الزبادي منتج ألبان مخمر شائع في جميع أنحاء العالم. في السنوات الأخيرة ، انتشر نوع معين يسمى الزبادي اليوناني بين عشاق الصحة. كل من الزبادي اليوناني والعادي مليء بالعناصر الغذائية عالية الجودة ويقدمان العديد من الفوائد الصحية ، ولكن قد تتساءل ما الذي يميزهما. تذكر: لمعاودة زيارة موقعنا مره أخرى بسهوله فقط اكتب فى المتصفح الخاص بك مجلة كيه ام دبليو اوKmw Gate كيف يتم صنعها الزبادي العادي واليوناني عبارة عن منتجات ألبان مخمرة ، إلى جانب القشدة الحامضة واللبن الرائب. يتم تصنيع منتجات الألبان المخمرة عن طريق تحويل اللاكتوز – سكر الحليب الطبيعي – إلى حمض اللاكتيك باستخدام بكتيريا معينة. في الواقع ، يتم صنع كل من الزبادي العادي واليوناني من نفس المكونات الرئيسية – الحليب الطازج ، بالإضافة إلى بكتيريا معينة مختلفة. ومع ذلك ، فإن مذاقها ومغذياتها تختلف باختلاف طريقة صنعها. يُصنع الزبادي العادي عن طريق تسخين الحليب وإضافة البكتيريا وتركه حتى يتخمر حتى يصل إلى درجة الحموضة الحمضية 4. الفرق بين الزبادي اليوناني والعادي.. أيهما أكثر فائدة لصحتك؟ - شبابيك. 5 تقريبًا. بعد أن يبرد ، يمكن إضافة مكونات أخرى مثل الفاكهة. المنتج النهائي له قوام سلس ولكن قد يختلف في السماكة.
وهذا يعني أن الزبادي اليوناني يحتوي على نسبة دهون أقل من الزبادي العادي ويحتوي على ضعف كمية البروتين الموجودة في الزبادي العادي. • المذاق الحامض للزبادي العادي يختفي في الزبادي اليوناني وبالتالي يفضله غالبية الناس على الرغم من كونه باهظ الثمن من الزبادي العادي. الصور مجاملة: زبادي عادي من شويبين (سيسي بي-سا 3. 0 دي) الزبادي اليوناني من ألبونين (سيسي بي-سا 3. 0)
المصدر:
تجنّب استخدام الأدوية القابضة، أو الموضعية القويّة دون استشارة الطبيب. تجنّب فرك بشرة الطفل أثناء الاستحمام، واستخدام صابون معتدل مناسب للأطفال. تجنّب تحميم الطفل بشكل زائد عن الحاجة، والاكتفاء بمسح البشرة بالماء الدافئ فقط مرّة إلى مرّتين يوميّاً، وتجفيفها بلطف. تجنّب الضغط على الحبوب أو عصرها. تجنّب استخدام المناديل المبلّلة المعطّرة. المحافظة على جفاف وجه الرضيع بعد الرضاعة، ومسح الإفرازات اللعابيّة في حال خروجها على وجنتيه. التقليل من تناول السكّريات والموالح في حال إرضاع الطفل رضاعة طبيعية؛ حيث أثبتت العديد من الدراسات ارتباط هذه المأكولات بزيادة ظهور الحبوب على وجه الرضيع. الحرص على قصّ أظافر الرضيع؛ حتى لا يخدش بشرته في حال حك الحبوب. أسباب ظهور الحبوب في وجه الأطفال - موضوع. تخفيف ملابس الطفل عند ارتفاع درجات الحرارة؛ لأنّ الحرارة العالية تؤثّر سلباً على حالة الحبوب. غسل ملابس الطفل بالماء، وتجنّب غسلها بالصابون الذي يزيد الحساسيّة. عدم استخدام الملابس الصوفيّة أو الحرير، أو التي تحتوي على نايلون في مكوّناتها؛ لأنّها تزيد الحساسيّة، والاكتفاء باستخدام الملابس القطنيّة للرضيع. تنبيه: في حال عدم وجود أيّ تحسّن ملحوظ في حالة الرضيع، وانتشار الحبوب بشكل أكثر، ينصح حينها باستشارة الطبيب لتقديم العلاج المناسب، حيث يصف الطبيب أنواعاً معيّنة من المراهم التي تخفّف حدّة الاحمرار والحكّة.
اقرأ أيضًا: علاج الحبوب البيضاء الصغيرة في الوجه نصائح من أجل العناية ببشرة الطفل الرضيع تتوافر مجموعة من النصائح التي بإمكانها المحافظة على بشرة طفلك بصورة صحية بجانب الوقاية من ظهور حبوب بيضاء في وجه الرضيع أو جسمه، وتنحصر هذه النصائح في الآتي: الحرص على استخدام المنتجات الطبيعية الخالية من المواد الكيميائية أو العطور التي يتم تصنيعها للأطفال. استشارة الطبيب بشكل فوري في حالة ظهور أي مشكلة جلدية أو تطور هذه الحبوب إلى أن تصبح طفح جلدي يتسبب في الشعور بالحكة. العمل على تدليك جلد الطفل من خلال استخدام الزيت المناسب له حتى يتوفر له الراحة والرطوبة. استخدام الملابس القطنية العضوية للطفل والحرص على نظافتها أو تغييرها في حالة اتساخها. التأكد من تقليم أظافر الطفل حتى لا يخدش جلد أو يخدش الحبوب. ظهور الحبوب عند الرضع - موضوع. التقليل من تناول الأطعمة الغنية بالسكر أو الحمضيات في حالة الرضاعة الطبيعية، حيث أكدت الدراسات على أن هذه الأطعمة ترفع من معدل ظهور الحبوب على وجه الرضيع. إن ظهور حبوب بيضاء على وجه الرضيع هو أحد الأمور الطبيعية التي لا تستدعي قلق الأم، وتوجد بعض الأسباب التي من الممكن أن تكون هي السبب في ظهورها، لذا يجب تجنب القيام بمثل هذه الأسباب.
حبوب بيضاء في وجه الرضيع تظهر في فترة قريبة بعد الولادة، حيث يوجد الكثير من الأطفال الرضع الذين تتم ولادتهم مع حبوب يختلف شكلها وخصائصها، لكن هذه الحبوب تنتشر بنسبة 40% بين الأطفال الرضع، لذا سنعرض لكم من خلال موقع جربها كل ما يتعلق بظهور حبوب بيضاء في وجه الرضيع. حبوب بيضاء في وجه الرضيع تلاحظ الكثير من الأمهات ظهور حبوب بيضاء على وجه الطفل الرضيع وخاصةً في الفترة التي تلي الولادة بحوالي 3-4 أسابيع، حيث يولد بعض الأطفال الرضع بهذه الحبوب مع وجود اختلاف في شكلها فقد تكون ذات رؤوس بيضاء أو تكون على هيئة بقع حمراء، وتظهر هذه الحبوب في الخدين والجبين والذقن. استطاع الأطباء المختصون إحصاء انتشار هذه الحبوب وقد وصل إلى حوالي 40%، حيث يُصاب حوالي 40% من الأطفال بحبوب بيضاء في الوجه، كما أن وجود هذه الحبوب يثير القلق في نفوس الأمهات، لكن يجب معرفة أن هذه الحبوب من الأمور الشائعة لدى الأطفال ولا تسبب أي ضرر أو قلق. كما أن الأطباء لم يستطيعوا التوصل إلى سبب ظهور هذه الحبوب في وجه الأطفال، ولكن يعتقد بعض الأطباء أن هذه الحبوب تظهر نتيجة تأثر الطفل الرضيع بهرمونات الأم كما أنها تظهر بشكل أكبر لدى الذكور عوضًا عن الإناث ولكن لم تؤكد أي دراسة مدى صحة هذه الاعتقادات.