هل الكتم يسبب تساقط الشعر؟ ويحذر من استخدام الأم على شعر مصبوغ قبل ذلك بأصباغ كيماوية ضارة، لأنه يمكن أن يعمل على: تساقط الشعر الشديد. زيادة إنتاج الدهون. ضعف بصيلات الشعر وفقدان شديد. يمكن أن يسبب تقرحات والتهابات تتشكل على فروة الرأس. يزيد من جفاف وخشونة الشعر. يزيد من فرصة نمو الخلايا السرطانية على الجلد. مكونات كتم بالزبادي يستخدم هذا الخليط لترطيب الشعر والتخلص من الشعر الأبيض، حيث يضاف إلى الحنة الطبيعية: مكونات حناء للشعر. صامت. الكاكاو. زيت اللوز. كوب من الشاي الأحمر الساخن. فوائد الكتم للشعر الكيرلي. عصير ليمون. كوب زبادي كيف تستعد أحضر وعاء واخلط الشاي الساخن مع عصير الليمون. تدريجيًا اسكبي كمية الحنة المناسبة لطول شعرك على الوعاء السابق، اخلطي المكونات جيدًا حتى تصبح عجينة ناعمة ومتماسكة، واتركيها ترتاح لمدة 120 دقيقة. وزعي المعجون على شعرك لمدة ساعة وربع. اغسلي شعرك جيدًا بالماء الدافئ. نحضر وعاء آخر ونضع المقطوع والكاكاو وزيت اللوز واللبن ونخلطهم جيداً حتى يتجانسوا. اتركي العجينة على الشعر لمدة تصل إلى 60 دقيقة، ثم اغسلي شعرك جيدًا. كتم بالحناء لصبغ الشعر مكونات الحناء كتم الصوت. الكركديه الدافئ المنقوع.
وفي السنن الأربعة: عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إن أحسن ما غيرتم به الشيب الحناء والكتم ". وفي الصحيحين: عن أنس رضي الله عنه ، أن أبا بكر رضي الله عنه اختضب بالحناء والكتم.
روى أويس عن عمر، وعلي، وروى عنه بشير بن عَمْرو، وعبد الرحمن بن أبي ليلى، وذكره ابْنُ سَعْدٍ في الطبقة الأولى من تابعي أهل الكوفة، وقال: كان ثقّة وذكره البخاريّ، فقال في إسناده نظر، وقال ابْنُ عَدِيٍّ: ليس له رواية، لكن كان مالك يُنكر وجوده، قال ابن حجر العسقلاني: "إلا أن شهرته وشهرةَ أخباره لا تسع أحدًا أنْ يشكّ فيه".
رواه أبو نعيم في " حلية الأولياء " (2/81) وأشار إلى ضعفه. وقال الشيخ الألباني في " السلسلة الضعيفة " (رقم/6276): منكر جدا. يقول ابن الجوزي رحمه الله – وقد عقد في كتابه " الموضوعات " بابا في ذكر أويس -: " وإنما يصح في الحديث عن أويس كلمات يسيرة جرت له مع عمر ، وأخبره رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( يأتي عليكم أويس ، فإن استطعت أن يستغفر لك فافعل) فأطال القُصَّاص في حديث أويس بما لا فائدة في الإطالة بذكره " انتهى باختصار. " الموضوعات " (2/44). ثالثا: قد ذكر العلماء في ترجمته بعض القصص التي تدل على صلاحه وزهده رحمه الله ، ومن أشهر مَن روى ذلك الحافظ أبو نعيم في كتابه العظيم " حلية الأولياء " ، فكان مما جاء فيه بسنده (2/79) عن أبي نضرة عن أسير بن جابر قال: " كان محدث بالكوفة يحدثنا ، فاذا فرغ من حديثه يقول: تفرقوا. ويبقى رهط فيهم رجل يتكلم بكلام لا أسمع أحدا يتكلم بكلامه ، فأحببته ، ففقدته ، فقلت لأصحابي: هل تعرفون رجلا كان مجالسنا كذا وكذا ؟ فقال: رجل من القوم: نعم أنا أعرفه ، ذاك أويس القرني. أويس بن عامر القرني. قلت: أفتعرف منزله ؟ قال: نعم. فانطلقت معه حتى جئت حجرته ، فخرج إلي فقلت: يا أخي ما حبسك عنا ؟ قال: العري.