انتقل إلى المحتوى الرئيسية » رسائل » احلى رسائل دينية صباحية إن تلقي رسائل دينية صباحية من أكثر الأشياء التي تبعث على النفس السرور والراحة، خاصة إذا كانت من أحد أحبائنا وأصدقائنا. رسائل صباحية دينية - ليدي بيرد. في هذا المقال نوفر باقة كبيرة ومتنوعة من أجمل وأروع الرسائل الصباحية التي تحمل بعض الأدعية وتتسم بالطابع الديني، يمكنكم إرسالها ومشاركتها مع بعضكم البعض في وقت الصباح. أن يتذكرك أحد في وقت الصباح ويرسل لك رسالة، فهذا يعني أنك في قلبه ويفكر فيك، مما يساعد على زيادة المحبة وتقارب القلوب، لذا لا تنسوا هذه اللفتات الجميلة فيما بينكم، وتمنوا لبعضكم البعض الكثير من الأمنيات التي تزيد من إشراقة الصباح وتجعل اليوم جميل. إذا تعمقنا النظر في ديننا الحنيف سنرى أنه يحثنا في الكثير من أجزاءه على التقارب والمحبة، ولعل حديث النبي صلى الله عليه وسلم أبلغ دليل على ذلك، حيث قال ( الكلمة الطيبة صدقة). رسائل دينية صباحية إن الصباح له رونق وإحساس خاص، حيث نكون ما زلنا في بداية اليوم وطاقتنا مكتملة لم تنفد بعد، يجعلنا ذلك نستمتع بالصباح ونسيمه ورائحته الجميلة، ونكون في أحلى حالتنا التي تجعلنا نستقبل كل كلمة طيبة أو رسالة بكل الحب والسعادة.
اللهم صبحنا ب بشائر خيرك وامددنا ب وافر جودك واجعل لنا مع نسمات هذاالصباح رزقا وسعادة وعافية. اللهم نسألك محو الذنوب وستر العيوب ولين القلوب وتفريج الهموم وتيسير الأمور وأكتب لنا يا الله خير الدنيا والاخرة. اللهم عطر صباحنا براحة البال ونسمات الاطمئنان وشذى الهدوء والود والمحبة، وامنحنا ما نتمنى ويسر لنا أمورنا. اللهم صبحنا ببشائر خيرك وأمددنا بوافر جودك وأجعل لنا مع نسمات هذا الصباح رزقا وسعادة وعافية. اللهم يا من تنفس الصبح بأمره، وتوزعت الأرزاق بكرمه، امطر علينا بركتك وبلغنا أسمى مراتب الدنيا وأعلى منازل الاخرة. اللهم إفتح لنا أبواب السعادة والرضا و إجعل ما نسعى إليه أجمل مما مضى اللهم اجعل صباحنا برضاك يبتدي وبرحمتك ينتهي صباح الخير. رسائل صباح الخير اسلامية ومن هنا ايضاً يمكنك مشاركة احلى رسائل صباح الخير دينية للزوج او الحبيبة الغاليه على قلبك على شكل رسائل واتس اب قصيرة وجميلة، شارك او شاركي الان بهذا ولا تتردد. رسائل صباحية دينية للاطفال. اللهم يا واهب الأرزاق إفتح عليناأبواب رزقك اللهم ياغفار الذنوب إغفر لنا ولوالدينا اللهم يسر لناأمرناوفرج عناهمنا. صباح الخير يارب اسعدنا بكل ما هو جميل من عندك اللهم اكتب لنا السعادة الدائمة وابتسامة لا تغيب وقلب لا يحزن.
والعامة عندهم خرافات كثيرة لا ينبغي الالتفات إليه في هذا، كل هذا لا حرج فيه..... الصبية الصغار لا حرج أن ينظروا إليها، أما إذا كان مراهق فالأحوط التستر عنه، الأحوط لأنه قد يكون قد بلغ فالأحوط أن لا تكشف له وأن تستر عنه، ولا بأس أن تكلم الرجال أن تسلم عليهم ترد عليهم السلام من طريق الهاتف التلفون أو من طريق المباشرة إذا سلموا عليها أو سألوها عن حاجة وطلبوا الباب عن حاجة، على وجه ليس فيه ريبة ولا منكر. حكم الحداد على الميت لابن باز. المقدم: ومن وراء حجاب؟ الشيخ: ومن وراء حجاب، وهي متحجبة لا حرج كل هذا لا بأس به، أو تكلم بالتلفون أقاربها أو ترد الهاتف كل هذا لا بأس به، وأما ما يقوله العامة من تشديد فهذا لا وجه له. المقدم: جزاكم الله خيراً. فتاوى ذات صلة
الخميس ديسمبر 24, 2009 1:58 am من طرف احمد عبد العال » تنبيهات هامة تتعلق بالعقيدة الإثنين نوفمبر 02, 2009 2:21 pm من طرف طريق الإيمان » علامات الساعة الكبري والصغري بالترتيب الأربعاء أكتوبر 28, 2009 11:37 am من طرف طريق الإيمان » اهمية النية في القران الأربعاء أكتوبر 28, 2009 11:33 am من طرف طريق الإيمان » اهمية العلم الأربعاء أكتوبر 28, 2009 11:26 am من طرف طريق الإيمان » الاخلاص لله الأربعاء أكتوبر 28, 2009 11:10 am من طرف طريق الإيمان » عجائب السجود سبحان الواحد الآحد الخميس أغسطس 06, 2009 4:19 pm من طرف نور الهدى » ما رأيـــك أن تجـــــــــرب!!!
أما صبغ الشعر للمُعْتَدَّةِ بسبب وفاة زوجها، فَيَحْرُم ولو بغير الحناء؛ لأن ذلك من الزينة المُحَرَّمَةِ في حَقِّهَا؛ قال ابن قدامة في (المغني) الثاني: "اجتناب الزينة، وذلك واجب في قول عامة أهل العلم ، منهم ابن عمر، وابن عباس، وعطاء، وجماعة أهل العلم يكرهون ذلك، وينهون عنه"، وقال في (منح الجليل شرح مختصر خليل) المالكي: "تركت -يعني الْمُتَوَفَّى عنها- التزين في بدنها؛ فلا تَمْتَشِط بِحِنَّاءٍ "بالمد والتنوين" أو كَتم "بفتح الكاف" والفوقية صبغ يُذْهِبُ حُمْرَةَ الشَّعرِ ولا يُسَوِّده بخلاف -نحو الزيت الخالي عن الطيب- والسِّدْرِ. ولْيُعْلَم؛ أنه لا فارق بين الشَّابَّةِ والعجوز فيما ذكرنا من وجوب العدة والإحداد؛ لعموم النصوص التي لم تُفَرِّق بين صغيرة وكبيرة، فعدة الوفاة فريضة على كل امرأة مات عنها زوجها، سواء كانت عجوزاً أو غير عجوز، وسواء كانت تحيض أو لا تحيض، والمدخول بها وغير المدخول بها سواءٌ في لزوم عدة الوفاة؛ لقول الله تعالى: { وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجاً يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً} [البقرة:234]. وقال ابن القيم في (زاد المعاد): "وأما عِدَّةُ الوفاة فتجب بالموتِ سواء دخل بها أو لم يدخل اتفاقاً، كما دل عليه عموم القرآن والسنة"، وقال القرطبي في (تفسيره): "عدة الوفاة تلزم الحُرَّةُ والأمة، والصغيرة والكبيرة، والتي لم تبلغ المحيض، والتي حاضت، واليائسة من المحيض، والكتابية دخل بها أو لم يدخل بها، إذا كانت غير حامل وعدة جميعهن إلا الأَمَةَ أربعة أشهر وعشرة أيام؛ لعموم الآية في قوله تعالى: { يَتَرَبَّصْنَ بِأَنفُسِهِنَّ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْراً} [البقرة:234]، فإذا تَقَرَّرَ هذا، عُلِمَ أن استثناء المرأة العجوز من العدة في بعض المجتمعات من المفاهيم الخاطئة والله أعلم.