فوائد زيت الخروع للرموش: لا توجد أي دراسات علمية تثبت أن زيت الخروع يساعد على نمو شعر الرموش حتى الآن، ولكن: يُعتقد أن الأحماض الدهنية التي تشكل زيت الخروع تكون مغذية للغاية للجلد، كما أن الاستخدام المنتظم لزيت الخروع، يساعد على زيادة نمو وطول وسمك الرموش والحاجبين.. هناك أدلة على أن حمض الريسينوليك، وهو مركب كيميائي يشكل ما يقرب من 90% من زيت الخروع، قد يساعد على الحد من تساقط الشعر. وجدت دراسة أن حمض الريسينوليك قد يساعد على منع بروستاغلاندين D2PGD2، الموجود في مستويات عالية في الرجال الذين لديهم الصلع، الأمر الذي يساعد عى نمو الشعر في فروة الرأس مرة أخرى. استخدامات زيت الخروع للحامل: بما أن زيت الخروع يعتبر من أهم العلاجات الطبيعية للإمساك، فهو يعمل كملين فعال، لذلك توجد بعض الآراء عن إمكانية استخدامه لعلاج الإمساك الذي تعاني منه النساء الحوامل. ومن أهم استخدامات زيت الخروع عموماً حزام زيت الخروع، الذي يتم وضعه على البطن، لـ تنقية الكبد من السموم، وتحسين الدورة الدموية، وبعض الأغراض الأخرى، وهناك بعض الآراء أيضاً أن هذا الحزام يمكن استخدامه للحامل، حيث يتم وضعه على الجزء السفلي من البطن، لتحسين جريان الدم إلى الأوعية الدموية في الأعضاء التناسلية، وذلك مع اقتراب موعد الولادة.
تغير رائحة الزيت دليل كافي على فساده، وينصح بالتخلص منه. يمكنك شراء زيت الخروع من الصيدليات، أو العطارة، أو من المتاجر الكبيرة، أو من الإنترنت. اقرأ المزيد: فوائد زيت الورد الرائعة للبشرة والجسم المصادر: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث
ما زيت الخروع؟ يعد زيت الخروع أحد أنواع الزيوت النباتية العالمية، ويستخرج من بذور نبات الخروع، وهو غير قابل للأكل. تعد أفريقيا وأمريكا الجنوبية والهند المواطن الأصلية له، وتعد الهند المُصدر الرئيسي، والولايات المتحدة والصين المستوردان الرئيسيان له. يُنتج زيت الخروع بواسطة الضغط البارد لبذوره ثم تسخينها. استخدم زيت الخروع تاريخيًا مليّنًا فعالًا، ومحرضًا للمخاض، ولكن اليوم يستخدم بشكل واسع في مستحضرات التجميل، إذ إن أكثر من 900 مستحضر تجميل يدخل في تركيبها زيت الخروع في عام 2002. ما منافع زيت الخروع للبشرة ؟ يقدم زيت الخروع فوائد عدة للبشرة تتضمن: منع ظهور التجاعيد: يحوي زيت الخروع مضادات أكسدة تهاجم الجذور الحرة الموجودة في الجسم والتي تسرع عمليات الشيخوخة، وظهور التجاعيد مبكرًا. مكافحة حب الشباب: له خصائص مضادة للجراثيم التي تسد المسامات الجلدية وتؤدي لظهور حب الشباب. تقليل التورم: له خصائص مضادة للالتهاب، ما يقلل مساحة البثور الملتهبة والأكياس تحت العين ويخفف التورم الحاصل. الترطيب: يُبقي الترطيب الجلد شابًا ولماعًا وصحيًا، ويمنع ظهور التجاعيد كذلك. تلطيف حروق الشمس: يسكن زيت الخروع الألم المرتبط بالحروق الشمسية بسبب خواصه المضادة للالتهاب، ويخفف تشكل القشور بسبب خواصه المرطبة.
غريب الحديث: • يؤمن: أي الإيمان الكامل. • ليصمت: يسكت. شرح الحديث: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر)) المراد بقوله: ((يؤمن)) الإيمان الكامل، وخصه بالله واليوم الآخر إشارة إلى المبدأ أو المعاد؛ أي: من آمن بالله الذي خلَقه، وآمن بأنه سيجازيه بعمله، فليفعل الخصال المذكورات [6]. شرح حديث: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت (الأربعون النووية). ((فليقل خيرًا أو ليصمت))، قال النووي رحمه الله: فمعناه أنه إذا أراد أن يتكلم فإن كان ما يتكلم به خيرًا محققًا يثاب عليه واجبًا أو مندوبًا، فليتكلم، وإن لم يظهر له أنه خير يثاب عليه، فليُمسِكْ عن الكلام، سواء ظهر له أنه حرام أو مكروه أو مباح مستوي الطرفين، فعلى هذا يكون الكلام المباح مأمورًا بتركه، مندوبًا إلى الإمساك عنه؛ مخافة من انجراره إلى المحرم أو المكروه، وهذا يقع في العادة كثيرًا أو غالبًا، وقد قال الله تعالى: ﴿ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴾ [ق: 18] [7]. وقال الإمام الجليل أبو محمد بن أبي زيد إمام المالكية بالمغرب في زمنه: جميع آداب الخير تتفرع من أربعة أحاديث: قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت)) [8] ، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((من حسن إسلام المرء: تركُه ما لا يعنيه)) [9] ، وقوله صلى الله عليه وسلم للذي اختصر له الوصية: ((لا تغضب)) [10] ، وقوله صلى الله عليه وسلم: ((لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)) [11].
حافظ زبير على زئي رحمه الله، فوائد و مسائل، تحت الحديث موطا امام مالك رواية ابن القاسم 460 ´مہمان اور میزبانی کے آداب` «... 416- وعن سعيد بن أبى سعيد المقبري عن أبى شريح الكعبي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرا أو ليصمت، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم جاره، ومن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه جائزته يوما وليلة، والضيافة ثلاثة أيام، فما كان بعد ذلك فهو صدقة، ولا يحل له أن يثوي عنده حتى يحرجه.
ولئن كان الإسلام قد أولى العناية بحق الضيف على بعده وقلّة حضوره ، فإن اهتمامه بالجار من باب أولى ، وحسبنا دلالة على ذلك: أن الله تعالى قرن الأمر بالإحسان إليه مع الأمر بعبادته سبحانه ، قال تعالى: { واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب} ( النساء: 36) ، وأكد النبي صلى الله عليه وسلم هذا الحق في قوله: ( ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه). ومن هنا كان إيذاء الجار من كبائر الذنوب عند الله عزوجل ، بل هو منافٍ لكمال الإيمان ، وقد روى البخاري في صحيحه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( والله لا يؤمن والله لا يؤمن والله لا يؤمن) ، قيل: ومن يا رسول الله ؟ ، قال: ( الذي لا يأمن جاره بوائقه) ، أي لا يسلم من شره وأذاه. ولاشك أن الإحسان إلى الجار قربة عظيمة إلى الله تعالى ، ومن هنا جعل الإسلام له حقوقا عديدة ، من جملتها: أن يمدّ جسور المحبة بينه وبين جيرانه ، وأن يأتي كل ما من شأنه أن يوطّد هذه العلاقة ، ويزيدها قوة ، فيتعهّده دائما بالزيارة والسؤال عن أحواله ، ويمدّ له يد العون في كل ما يحتاجه ، ويقف معه في الشدائد والنوائب التي قد تصيبه ، ويشاركه في أفراحه التي تسعده.
فهذا اللسان خطره عظيم، فالواجب على المؤمن أن يحفظ لسانه، وأن يصونه عمَّا لا ينبغي، فإما أن يقول خيرًا، وإمَّا أن يسكت، هذا هو الواجب على المؤمن: الحذر من شرِّ لسانه، ولهذا يقول ﷺ مَن كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليقل خيرًا أو ليصمت ، قال معاذ: يا رسول الله، وإنَّا لمؤاخذون بما نتكلَّم به؟ قال: يا معاذ، وهل يكبُّ الناسَ في النار على وجوههم -أو قال: على مناخِرهم- إلا حصائد ألسنتهم؟ ، وفي الحديث الصحيح: إن العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله ما يتبين فيها –يعني: ما يتثبَّت فيها- يكتب الله له بها سخطه إلى يوم يلقاه، وإن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله ما يتبين فيها؛ يكتب الله له بها رضاه. فأنت يا عبدالله على خيرٍ إذا حفظت لسانك، وصنت لسانك، وأنت على خطرٍ إذا أطلقت هذا اللسان ولم تتحفظ. تقول عائشة رضي الله عنها: يا رسول الله، إنَّ لي جارين، فإلى أيِّهما أُهدي؟ قال: إلى أقربهما منكِ بابًا ، فهذا يدل على أنَّ العبرة في الجوار بقرب الباب، لا بقرب الجدار، فالجيران متفاوتون، فكل مَن كان أقرب بابًا فهو أحق بالإكرام والإحسان، ولهذا قال ﷺ: إلى أقربهما منكِ بابًا. وتقدم قوله ﷺ: يا نساء المسلمات، لا تحقرنَّ جارةٌ لجارتها ولو فرسن شاة ، ويقول ﷺ: خير الأصحاب خيرهم لصاحبه، وخير الجيران خيرهم لجاره.