عيسى الحربي- سبق- الرياض: اعتبر الإعلامي تركي الدخيل مقدم برنامج إضاءات استخدام أفراد المجتمع لوسائل التواصل الاجتماعي مليء بالسلبية، مبيناً أن 80% من مستخدمي "تويتر" يتقاذفون بينهم، وقال: "لا أطالب بفرض رقابة، ولكن أطالب بارتفاع مستوى الوعي". جاء ذلك خلال استضافة "مقهى الحوار" الذي ينظمه مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، وعقد في مقر أكاديمية الحوار للتدريب واستطلاعات الرأي العام، وشهد حضوراً كبيراً من الشباب والشابات، وتفاعلاً كبيراً مع ضيف الحوار، حول قضايا الحوار الإعلامي وتجارب الحوارات التلفزيونية والنتائج التي أدت إليها في المجتمعات ومواضيع الإعلام بشكل عام. وتحدث "الدخيل" عن تجربته الإعلامية التي بدأت في سن مبكرة، قائلاً: "بدأت الصحافة منذ كان عمري 16 عاماً، وكان والدي يقول: وش يعطونك ذولا؟! وكنت أكذب عليه لأجل أستمر! ". وكشف عن أثر البرامج الحوارية، وتجربتها في بعض الدول العربية، وتأثيرها في الحراك الفكري الاجتماعي، مشيراً إلى أنها أصبحت الأكثر مشاهدة، وغيّرت معايير السوق الإعلامي والإعلاني في القنوات الفضائية، ووصل الحال إلى تبني المعلنين لرواتب مقدمي البرامج، كما حصل مع المذيع المصري "محمود سعد" الذي يتقاضى ثمانية ملايين جنيه مصري شهرياً؛ لأنهم وجدوا أن عنصر الإثارة ونسبة المشاهدة مرتبطة به، لتظهر بعد ذلك برامج حوارية مشابهة على التلفزيونات المصرية، غير أن إفرازاتها لم تكن كلها صحيحة، والبعض منها أدى إلى ارتفاع نسبة الاكتئاب لدى المشاهدين.
وعمل أيضا كمراسلاً سياسياً لواحدة من أشهر الأذاعات فكانت اذاعة مونت كارلو في السعودية بأحدى المواسم والذى بدأ عام 1997 ميلاديا وأنتهى عام 1998 ثم انتقل في عام 1999 ميلاديا ، للعمل في اذاعة إم بي سي إف إم في و أخيرا انتقل إلى محطة إم بي سي ثم إلى قناة العربية منذ العام 2003 وحتى هذه اللحظة مازال تركي دخيل يعمل بها. أشهر مقالات وكتابات تركى الدخيل كتب تركى الدخيل عدد كبير ومميز من المقالات التي أبهرت الكثير من القراء فقام الدخيل بكتابة مقالا في جريدة الأقتصادية وكان هذا المقال يعتبر شبه يومى وكان ذلك بداية من عام 2002 ميلاديا الى عام 2004 ميلاديا وهذه المقالات تركت له اثر ايجابي بين الناس واصبح اسم تركي دخيل اسم متداول كانت هذه المقالات تحت عنوان " ثقب الباب " … بعد ذلك اتجه تركي دخيل الى كتابة مقال كل اسبوع بداخل جريدة اليوم السعودية و ايضا في جريدة الإتحاد الإماراتية وجريدتي الوقت البحرينية والوطن البحرينية … الان يقوم تركي دخيل بكتابة زاوية يومية بداخل جريدة الوطن السعودية تحت عنوان غفر الله له. تركي دخيل الان الان يقوم تركي دخيل بتقديم برنامج حواري في قناة العربية وكذلك يقوم بتقديم برنامج إضاءات الذي بدأ في تقديمه بداية من عام 2003 ميلاديا … تركي دخيل الان يحتل منصب مدير قناة العربية … من أهم الاعمال التي قام بها تركي دخيل هو مساهمته في تشيد موقع إيلاف الإلكتروني وكذلك موقع العربية نت ….
بما تقاس سرعة الرياح ؟ هو السؤال المهم الذي سنجيب عليه في هذه المقالة، حيث تختلف الأجهزة التي تستخدم في قياس سرعة الرياح، كما وتختلف الوحدات التي تستخدم في قياس سرعة الرياح وشدتها، فمن هذا المنطلق سنتعرف على الرياح وأنواعها، وبما تقاس سرعة الرياح.
آخر تحديث: مارس 30, 2021 سوف نتناول معكم معلومات عن الأجهزة المستخدمة في قياس سرعة الرياح وخاصة أن الرياح من الظواهر الجوية الموجودة بشكل مستمر من حولنا، وقياسها يساعد في حركة التنبؤ بالملاحة البحرية والجوية والملاحية. سرعة الرياح:- الرياح هي أي كتلة هوائية تتحرك بشكل أفقي، وهذا التحرك ينشأ نتيجة من أماكن الضغط المرتفع إلى أماكن الضغط المنخفض. مقياس الريح - ويكيبيديا. أي تأثير يطرأ على سرعة الرياح يؤثر على إحداث تغيير في دوران الكواكب. وسرعة الرياح هي التغير الذي يطرأ على نسبة الغازات المتواجدة في الغلاف الجوي، ومن الأمور الهامة لقياس سرعة الرياح هي المساعدة في التنبؤات بالملاحة الجوية والبحرية وظاهرة التمثيل الضوئي. شاهد أيضًا: معلومات ثقافية مفيدة وهامة جدًا معلومات عن الأجهزة المستخدمة في قياس سرعة الرياح:- لقد جمعنا لكم معلومات ثقافية عن الأجهزة المستخدمة في قياس سرعة الرياح وهي كالتالي: المرياح هو أحد الأدوات التي تقيس سرعة الرياح وهو من الطرق الشائعة ويستخدم منذ زمن طويل وقد اكتشفه العالم روبنسون عام 1847، وهذا النوع منقسم إلى عدة أنواع وأشهرها ذلك النوع الذي يتكون من شكل مخروطي متصل بأربعة قضبان. دوارة الرياح تعد أحد الأدوات التي تقيس سرعة الرياح، وهي عبارة عن ذراع حديدي على شكل سهم مثبت فوق عامود رأسي، وتستخدم هذه الأداة في قياس سرعة الرياح.
الأجزاء الخارجية للمستشعر مصنوعة كلها من مواد سبائك الألومنيوم وتتأنفها من خلال طلاء المسحوق السطحي، وهي تتميز بمقاومة الماء والتآكل. يحتوي الداخل ووضع الدوران على حلقات منع تسرب مع وظيفة منع التسرب لطيفة، ومنع دخول الماء والضباب المالح والغبار.