متحف ومعرض كيلفينغروف: يعد متحف كيلفينغروف مقصدًا رئيسًا للمعجبين بأسلوب مدرسة غلاسكو الاسكتلندية للفن، إذ تعد جزءًا مميزًا من حركة الفنون والحرف وفن الآرت نوفو في أوائل القرن العشرين، وتقام في المتحف حفلات موسيقية يومية مجانية، ويعد من أكثر المعروضات شعبية هو مجسم يوحنا الصليب من أعمال الفنان سلفادور دالي. متحف ريفرسايد: يعد ريفرسايد من أكثر مناطق الجذب السياحي في اسكتلندا، إذ يشرح هذا النهر تاريخ النقل البري والبحري للمدينة، إذ يمكن مشاهدة الحافلات، والعربات الّتي تجرها الخيول ، والترام، والقطارات، والسيارات القديمة، إلى جانب السفن من كافة الأنواع والموديلات. مرتفعات اسكتلندا الشمالية: تتمتّع المرتفعات الاسكتلندية بمناظر وإطلالة جذّابة، إذ يمكن للمتنزهين والسيّاح من ممارسة العديد من الفعاليات والأنشطة مثل سباق الدرجات النارية، والاستمتاع بصيد الأسماك، ولعبة رياضة الغولف، والتجديف، كما تحتوي المرتفعات على أماكن ومطاعم للأكل والسكن. جزيرة أران: تعد أران جزيرة جبيلة وأكبر جزيرة في فيرث كلايد، وُصفت بأنها جنة جيولوجية، إذ تبلغ مساحتها حوالي 432 كيلومتر مربّع، وتصنّف كسابع أكبر جزيرة في اسكتلندا، وتعد جزءًا من السلطة الاتحادية لآيرشير الشمالية، وتحتوي على العديد من الأماكن الجاذبة للسيّاح.
موقع اسكتلندا تقع اسكتلندا في أقصى الشمال في المملكة المتحدة، وتحتلّ ثلث جزيرة بريطانيا العظمى، يحدّها من الجهة الجنوبية إنجلترا، ومن الغرب والشمال المحيط الأطلسي، ومن الشرق بحر الشمال، [١] تقع على الخريطة بين درجتي 55. 95 شمالاً، و3. 18 غرباً في قارة أوروبا، كما تضمّ 800 جزيرة واقعة على جانبها الغربي، وتبلغ المساحة الإجمالية للأراضي فيها حوالي 30087 ميل مربع.
[14] تغطية إعلامية يغطي وسائل الإعلام الأوكرانية بانتظام موضوعات الاتجار بالبشر ، الدعارة ، والسياحة الجنسية في أوكرانيا. على وجه الخصوص ، تم لفت انتباه وسائل الإعلام إلى هذه القضايا بشكل كبير فيما يتعلق بالجولات النهائية لبطولة كرة القدم الأوروبية 2012. بهذه الحيلة يتم جلب الفتيات الأوكرانيات للعمل بالدعارة في إسرائيل - جريدة البشاير. على سبيل المثال ، في الصحافة البولندية ، تم تصوير جميع مشجعي كرة القدم الذين يسافرون إلى أوكرانيا على أنهم سائحون جنسيون وجميع النساء الأوكرانيات كأهداف جنسية محتملة. أيضًا ، وصفت وسائل الإعلام البولندية الشعب الأوكراني بشكل انتقاص بأنه فقير وفاسد وإجرامي ومصاب بفيروس نقص المناعة البشرية وغير ديمقراطي. [15] نتيجة لذلك ، في عام 2012 انتشر الهستيريا حول "السياحة الجنسية" بين مشجعي كرة القدم الأوكرانيين. في ذروة الهوس ، قامت عصابات متنقلة من الحراس المحليين بمهاجمة الأجانب الذين طلبوا البغايا ، ونشروا مقاطع فيديو للضرب على الإنترنت. [7] أنظر أيضا عدم المساواة بين الجنسين في أوكرانيا الاتجار بالبشر في أوكرانيا مراجع ^ أ ب أوكرانيا مكتب الديمقراطية وحقوق الإنسان والعمل 2006 ^ أ ب ج Ради тела.
لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
تعرض الرئيس الأميركي جو بايدن لموقف محرج خلال خطاب ألقاه للحديث عن ضرورة وضع قوانين جديدة لتصنيع الأسلحة. وأشار بايدن في خطابه إلى ضرورة وضع قوانين جديدة للأسلحة المصنعة بإنتاج محلي. وأعلن أنه يجب السيطرة على ما يعرف بالأسلحة الشبحية التي لا تمتلك أرقاما تسلسلية، مستخدما عبارة "الدعارة" مكان "الملاحقة الجنائية". هآرتس.. للعالم ولاجئي أوكرانيا: جيناتنا لا تقبل سوى “شعب الله المختار”! | القدس العربي. قائلا: "تخيلوا لو لم تتعرض شركات التبغ لممارسة الدعارة"، في إشارة إلى إمكانية مقاضاة هذه الصناعة.
نشرت وسائل إعلام إسرائيلية أنَّ قوّادين من إسرائيل يحاولون إقناع لاجئات أوكرانيات للعمل في الدعارة، ويعمل هؤلاء على جلب المزيد منهن، بالتّعاون مع تجار رقيق أبيض من أوكرانيا نفسها ومن مولدافيا، تحت غطاء العمل في النظافة أو كنادلات في المقاهي وغيرها. وبعد وصلوهن، يجري استعبادهن وتشغيلهن في المهنة العتيقة، حيث أن أكثرهن لن يستطعن فيما بعد التحرّر من هذه العبودية. ما يفعله القوّادون في تجارة الجنس، تفعله أميركا في السياسة، فهي سعت وتسعى إلى استعباد دولة أوكرانيا بكل مواردها وطاقاتها لتحقيق مكاسب تخصُّ أطماعها، مستغلة رغبة الشّعب الأوكراني المشروعة في الحرية والديمقراطية، والعيش على نمط الحياة السّياسية الغربية. من خلال استغلال الشعب الأوكراني، تسعى أميركا إلى تحقيق طموحات استراتيجية، ولن يقلقها إذا كان هذا على حساب الدم الأوكراني، فقد دفعت القيادة الأوكرانية إلى استفزاز ومواجهة الدّب الروسي ومناصبته العداء مع سبق الإصرار والترصّد. أما ما قامت به روسيا بقيادة فلاديمير بوتين، فهي عملية اغتصاب لأوكرانيا، من خلال فرض الرؤية الرّوسية الأحادية في حل النزاع حول المصالح المتضاربة للبلدين، وتهدف في النهاية إلى إرغام كييف على الدّوران في فلك موسكو.