ذهبيـــــــــــــــات × ترأس سوداكال للجنة التسجيلات سلاح ذو حدين يا سهلها يا عقدها. × سوداكال لا يعرف كثيرا في المفاوضات، وهو مثل الكاردينال. × سوداكال لا نثق في تفاوضه منذ أن فشل في شيبوب ونط من اتفاقه. × على سوداكال أن يكون اللجنة الفنية برئاسة مادبو ويدفع بس. × على جمال أبوعنجة أن يكون واضحا وصريحا في الوظائف التي يحتاجها الفريق. × الأحمر حتى اللحظة لم يوفق في وجود لاعب قلب دفاع قوي وذكي وسريع التصرف. جريدة البلاد | الرطب ومرض السكر... لا إفراط ولا تفريط. × الفريق يفشل حتى اللحظة في لاعب طرف أيمن بمواصفات تلك الوظيفة، رمضان فيها متميز ولكنه يرفضها ويرفضها بشدة. × على المريخ عدم الإفراط المخل في التسجيلات والتفريط المضر في النجوم. × تقارير الأجهزة الفنية المتعاقبة على فريق المريخ بها المفيد. × على جماهير المريخ أن تدعم التسجيلات وأن لا تجلس وتتفرج على المجلس. × نجاح ملف التسجيلات مسئولية الكافة بلا استثناء. الذهبيـــــة الأخيـــرة × وعبر الذهبية الأخيرة لهذا الصباح نقول، لا إفراط ولا تفريط في الإحلال والتبديل.
ولذلك فقد حذر رجال التربية الأسرة أيضاً من العاطفة الفياضة التي تجعل الطفل عاجزا عن الارتباط بأقرانه، حيث أنه يشعر بتشبع شديد من عاطفة الأسرة فلا يميل إلى الآخرين، وذلك ينمي داخله الوحدة والانطواء، كما أن الطفل المدلل هو طفل قلق بطبعه يستعجل الأمور، ويحكم على المواقف بسرعة دون تفهم وعلى مستوى شخصي وليس المستوى الموضوعي المطلوب. الاهتمام بطفل فقط يزرع الحقد إن اهتمام الأسرة بطفل دون آخر من شأنه زراعة الغيرة والحقد في نفس الطفل المهمل وإهانة كبريائه، ومن ثم تتحول طباعه بحيث تتسم بالشذوذ والغرابة والميل إلى الانتقام من أفراد المجتمع المحيط به، فقد تسيطر على الطفل المدلل الأنانية وحب السيطرة على إخوته والعنف في تصرفاته معهم لإحساسه بالتميز عنهم، والطفل المدلل لا يستطيع الاعتماد على نفسه أو مواجهة متاعب ومصاعب الحياة إلى أن يصبح معدوم الشخصية. ولذلك ينصح علماء النفس والتربية الأمهات والاَباء بضرورة الاعتدال في تربية الطفل وعدم المبالغة في الحماية والتدليل أو الإهمال على حد سواء، فحينما نمنع بعض الحاجيات عن الطفل فليس ذلك معناه حرمانه، بل المقصود تنشئته تنشئة صحيحة حتى يخرج الطفل للمجتمع قادرا على مجابهة الحياة، فليس كل شيء ميسرا له وليست كل الرغبات متاحة له، ويجب على الآباء والأمهات العمل على غمس الطفل في أنشطة رياضية أو ذهنية تعمل على استغلال طاقته والبعد التام عن تفضيل أحد الأخوين على الآخر، أو الإسراف في التدليل والاهتمام بأحدهما على حساب الآخر.
المصادر الاسم: رضا ابراهيم محمود عبد الرازق السن: 40 سنة الجنسية: مصري الهواية: قراءة المجلات ـ الرسم ـ الكتابة ـ المراسلة. الوظيفة الحالية: مشرف عمليات بترسانة السويس البحرية (هيئة قناة السويس),. المجلات التى ينشر لي فيها: مجلة جند عمان (سلطنة عمان), مجلة الجندي (دبي، الإمارات العربية المتحدة), مجلة الحرس الوطني (المملكة العربية السعودية), مجلة المسلح (ليبيا), مجلة (درع الوطن), الإمارات العربية المتحدة مجلة العين الساهرة (الإمارات العربية المتحدة),. نبذة عن الكاتب رضا ابراهيم محمود مقالات ذات صلة
22 - أبريل - 2022 مستشفى- تعبيرية تحدث العديد من الأخطاء الطبية التى قد تسبب مشاكل وحوادث كثيرة ولكن تعتبر هذة الحالة من أغرب الحالات التى قد نسمع عنها لتفاصيلها المأساوية، حيث عانت شابة أمريكية، من تقلبات مزاجية لمدة ست سنوات، حيث تم تشخيص حالتها باضرابات في الدماغ ودخلت مستشفى الأمراض النفسية نتيجة لذلك. وكانت كلوي كرال التى تبلغ من العمر 23 عاماً من كاليفورنيا فتاة طبيعية في فترة مراهقتها وأولى سنين شبابها، ولكن خلال عامها الثاني في الجامعة، امتنعت الشابة عن الذهاب إلى محاضراتها واعكتفت في منزلها لستة أسابيع. وعلى مدى السنوات القليلة التالية، بدأت كلوي تعاني من فقدان شديد في الذاكرة، إضافة إلى عدم مقدرتها على المشي بشكل متوازن حيث كانت تجر قدمها اليمنى خلفها عند المشي، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وقال الأطباء في البداية إنها كانت تعاني من اكتئاب حاد ثم اضطراب ثنائي القطب، وتم إعطاؤها بعض العلاجات التي لم تجد نفعاً، وبعدها استمرت حالة كلوي بالتدهور، وفي سبتمبر 2020، تم تسجيلها في مرفق للعلاج النفسي المكثف لمدة ستة أشهر، بتكلفة 180 ألف دولار من مدخرات الأسرة. بإلاضافة أنه عند إجراء فحوصات بالتصوير المقطعي في مستشفى سدارس ديناي مارينا ديل ري، اكتشف الأطباء بأنها مصابة باستسقاء في الرأس الذي يحدث عندما يتجمع الكثير من السوائل في الرأس، مما يؤدي إلى الضغط على الدماغ وإحداث مشاكل في التوازن والمزاج.
كثير من الناس يبحثون عن فيديو وصور انجي خوري في مستشفى الامراض النفسية والتي أثارت جدلًا واسعًا على منصات التواصل الاجتماعي في الوطن العربي وخاصة دول الخليج في العراق والسعودية والكويت. ونشرت المشهورة السورية انجي خوري صورًا عبر حسابها الخاص في منصة انستغرام توضح مدى خطورة ما وصلت إليه من حالة نفسية صعبة جدًا بعد تلقيها للتعذيب الشديد من خلال الكهرباء والضرب والشبح. وتوعدت انجي خوري المجرمين وكل من عذبها بالانتقام الشديد بعد أن تتعافى مما أصابها، مؤكدة أنها دخلت المستشفى لتلقي العلاج اللازم. اخترنا لكم: تحميل ومشاهدة فيلم صالون هدى 2021-2022 وظهرت إنجي بفيديوهات وهي في حالة سيئة. وتتوعد جهات مجهولة، كاشفة أنه تم سجنها عدة مرات وتعرضت للتعذيب خلالها بالكهرباء، من جهات لم تسمها. وأشارت إنجي إلى أنها حصلت مؤخراً على جواز سفر أوروبي، مؤكدة أن لا أحد يستطيع الآن أن يصل إليها مجدداً. كما كشفت إنجي عن تقرير طبي، يفيد بمعاناتها من مرض نفسي، وهو اضطراب حاد في المزاج، ويشير التقرير إلى أن حالة المشهورة السورية غير مستقرة، وأنها بحاجة للعلاج في المستشفى. وكتبت إنجي تعقيباً على التقرير الطبي، متوعدة: "والقرآن وحياة الله، إذا ما برجع منيحة، راح أفضح الدني، لأنه ما عندي شيء أخسره، هالـ 9 أيام بجهنم اللي عيشتوني فيها، ما راح انساهم بحياتي".
يونس درويش نشر في: الأحد 17 أبريل 2022 - 11:40 ص | آخر تحديث: أعلن مستشفى الأمراض العصبية والنفسية وجراحة المخ والأعصاب الجامعي بأسيوط، استقبال ٣٢٣٩ حالة ضمن الأيام العلاجية، و٦٥٤ حالة بالأقسام الداخلية، تحت رعاية الدكتور طارق الجمال رئيس الجامعة، والدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات، والدكتور إيهاب فوزي المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية. وقال الدكتور محمد عبد الباسط خلاف مدير المستشفى، إنه تم تسجيل ٢٢٢ حالة دخول بالأقسام الداخلية بإدارة العلاج الخاص، و٧٣ حالة بالأيام العلاجية بجانب استقبال ١١٣٦ مترددا على العيادات الخارجية بالمستشفى، وتسجيل ٢٢٨٤ حالة على نفقة الدولة. وأوضح أن المستشفى يحتوي على العديد من الخدمات والوحدات العلاجية والطبية لتوفير أفضل الرعاية الصحية للمرضى منها العيادة النفسية، والعيادة العصبية، وعيادة جراحة المخ والأعصاب، وجلسات فصل بلازما، وعلاج بوتكس بقسم العصبية، وعناية مركزة عصبية، وعمليات جراحة المخ والأعصاب، عيادة الأدمان، وعناية جراحة المخ والأعصاب، والسكتة الدماغية، وطوارئ عصبية ونفسية، ووحدة التصلب المتعدد والحقن المناعي.
عانت شابة أمريكية، من تقلبات مزاجية لمدة ست سنوات، حيث تم تشخيص حالتها باضرابات في الدماغ ودخلت مستشفى الأمراض النفسية نتيجة لذلك. كانت كلوي كرال (23 عاماً) من كاليفورنيا فتاة طبيعية في فترة مراهقتها وأولى سنين شبابها، ولكن خلال عامها الثاني في الجامعة، امتنعت الشابة عن الذهاب إلى محاضراتها واعكتفت في منزلها لستة أسابيع. وعلى مدى السنوات القليلة التالية، بدأت كلوي تعاني من فقدان شديد في الذاكرة، إضافة إلى عدم مقدرتها على المشي بشكل متوازن حيث كانت تجر قدمها اليمنى خلفها عند المشي. وقال الأطباء في البداية إنها كانت تعاني من اكتئاب حاد ثم اضطراب ثنائي القطب، وتم إعطاؤها بعض العلاجات التي لم تجد نفعاً. استمرت حالة كلوي بالتدهور، وفي سبتمبر 2020، تم تسجيلها في مرفق للعلاج النفسي المكثف لمدة ستة أشهر، بتكلفة 180 ألف دولار من مدخرات الأسرة. وعند إجراء فحوصات بالتصوير المقطعي في مستشفى سدارس ديناي مارينا ديل ري، اكتشف الأطباء بأنها مصابة باستسقاء في الرأس الذي يحدث عندما يتجمع الكثير من السوائل في الرأس، مما يؤدي إلى الضغط على الدماغ وإحداث مشاكل في التوازن والمزاج. بعد التشخيص، خضعت كلوي لعملية جراحية لإزالة السوائل الزائدة، وخرجت من المستشفى بعد خمسة أيام، وبدأت بالتعافي شيئاً فشيئاً.
وتقرر تقديم الأوراق للمحكمة المختصة وتم تحديد موعد لجلسة المحاكمة.