تهدف المملكة العربية السعودية من القوانين التي تضعها، تسوية العلاقات ووضع ركائز لها بين العامل وبني صاحب العمل، ولكي تتفادى أي عوائق او مشاكل في المستقبل، قدمنا لكم خلال مقالنا نص المادة 84 من نظام العمل والعمال السعودي الجديد.
حرصت حكومة المملكة العربية السعودية حفظها الله على سن نظام العمل السعودي بما لا يتخالف مع أحكام الشريعة الإسلامية الغراء، وبما يتماشى مع الأنظمة الوطنية، والمواثيق الدولية حفظاً لحقوق العاملين لدى أرباب العمل والتي كان من نتاجها أن صاغت الوزارة نظاما شاملا لتنظيم العلاقة فيما بين العامل ورب العمل، وبما يحفظ حقوق كلا منهما سواءا كانوا مواطنين أم من جنسيات مختلفة. وهنا سنتكلم عن بعض حقوق العاملين بنظام العمل السعودي والتي يجدر بنا التذكير بأنه كما للعامل من حقوق فعليه أيضا واجبات يجب الالتزام بها، وهي حق من حقوق صاحب العمل والتي يحق له المطالبة بتنفيذها ومنها أداء العمل وإتقانه على أكمل وجه وفقا لأصول المهنة وبما نص عليه بالاتفاق المبرم بين الطرفين، إطاعة رؤسائه بالعمل، وكذلك احترام الأنظمة والقوانين داخل المنشأة، وبذل العناية الكافية للحفاظ على ماوضع تحت يده من ممتلكات، حسن السيرة والسلوك، عدم إفشاء أسرار العمل والمحافظة على أوقات الدوام وغيرها من بعض النقاط الأخرى كما نص بالمادة الخامسة والستون من نظام العمل السعودي كأهم النقاط الواجبة. اقرأ أيضاً: إصلاحات العمل في السعودية الأكثر حداثة تواصل معنا على الرقم التالي 0534800545 لأي استفسار أو توكيل محامي عبر الاتصال او الواتسآب بالضغط هنا عقد العمل في السعودية هو عقد يبرم بين الطرفين، وذلك لقاء أجر متفق عليه ، لأجل القيام بعمل معين، والذي يتعهد العامل بموجبة أن يعمل تحت إدارة صاحب العمل و إشرافة (المادة الخمسون من نظام العمل السعودي) والذي يجب أن يحتوي العقد على بعض المعلومات من أهمها ما يلي: اسم صاحب العمل ومقرة (المنشأة).
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عش ما بدا لك اذا صح الإجماع قد يكون حكموا على اللوطي بالقتل تعزيرا لا حدا الله يخلف عليك اجل قال تعزير ليه هي محاكمة عشان تقول تعزير هذولا الصحابة لم يجمعوا الا من اجل صحة اقوالهم لان الرسول قال عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين واضح هرطقاتك مليانه بالمنتدى رجاء ياليت ماتدخل بمواضيع الدين لانك لست عالم ولست حتى طالب علم
مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 13/12/2014 ميلادي - 21/2/1436 هجري الزيارات: 113948 • حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثنا العباس بن يزيد، قال: حدثنا يزيد بن زريع، قال: حدثنا سعيد عن قتادة، عن عبيدالله بن عبدالله بن معمر في رجل عَمِلَ عمَل قوم لوط ، قال: قتلة قوم لوط، أحصن أو لم يحصن، قال: وكان جابر بن زيد يقول: حرمة الدبر أشد حرمة من الفرج، قال قتادة: وكان الحسن يقول: حدُّه حدُّ الزاني: إن كان قد أُحصنَ فالرجمُ، وإلا فالحد [1]. • حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، حدثنا إسحاق بن إبراهيم، قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن ابن أبي نَجِيح: ﴿ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُمْ بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعَالَمِينَ ﴾ [الأعراف: 80]، قال عمرو بن دينار: ما نَزا ذكرٌ على ذكرٍ حتى كان قومُ لوط [2]. • حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثني الفضل بن إسحاق، قال: حدثني أبو قتيبة، عن عرفطة العبدي، قال: سمعتُ ابن سيرين يقول: ليس شيء من الدواب يعمل عمل قوم لوطٍ إلا الخنزير والحمار [3]. • حدثنا محمد، قال: حدثنا الحسين، قال: حدثنا عبدالله، قال: حدثنا خلف بن هشام، قال: حدثنا عبدالرحمن بن أبي الزناد، عن عمرو بن أبي عمرو، عن عكرمة، عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لعَن اللهُ مَن عَمِل عمَلَ قوم لوط - ثلاثًا - لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط)) [4].