أهم العناصر المعدنية الكبرى الكالسيوم: وهو من الأملاح المعدنية الضرورية لجسم الإنسان، حيث يتوفر بنسبة مقدارها 2 بالمئة من وزن الجسم الكلي ويُمكن الحصول عليه من: الحليب ومشتقاته، واللحوم والخضروات الورقية وأنواع مختلفة من الأسماك. الفوسفور: يرتبط الفسفور ارتباطاً وثيقاً بالكالسيوم لأنّهما موجودان في الحليب ومنتجاته على حدٍ سواء، بالإضافة إلى ذلك فإنّه يوجد في اللحوم الحمراء والدواجن والبيض والأسماك المختلفة. البوتاسيوم: يعتبر البوتاسيوم من الأيونات الموجبة الشحنة التي توجد في خلايا الجسم، وللحصول عليه يجب تناول كميات كافية من الفواكه كالموز والتفاح والبرتقال، والخضروات كالطماطم والجزر والبندورة.
الماء يعدّ الماء واحداً من عناصر الحياة، وليس الغذاء فقط، والغذاء الصحي يُفترض أن يحتوي على أكبر كمية ممكنة منه؛ فهو يخلّص الجسم من السموم والفضلات، ويقي من الإصابة بالتهابات المثانة، والإمساك، وتوجد العديد من الخضروات والفواكه الطازجة الغنية بالماء؛ مثل: البطيخ، والبرتقال.
تعزيز الصحة العامة. الحفاظ على سلامة الجسم. تجدر الإشارة إلى أن جميع هرموناتك والأجسام المضادة مصنوعة من البروتين أيضًا. البروتين يتكون من مجموعات مختلفة من الأحماض الدهنية، وبالرغم من أن الجسم يكون قادرًا على صنع بعض هذه الأحماض هناك أنواع أخرى يجب الحصول عليها من الطعام، ومن أهم مصادره: اللحوم السمك البيض الفاصوليا المكسرات. الكمية الموصى تناولها خلال اليوم الوحد تعتمد على عدة عوامل أهمها نشاطك اليومي وعمرك. الكربوهيدرات هناك إشاعة سيئة تتمحور حول الكربوهيدرات ، ليسارع كل من يرغب في فقدان الوزن بالتوقف عن تناولها تماماً، ولكن الحقيقة أن الكربوهيدرات مهمة جداً لجسمك وللحفاظ على صحته الجيدة. كما أن الكربوهيدرات تغذي الجسم وبالأخص الجهاز العصبي المركزي والدماغ وتحمي الجسم من الأمراض. وفقًا للتوصيات الغذائية الأمريكية فإن نظامك الغذائي اليومي يجب أن يضم ما بين 45- 65% كربوهيدرات. يجب أن تدرك أن نوع الكربوهيدارت التي تقوم بتناولها أمر مهم ويجب الإعتناء به، فبعضها صحي أكثر من الآخر، ومن أهم مصادر الكربوهيدرات التي يجب التركيز عليها الآتي: الفاصوليا. الخضراوات والفواكه الغنية بالألياف. البقوليات.
عند توصيل سلك كهربائي في الفلز الموصل للكهرباء، تبدأ حركة الإلكترونات السالبة الشحنة، وهو ما يعرف بالتيار الكهربائي، ويقاس التيار بحساب الشحنات كهربائية المقيسة بالكولومب في وحدة الوقت وهي الثاينة، أي أن التيار الكهربائي هو معدل الشحنة التي تسري في المقطع العرضي في وحدة الزمن. يربط قانون أوم العلاقة بين قيمة التيار وقيمة فرق الجهد الكهربائي وبين المقاومة، قيمة التيار الكهربائي تساوي قيمة فرق الجهد الكهربائي مقسوماً على قيمة المقاومة في حين تكون قيمة المقاومة مساوية لقيمة فرق الجهد الكهربائي مقسومة على قيمة التيار الكهربائي، وأخيراً تكون قيمة فرق الجهد الكهربائي مساوية لقيمة التيار الكهربائي مضروباً في قيمة المقاومة، إذ إن فرق الجهد الكهربائي يقاس بوحدة الفولت وهي يعبر عن مقدار الجهد المبذول في تحريك ما قيمته 1 كولومب من الشحنات فهو يساوي (1 جول لكل 1 كولومب) أما المقاومة الكهربائية فتقاس بوحدة الأوم والتي تساوي ( 1 جول في الثانية الواحدة لكل كولومب مربع). العالم أمبير هو أندري ماري أمبير ولد في العام 1775 وتوفي العام 1836، هو عالم فرنسي ورياضي ( عالم بالرياضيات) متميز، له إسهامات عديده في الفيزياء منها دراسته للعلاقة بين الكهربائية والمغناطيسية التي أدت إلى اكتشافه التيار الكهربائي وتطويره لعلم الكهرومغناطيسية إضافة إلى أبحاثه التي أسست لعلم سمي بعلم الديناميكا الكهربائية.
[3] مُبتكر وحدة قياس شدة التيار يعدّ العالم الفرنسي أندريه ماري أمبير ، من ومواليد مدينة ليون في فرنسا عام 1775 وتوفي في عام 1836 في مدينة مرسيليا الفرنسية ، وهو عالم فيزيائي فرنسي، من أوجد علم الديناميكا الكهربائية والتي تسمى الآن بالكهرومغناطيسية، ويندرج اسمه في معظم مجالات حياتنا المتعلقة بالكهرباء ولذلكتم اشتقاق وحدة قياس شدة التيار الكهربائي من اسمه. [4]
قياس التيار الكهربائي يُقاس التيار الكهربائي بوحدة تُدعى الأمبير Ampères A وتختصر بـ Amps، واللذين يعملون في مجال الإلكترونيات يستخدمون هذه الوحدة ولكن على مقياس أصغر مثل (الميلي أو المايكرو)، والتيار بشكل عام لا يكون محصوراً ضمن القطعة الكهربائية في دارة كهربائية معينة، وإنّما يكون مسؤولاً عن نقل الطاقة الكهربائية المُمَثلة بالفولت من مصدر توليده إلى كافة مكونات الدارة الكهربائية. [1] يمكننا قياس شدة التيار الكهربائي بواطة جهاز يسمى بالـ أمميتر ammeter، حيث يتم شبكة على التوالي ضمن الدارة الكهربائية، [1] وإذا تم توصيله على التوازي مع الدارة فإنّ ذلك سيتسبب في مشكلتين، الأولى تتمثل في وجود مسارات كهربائية بديلة ليمر فيها التيار وبالتالي لن يقوم الأمميتر بقراءتها، والمشكلة الثانية أنّه عند شَبك الأمميتر كأنّه تم إضافة دائرة كهربائية صغيرة إلى الدائرة الأم، حيث يمتلك الأمميتر مقاومة صغيرة للتيار مما يؤدي إلى حرق قطعة الأمان الكهربائي Fuse فيه. [2] كيفية استخدام جهاز الأمميتر تتلخص وظيفة جهاز الأمميتر في قياس شدة التيار في الدارة الكهربائية، والإسم مُشتق من اسم الوحدة التي يقاس بها التيار (أمبير Ampères)، ويتم قياس التيار الكهربائي بواسطة هذا الجهاز بتعين شبكه مع الدارة الكهربائية على التوالي لأن كل ماهو مربوط على التوالي يكون مشتركاً بنفس التيار المراد قاسيه بالإضافة لعدم توصيله بمصدر فولتية.
عند توصيل سلك كهربائي في الفلز الموصل للكهرباء، تبدأ حركة الإلكترونات السالبة الشحنة، وهو ما يعرف بالتيار الكهربائي، ويقاس التيار بحساب الشحنات كهربائية المقيسة بالكولومب في وحدة الوقت وهي الثاينة، أي أن التيار الكهربائي هو معدل الشحنة التي تسري في المقطع العرضي في وحدة الزمن. يربط قانون أوم العلاقة بين قيمة التيار وقيمة فرق الجهد الكهربائي وبين المقاومة، قيمة التيار الكهربائي تساوي قيمة فرق الجهد الكهربائي مقسوماً على قيمة المقاومة في حين تكون قيمة المقاومة مساوية لقيمة فرق الجهد الكهربائي مقسومة على قيمة التيار الكهربائي، وأخيراً تكون قيمة فرق الجهد الكهربائي مساوية لقيمة التيار الكهربائي مضروباً في قيمة المقاومة، إذ إن فرق الجهد الكهربائي يقاس بوحدة الفولت وهي يعبر عن مقدار الجهد المبذول في تحريك ما قيمته 1 كولومب من الشحنات فهو يساوي ( 1 جول لكل 1 كولومب) أما المقاومة الكهربائية فتقاس بوحدة الأوم والتي تساوي ( 1 جول في الثانية الواحدة لكل كولومب مربع). العالم أمبير هو أندري ماري أمبير ولد في العام 1775 وتوفي العام 1836، هو عالم فرنسي ورياضي ( عالم بالرياضيات) متميز، له إسهامات عديده في الفيزياء منها دراسته للعلاقة بين الكهربائية والمغناطيسية التي أدت إلى اكتشافه التيار الكهربائي وتطويره لعلم الكهرومغناطيسية إضافة إلى أبحاثه التي أسست لعلم سمي بعلم الديناميكا الكهربائية.