واستغرب القحطاني شن الحملة على ياسر من جانب الهلاليين: «في الوقت نفسه لم نلاحظ أن هناك هجوما على لاعب الأهلي مالك معاذ الذي اختفى لثلاثة مواسم، لكنه لم يلق مصير ياسر من النقد الجارح، والبعيد عن الحيادية. وألمح والد ياسر القحطاني إلى أن دوري زين سيفتقد ابنه وليس العكس مثل ما افتقدنا خلال الموسمين الماضيين مالك معاذ وسعد الحارثي. مضيفا أن الإدارة الهلالية سعت لمصلحتها ولمصلحة اللاعب في المقام الثاني، مشيرا إلى أن ياسر سيكتسب فائدة كبيرة، وسيعود كما كان أو أفضل، مضيفا أنه يتنمى أن يحترف في الموسم المقبل في أحد الأندية الأوروبية ليثبت للجميع بأنه مطلب لجميع الأندية وليس خليجيا فقط. يس-العكس
والد ياسر القحطاني ينفي علاقة ابنه بمداهمة الخرج ويقول: حسبنا الله "حسبنا الله ونعم الوكيل"، بهذه العبارة ختم سعيد القحطاني والد نجم كرة القدم السعودية ياسر القحطاني حديثه لـ"الوطن" التي نقلت له حكاية الربط بين القبض على مجموعة من الفتية والفتيات في استراحة قرب الخرج والحديث عن أن ولده كان بين المقبوض عليهم. وقال سعيد القحطاني "لم نعد نستغرب مثل هذه الإشاعات، بل الغريب ألا تطلق هنا وهناك لتطال ياسر الذي أنهى عند الثانية عشرة من ليلة أول من أمس مباراة مع فريقه في مكة المكرمة، وقد أكرمه الله بزوجة، وبالتالي فإن الربط بينه وبين هذه الحكاية لا مبرر له، ولا نستطيع إلا القول حسبنا الله ونعم الوكيل". ومثل انتشار النار في الهشيم، انتشرت حكاية بدأت فصولها فجر أمس رابطة بين ياسر، وحكاية القبض على خمسة شبان وخمس فتيات في إحدى استراحات في منطقة العفجة قريباً من محافظة الخرج على طريق الرياض ـ الخرج السريع، وقد عثر معهم على مسكر من نوع بلاك ومبالغ نقدية. وتزامن القبض على الفتية والفتيات وتحويلهم إلى مقر شعبة الأمن الوقائي في الخرج مع موعد خروج الطلاب والموظفين إلى مدارسهم وأعمالهم، وجاء ربط الحكاية باللاعب الشهير ليعزز الفضول، حيث تجمهر عدد كبير من هؤلاء أمام المقر لساعات تجاوزت فترة بعد الظهيرة على أمل التيقن من هوية اللاعب، ما أفسح في المجال لكثير من التكهنات والتخمينات، لكن تأكيدات سربت في وقت متأخر أشارت إلى أن اللاعب أفرج عنه بكفالة وأخلي سبيله، لكن كثيرين حاولوا الترويج إلى أن تلك التسريبات جاءت لتخفيف الزحام الجماهيري أمام مقر الشعبة.
الشارقة - اميمة ياسر - ناشدت هيئة الأرصاد الجوية، المواطنين بضرورة توخى الحذر بسبب الأجواء شديدة البرودة وانخفاض درجات الحرارة التى تشهدها البلاد من اليوم وحتى نهاية الأسبوع ، حيث ناشدت المواطنين بعدم تخفيف الملابس. وكشفت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، أنه اعتبارا من اليوم الثلاثاء، انخفاض فى درجات الحرارة على شمال البلاد حتى القاهرة الكبرى بقيم تتراوح من 1: 2 درجة وعلى جنوب سيناء وجنوب البلاد بقيم تتراوح من 2: 4 درجات، ومتوقع معها أن تصل درجات الحرارة المحسوسة على سبيل المثال بالقاهرة ليلا لأقل من 8 درجات. ويشهد اليوم الثلاثاء ، انخفاض فى درجات الحرارة، ليسود طقس بارد نهارا على القاهرة الكبرى و الوجه البحرى، بارد على السواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحرى ، و السواحل الشمالية الشرقية ووسط سيناء ، دافئ على جنوب سيناء وسلاسل جبال البحر الأحمر، مائل للبرودة على شمال الصعيد ، دافئ على جنوب الصعيد ، شديد البرودة ليلا على كافة الأنحاء. وأوضحت هيئة الأرصاد الجوية ، أن اليوم يشهد نشاط رياح على تكون مثيرة للرمال والأتربة على شمال وجنوب الصعيد ، مع وجود فرص أمطار خفيفة إلى متوسطة على السواحل الشمالية الشرقية ووسط سيناء والسواحل الشمالية الغربية وشمال الوجه البحرى ، تمتد خفيفة على القاهرة الكبرى وجنوب الوجه البحرى.
وقال سعيد القحطاني "لم نعد نستغرب مثل هذه الإشاعات، بل الغريب ألا تطلق هنا وهناك لتطال ياسر الذي أنهى عند الثانية عشرة من ليلة أول من أمس مباراة مع فريقه في مكة المكرمة، وقد أكرمه الله بزوجة، وبالتالي فإن الربط بينه وبين هذه الحكاية لا مبرر له، ولا نستطيع إلا القول حسبنا الله ونعم الوكيل". ومثل انتشار النار في الهشيم، انتشرت حكاية بدأت فصولها فجر أمس رابطة بين ياسر، وحكاية القبض على خمسة شبان وخمس فتيات في إحدى استراحات في منطقة العفجة قريباً من محافظة الخرج على طريق الرياض ـ الخرج السريع، وقد عثر معهم على مسكر من نوع بلاك ومبالغ نقدية. وتزامن القبض على الفتية والفتيات وتحويلهم إلى مقر شعبة الأمن الوقائي في الخرج مع موعد خروج الطلاب والموظفين إلى مدارسهم وأعمالهم، وجاء ربط الحكاية باللاعب الشهير ليعزز الفضول، حيث تجمهر عدد كبير من هؤلاء أمام المقر لساعات تجاوزت فترة بعد الظهيرة على أمل التيقن من هوية اللاعب، ما أفسح في المجال لكثير من التكهنات والتخمينات، لكن تأكيدات سربت في وقت متأخر أشارت إلى أن اللاعب أفرج عنه بكفالة وأخلي سبيله، لكن كثيرين حاولوا الترويج إلى أن تلك التسريبات جاءت لتخفيف الزحام الجماهيري أمام مقر الشعبة.