغاز الأهلية، وبالتالي فإنه يتعين على المستهلك شراء اسطوانة تقليدية جديدة والاحتفاظ بتلك العبوة البلاستيكية فارغة في بيته، ربما للذكرى. اسطوانات الغاز الجديدة 1442. حالة من الارتباك أحدثها هذا القرار في الأيام القليلة الماضية، مواطنون اتصلوا ب"الرياض" شرحوا معاناتهم تجاه تلك السلعة التي باتت لا قيمة لها اليوم بسبب ذلك القرار.. وكانت مشكلة عدم توفر العبوات المليئة من هذا النوع من اسطوانات الغاز قد بدأت قبل فترة في السوق. لكنها توجت اليوم بموقف واضح وصريح من شركة الغاز الأهلية التي تعاقدت مع شركة (حذار) لتسويق ذلك النوع من اسطوانات الغاز، إلا أن الأمور وصلت إلى إيقاف العمل بتلك الأسطوانات بعد 30 شهراً من التعاقد على تسويقها.
فى ظل الخطة الطموحة والغير مسبوقة للتوسع فى استخدام الغاز الطبيعي كوقود للسيارات والتى تحظى بتوجيه ودعم ومتابعة الرئيس عبدالفتاح السيسى، هناك عدد من المعلومات المتعلقة بتحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعى والتي لابد معرفتها عند القيام بتحويل سيارتك للعمل بالغاز الطبيعي كوقود والتي كانت كالتالي.. 1- مدة التحويل الزمنية تتراوح مابين ساعتين إلى 4 ساعات حسب نوع السيارة. 2- أنظمة التحويل للغاز الجديدة تدعم المحركات وترفع كفاءتها العملية للوصول لأداء مثالى. 3- تم تحويل سيارات بسعة لترية صغيرة مثل السيارة ذات السعة اللترية 8ر0 وتعمل بنجاح. 4- هناك شركات سيارات عالمية تقوم بإنتاج طرازات ذات محرك صغير 3 أسطوانات فقط وبسعة لترية تقل عن 1 لتر وتقوم بتحويلها على خط الإنتاج للعمل بنظام الوقود المزدوج. زيادة جديدة في أسعار أسطوانات البوتاجاز. 5- يتم حالياً من خلال شركات قطاع البترول تحويل السيارات للعمل بدورة الوقود المزدوج بنزين وغاز طبيعى على خطوط الإنتاج. 6- مراحل تحويل السيارة للعمل بالغاز تبدأ بالفحص الفني عبر فنيين متخصصين للتأكد من صلاحية المحرك بنسبة لاتقل عن 70% وتحديد طقم التحويل المناسب وتركيبه وتثبيت الأسطوانة مع الالتزام بالمواصفات القياسية.
( MENAFN - Al-Bayan) أقرت الحكومة المصرية زيادة بنحو 7 بالمئة في أسعار أسطوانات الغاز (البوتاجاز) وهي الزيادة الثانية بالنسبة نفسها تقريبا خلال 3 أشهر. وأصدر رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي قرارا نشرته الجريدة الرسمية ليل الخميس ويبدأ سريانه صباح الجمعة بتحديد أسعار جديدة لأنابيب البوتاجاز للمنازل والأغراض التجارية. ونص القرار على أن الأسعار الجديدة هي 75 جنيها للأسطوانة الصغيرة سعة 12. 5 كغم تسليم مستودع التوزيع للمستهلك، بدلا من 70 جنيها في القرار السابق. تعرف على أسعار الغاز المنزلي الجديدة في الإمارات. وتضمنت الأسعار الجديدة كذلك 150 جنيها للأسطوانة الكبيرة سعة 25 كغم تسليم مستودع التوزيع للمستهلك، بدلا من 140 جنيها في القرار السابق، وفقا لوسائل إعلام مصرية. وشملت كذلك 6000 جنيه لطن الغاز صب غير شامل نولون النقل، بدلا من 5600 جنيه في القرار السابق. تابعوا البيان الاقتصادي عبر غوغل نيوز MENAFN18032022000110011019ID1103872676 إخلاء المسؤولية القانونية: تعمل شركة "شبكة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للخدمات المالية" على توفير المعلومات "كما هي" دون أي تعهدات أو ضمانات... سواء صريحة أو ضمنية. إذ أن هذا يعد إخلاء لمسؤوليتنا من ممارسات الخصوصية أو المحتوى الخاص بالمواقع المرفقة ضمن شبكتنا بما يشمل الصور ومقاطع الفيديو.
رفعت وزارة البترول والثروة المعدنية في مصر، أسعار أسطوانات البوتاجاز بنسبة 7. 7% لتصل إلى 70 جنيها للأسطوانات المنزلية و140 جنيها للاستهلاك التجاري. وجاءت الزيادة الجديدة، التي بدأ العمل بها رسميا اعتبارا من يوم السبت، مدفوعة إلى حد كبير بالارتفاع في أسعار الطاقة عالميا. وتستورد مصر نحو 55% من إمدادات البوتاجاز، مما يجعل تلك الواردات أكثر عرضة لتقلبات الأسعار العالمية. وفي تصريحات أمس، قال رئيس شعبة المنتجات البترولية باتحاد الغرف التجارية، حسام عرفات، إنه من غير المرجح أن تمثل هذه الزيادة عبئا إضافيا على الأسر المصرية، ولكنه حذر من أن تقوم المطاعم والمقاهي بتمريرها إلى المستهلكين، بحسب "أموال الغد" المصرية. وهذه الزيادة هي الأحدث في سلسلة من الزيادات في أسعار الغاز خلال هذا العام، لكن لا تزال أسطوانات البوتاجاز مدعومة بشكل كبير. وفي وقت سابق من العام الحالي، قررت الحكومة المصرية، مواصلة دعم أسطوانات البوتاجاز خلال العام المالي الحالي، لتبقي على سعر الأسطوانة عند 65 جنيها في حين أن تكلفة إنتاجها تصل إلى 120 جنيها. اسطوانات الغاز الجديدة 2021. وقررت الحكومة زيادة أسعار الغاز الطبيعي للمصانع بنسبة 28% الشهر الماضي، كما رفعت أسعار الوقود ثلاث مرات.
بعد سنوات من التقييد واقتصار بيعها على محال الغاز المتخصصة، كشفت وزارة الشؤون البلدية والقروية عن قرب إتاحة بيع أسطوانات الغاز في المحلات التجارية والمولات ومحطات الوقود ومنافذ البيع الذاتي؛ موضحة أنها ستشمل خمسة أنشطة بدل نشاط واحد كان في السابق. وتفصيلًا، بيّن وكيل وزارة الشؤون البلدية الدكتور يحيى الحقيل للإخبارية، أن تدشين الأنشطة الجديدة لبيع أسطوانات الغاز؛ سيكون غدًا الأربعاء؛ لافتًا إلى أن التطبيق سيكون على نوعين بعد ثلاثة أشهر للأنشطة الجديدة؛ بينما المحلات القديمة قد تم منحها فرصة عامين للبدء في التطبيق لتحسين أوضاعها. اسطوانات الغاز الجديدة تجريبية. وقال "الحقيل": "من ضمن الأنشطة التي سيسمح لها ببيعها: المراكز التجارية والمولات، ونشاط الخدمة الذاتية أو البيع الذاتي، ومحطات الوقود"؛ لافتًا إلى أن عددها خمسة أنشطة، وأوضح أنه سيتم توفير مكان تتوافر فيه اشتراطات السلامة أو الاشتراطات الصحية، ويكون الدفع ذاتيًّا من خلال جهاز؛ حيث يتم استبدال القديمة بأخرى جديدة. وأضاف: "تقوم الوزارة بمبادرة كبرى لتحسين بيئة الأنشطة التجارية بالمشاركة مع القطاعات الخاصة أو الحكومية، ومن ضمنها أنشطة أسطوانات الغاز المسال".