ما الذي يسبب الزلازل، في البداية يممكننا من توضيح انه من خلال الأزمنة المتتالية حدثت العديد من الظواهر الطبيعية المتنوعة في هذا الكون حدثت جميعها بشكل طبيعي دون تدخل بشري، وأهم ظاهرة معروفة منذ القدم قد تكون الزلازل، والزلازل إحداها في بعض الأعمار، تعتبر مدمرة لحياة الكائنات خاصة إذا كانت قوية جدًا فإنها ستحدث في مناطق معينة من الكوكب، ومن خلال التوضيح التالي يمكننا من افادتكم بالشرح عن الموضوع التالي. ما الذي يسبب الزلازل؟ الزلزال هو اهتزاز أو سلسلة من الاهتزازات المستمرة على سطح الأرض، والتي تحدث في وقت محدد لا يزيد عن بضع ثوانٍ، لأنه ينتج عن حركة الألواح الصخرية في القشرة في العلم يسمى الزلزال الملحمي "بؤرة"، وتليها ما يسمى بانعكاسات الموجات الزلزالية في السنوات القليلة الماضية، كان العلماء مهتمين بتحديد أسباب ونتائج هذه الظاهرة الطبيعية، ومن خلال التوضيح السابق يمكننا من الاجابة عن السؤال التالي بحيث انها تكون كالآتي. ما الذي يسبب الزلازل؟ الاجابة هي حركة مفاجئة لصخور القشرة الأرضية
الإجابة: وينشأ الزلزال كنتيجة لأنشطة البراكين أو نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات القشرة الأرضية.... وغالبًا ينتج عن حركات الحمل الحراري في المتكور الموري (Asthenosphere) والتي تحرك الصفائح القارية متسببة في حدوث هزات هي الزلازل. كما أن الزلازل قد تحدث خرابًا كبيرًا
توزيع العظام في جسم الإنسان تتوزع العظام في جسم الإنسان على النحو التالي: في كف اليد؛ إذ تحتوي على 27 عظمة. في القدم؛ إذ تحتوي كُل قدم على 26 عظمة. في الجمجمة: توجد 22 عظمة. في القفص الصدري "ضلوع" يوجد 24 عظمة. في العمود الفقري يوجد 33 فقرة 7 منهم للرقبة، 12 للصدر، 5 قطنية، و5 عجزية و4 عصبية. في الأذن الوسطى توجد 3 عظمات وهي: المطرقة، والسندان، والركاب. هشاشة العظام إن من أخطر الأمراض التي تُصيب العظام مرض هشاشة العظام؛ فهو مَرَض خطير يمكن أن يصل لدرجة شبيهة بكساح الأطفال، ويكون سبب هذا هو التغذية السيئة ونقص الكالسيوم لفترة طويلة من عُمر الإنسان، وغالباً ما تبدأ علامات ظهور هذا المرض في سنٍّ متقدّمة من العمر. طُرق الوقاية من مرض هشاشة العظام للوقاية من مرض هشاشة العظام يجب على الشخص اتباع ما يلي: شُرب كميات كافية من الحليب، بما يُعادل كوب من الحليب يومياً. إدخال منتجات الألبان في النظام الغذائي اليومي، لأنها من أغنى الأطعمة احتواءً على الكالسيوم. عدد العظام في جسم الإنسان البالغ - موضوع. تناول الأسماك والخضروات الورقية؛ فهي تحتوي على نسبة جيّدة من الكالسيوم. عمل فحوص دورية للتأكد من أنّ نسبة الكالسيوم جيدة في الجسم.
تعد العظمة اللامية الموجودة في الحلق العظمة الوحيدة التي لا ترتبط بمفصل، وهي المسؤولة عن إبقاء اللسان في مكانه. وظيفة العظام في جسم الإنسان من وظائف العظام في الجسم ما يلي: [١] تشكّل العظام الهيكل العظمي لجسم الإنسان ، والذي يوفر له الدعم. إنتاج خلايا الدم بواسطة نخاع العظم؛ حيث تتطور خلايا نخاع العظم إلى خلايا الدم الحمراء، وخلايا الدم البيضاء ، والصفائح الدموية. تخزين المعادن المهمة والأملاح المعدنية، والتي تشمل الكالسيوم، والفسفور، وفوسفات الكالسيوم، كما تخزّن العظام الدهون في النخاع العظمي الأصفر. كم عدد عظام الانسان البالغ - موقع محتويات. دعم الجسم، وحماية الأعضاء الحيوية فيه. أنواع الأنسجة العظمية تُقسم الأنسجة العظمية إلى نوعين رئيسين، هما: [١] [٣] العظام المكتنزة (بالإنجليزيّة: Cortical Bone, Compact Bone): وهي الأنسجة الكثيفة، وتشكل الطبقة الخارجية الصلبة من العظام، وهي تشكل ثمانين بالمئة من الجهاز الهيكلي، وتظهر كأنها متراصة على بعضها، وتحتوي على القليل من الفراغات. العظام الإسفنجية (بالإنجليزيّة: Cancellous Bone, Trabecular Bone, Spongy Bone): وهي عظام إسفنجية، وتقع داخل العظام المكتنزة، وتعد أكثر مرونة وأقل كثافة منها، وهي تحتوي على نخاع العظم الأحمر الذي يعد موقع إنتاج خلايا الدم الحمراء، وتشكل 20% من الجهاز الهيكلي، وقد استمدت هذه العظام اسمها بسبب احتوائها على الكثير من المساحات المسامية، ومظهرها الإسفنجي.
بشكل عام يمكن العثور على كلا النوعين (الإسفنجي، والمكتنز) في معظم العظام؛ حيث تشكل العظام المكتنزة قشرة حول العظام الإسفنجية، وهي المكوّن الأساسي للعظام الطويلة للذراعين، والساقين، وغيرها من العظام، حيث تظهر الحاجة إلى الصلابة، والمتانة. [٤] تعد العظام الإسفنجية مكوناً أساسياً للأضلاع، وعظام الكتفين، والعظام المسطحة للجمجمة، ومجموعة متنوعة من العظام القصيرة والمسطحة في الجهاز الهيكلي، والنهايات الكبيرة للعظام الطويلة. كم عدد عظام الإنسان البالغ - موضوع. [٥] أنواع العظام في جسم الإنسان تنقسم العظام في جسم الإنسان إلى أربعة أنواع رئيسية هي: [٦] العظام الطويلة (بالإنجليزيّة: Long Bones): وهي العظام التي يفوق طولها عرضها، وتتكوّن من جذع أو جسم طويل، ونهايتين أو طرفين ضخمين، وتعد عظاماً مكتنزة على الأغلب، وقد تمتلك كميات كبيرة من العظام الإسفنجية على الأطراف أو النهايات، وهي تشمل عظام الفخذ ، والساق، والذراعين، واليدين. العظام القصيرة (بالإنجليزيّة: Short Bones): وهي عظاماً مكعبة الشكل تقريباً، وتعد أبعادها العمودية والأفقية فيها متساوية تقريباً، وهي تتكون على الأغلب من عظام إسفنجية، وتغطيها طبقة رقيقة من العظام المكتنزة، وهي تشمل عظام الرسغين، والكعبين.
الأطراف العلوية تتكون كل ذراع من 30 عظمة، تتوزع كما الآتي: العض: هو عظمة طويلة في الذراع العليا. عظم الكُعْبُرَة: هو أحد عظمتي الساعد الطويلتين، وتوجد على جهة الإبهام. عظم الزند: هو العظمة الطويلة الثانية الموجودة في الساعد، على الجانب الآخر من جهة الخنصر. عظام الرسغ: هي 8 عظام تكوّن منطقة الرسغ. عظام السنع: هي 5 عظام في منتصف اليد. السُّلَامَيَات: هي تتكون من 14 عظمة لتشكل الأصابع. الحزام الحوضي الحزام الحوضي يتكون من عظمتي الورك اللاتي تربطان الساقين بالهيكل المحوري. الأطراف السفلية بقي من إجابة سؤال كم عظمة في جسم الإنسان؟ 30 عظمة، وهي تتواجد في الساق على النحو الآتي: عظم الفخذ: هو يشكل العظمة الطويلة الموجودة في الجزء العلوي من الساق. عظم الساق: هو العظمة الأساسية في الجزء السفلي من الساق. عظم الشظية: هو العظمة الثانية في أسفل الساق وتوجد على الجانب الخارجي. الرضفة: والتي تسمى الركبة أيضًا. عظام الكعب: هي 7 عظام تشكل الكاحل. عظام مشط القدم: هي تتكون من 5 عظام تشكل المنطقة الوسطى من القدم. السُّلَامَى: هي 14 عظام تُكون أصابع القدم. من قبل د. ديما تيم - الجمعة 12 حزيران 2020
حماية الأعضاء الداخلية: يحمي الصدر على سبيل المثال القلب والرئتين، وتختص الجمجمة أيضًا في حماية الدماغ. الحركة: تقوم بعض العظام بوظيفة الروافع الحركية، والتي تكون قادرة على التحكم في مقدار القوة أو الجهد الناجم عن حركة العضلات. أنواع العظام عند البالغين تتكون العظام من نوعين رئيسيين من الأنسجة؛ النوع الأول يسمى النسيج القشري ، والذي يتواجد على السطح الخارجي للعظم وهو شديد الصلابة والكثافة ، والنوع الثاني يسمى النسيج الإسفنجي، والذي يتواجد داخل العظام على شكل شبكة من القضبان، و تحتوي العظام أيضًا على ما يُعرف باسم نخاع العظام. ناقضات العظم إلى جانب الأوعية الدموية والأعصاب والأغشية التي تسمى البطانة والسمحاق، وعلى أي حال هناك خمسة أنواع رئيسية من العظام في الإنسان. الجسم: [6] العظام الطويلة: تتكون هذه العظام من كمية كبيرة من الأنسجة القشرية وكمية صغيرة من نخاع العظام، وتشكل غالبية عظام الأطراف في الجسم وهي مسؤولة بشكل مباشر عن دعم الجسم عند حمل الأثقال والحركة. عظام قصيرة: تتكون هذه العظام من طبقة رقيقة من الأنسجة القشرية، ومن أبرزها عظام الرسغ وعظام الكاحل. العظام المسطحة: تتميز هذه العظام بشكلها المنحني وصغر سمكها، وتشمل معظم عظام الجمجمة، بالإضافة إلى عظمة القص في الصدر.
تنقسم الجمجمة إلى جزء علوي مسؤول عن حماية الدماغ، وجزء سفلي وأمامي يُطلق عليها عظام الوجه، وهي تقوم بتشكيل هيكل الوجه والذي يحتوي على تجاويف تدعم العينين والأنف والفم، إذ تحتوي عظام الوجه على عظام الفك السفلي التي تُمثل الجزء الوحيد المتحرك في عظام الجمجمة، حيث يَستخدم حركته في عملية مضغ الطعام. [١] [٥] عظميات سمعية تتكون العظميات السمعية من 6 عظمات صغيرة تتوزع كل 3 منها على جانبي الرأس، وتُسمى العظيمات الثلاث بالمطرقة والسندان والركاب. تقع هذه العظيمات داخل قناة الأذن الداخلية، وتعمل على نقل الموجات الصوتية القادمة من المحيط الخارجي وإيصالها إلى داخل الأذن الداخلية. [٤] اللامية اللامية عبارة عن عظمة صغيرة منفصلة عن باقي عظام الهيكل العظمي وهي موجودة في قاعدة الفك السفلي، ولها شكل يُشبه حرف U، ووظيفتها الوصل بين عضلات اللسان والأربطة الموجودة في الرقبة، بالإضافة لمساعدتها في فتح القصبة الهوائية. [١] [٤] العمود الفقري العمود الفقري هو الجزء المسؤول عن استقامة الجسم وحماية الحبل الشوكي، والذي يُمكّن الجسم من الحفاظ على توازنه والانحناء. حيث يتكون العمود الفقري من مجموعة عظام ذات شكل حلقي يُطلق عليها فقرات، ويتوسط بين كل فقرتين قرص صغير يُسمى الغضروف، ووظيفته منع الأقراص من الاحتكاك ببعضها البعض وامتصاص الصدمات التي تصيب العمود الفقري، ويتكون العمود الفقري من 33 فقرة موزعة بالشكل التالي: [٥] الفقرات العنقية: هي 7 فقرات موجودة في أول العمود الفقري خلف العنق وأسفل الدماغ، ووظيفتها دعم العنق والرأس.
توفير الحماية للأعضاء الحيوية في الجسم، حيث توفر عظام الجمجمة الحماية للمخّ، كما توفّر عظام القفص الصدري الحماية للقلب والرئتين، وتوفر عظام العمود الفقري، الحماية للنخاع الشوكي والأعصاب. تكوين كرات الدم الحمراء، كما يتم سحب الدم من الخلايا العظميّة بشكلٍ مستمرٍ، وتزويد خلايا الجسم الأخرى به، وتعويضه عن طريق امتصاص المواد الغذائيّة، ويلعب فيتامين D، دوراً مهمّاً خلال هذه العمليّة، حيث يقوم بانتقاء الكالسيوم من الأمعاء، وزرعه في العظام. تخزين الأملاح في العظام، ومن أبرزها أملاح الكالسيوم، الضروريّة لنموّ العظام، وتقويتها، وزيادة كثافتها.