عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم شبابًا لا نجد شيئًا، فقال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((يا معشر الشباب، من استطاع الباءة فليتزوج ؛ فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم؛ فإنه له وجاءٌ))؛ متفق عليه [1].
يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج
سابعا: طلب ثواب الله تعالى:
ففي الزواج فضل من الله واسع؛ فهو عبادات متعددة في عبادة، وفي الزواج أبواب واسعة لثواب الله تعالى:
ففي إعفاف النفس والأهل صدقة (وفي بضع أحدكم صدقة)، وفي حسن معاشرة الأهل صدقة (خيركم خيركم لأهله)، وفي ملاطفة الأولاد وتربيتهم صدقة، وفي الصبر على السعي في طلب الرزق له ولأولاده صدقة، وفي النفقة على الأسرة صدقة، وحتى في الصبر على موت العيال صدقة، وكلها أمور ثوابها عظيم وأجرها عميم ولو لم يكن من منافع الزواج إلا طلب الأجر والثواب من الله لكان حريا بالعاقل أن يسارع إليه. فيا معاشر الشباب هلموا إلى الخير الذي دعاكم إليه نبيكم: "فمن استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج "..
أسأل الله أن يرزقنا وأبناءنا وأبناء المسلمين العفة والصيانة.. آمين.
؟! فكيف تقول واحتمال عندها اخو محتاج يكمل عماره او يشتري أرض ؟! هل ترضى أن تكد عليك أختك وانت كبر الثور وتقدر تشتغل
بمنطقك يرد عليك فهل عجز الأخ عن النفقة ؟! حتى يأخذ من أخته,,,
80% على أساس أنك مسوي إحصائية في السعودية كلها,,, ترى بعض البربرة مالها سنع
لا أظن أنك تدافع عن الأنثى بقولك هذا بل إنك تحتقرها....
بل إنك كذبت, نعرف كثير متزوجين موظفات فلا يأخذون منها شيء ولا تعاونهم بشيء, ولا ينفي هذا وجود من يتعاونون بإتفاق بينهم فهذا شأنهم ولا حرج به وليس محرماً برضى الطرفين
تقول
أقتباس هل عجزت عن النفقه.... حتى تبحث عن موظفه
كيف يعجز وهو لم يتزوج وينفق ؟! والإنفاق يأتي بعد الزواج ؟!