فضل صلاة الضحى صلاة الضحى فضل صلاة الضحى ، تعد صلاة الضحى من السنن المهجورة في ايامنا هذه ، و سنتعرف اليوم في هذا المقال على اربع اشياء اتجاه صلاة الضحى الا وهي: ما هي صلاة الضحى وما هي كيفيتها وما هو وقتها وما هو فضلها. أقل عدد ركعات صلاة الضحى. اولا: ما هي صلاة الضحى صلاة الضحى هي من الصلوات المسنونه المنقوله عن النبي صل الله عليه وسلم ، و مثل جميع الصلوات النوافل الوارده عن النبي صل الله عليه وسلم واليكم بيان كيفيتها و عدد ركعاتها. عدد ركعات صلاة الضحى: صلاة الضحى ليست مقيدة بعدد وانما هي تبدا بركعتين او اربعه او ثمانية فيجوز ان نصليها ركعتين بتسليمة واحده او اربع ركعات مثنى مثنى او ثماني ركعات. ثانيا ً: وقت صلاة الضحى يبدا وقت صلاة الضحى من بعد شروق الشمس الى قبل صلاة الظهر ولا يجوز ان نصليها بعد الفجر مباشرة ولا بعد الظهر ولكن وقتها محدد ومخصوص من بعد شروق الشمس الى قبل صلاة الظهر.
وتؤدى الصلاة بأن تقرأ مع الفاتحة ما تيسر، سورة طويلة أو قصيرة أو آيات ليس في هذا حدٌ محدود والواجب الفاتحة، وما زاد فهو سنة في قراءة معها الشمس وضحاها أو الليل إذا يغشى أو الضحى أو ألم نشرح أو التين أو اقرأ أو غير ذلك فلا بأس، أو قرأت آيات معدودات أو آية واحدة مع الفاتحة كله طيب وكله حسن.
[٢] [٣] ، وفي هذا المقال ذكر لفضائل صلاة الضحى عظيمة الأجر والأثر.
قصة الدببة الثلاثة ذات مرة كان هناك ثلاثة الدببة ، الذين عاشوا معا في منزل خاص بهم في الخشب. واحد منهم كان الدب الصغير والصغير ، وكان واحد الدب الأوسط الحجم ، والآخر كان دب كبير ، ضخم. كان لديهم كل وعاء لعصيدة ، وعاء صغير للدب الصغير ، الصغير ، الدب. ووعاء متوسط الحجم للدب الأوسط. ووعاء عظيم للدب الكبير الضخم. وكان لديهم كل كرسي للجلوس. كرسي صغير ليتل ، صغير ، وي بير. وكرسي متوسط الحجم للدب الأوسط. وكرسي عظيم للدب الكبير الضخم. وكان لديهم سرير للنوم. سرير صغير ليتل ، صغير ، وي بير. وسرير متوسط الحجم لمنطقة الدب الأوسط ؛ وسرير رائع للدب الكبير. في أحد الأيام ، بعد أن صنعوا العصيدة لتناول الإفطار ، وصبوها في أواني العصيدة ، خرجوا إلى الخشب بينما كانت العصيدة تبرد ، لدرجة أنهم قد لا يحرقون أفواههم من خلال البدء في تناول الطعام. الفتاة الصغيرة والدببة الثلاثة قصة تعليمية هادفة للأطفال - قصص واقعية. وبينما كانوا يسيرون ، جاءت امرأة عجوز إلى المنزل. لم يكن من الممكن أن تكون امرأة عجوز جيدة وصادقة. لأول مرة ، نظرت في النافذة ، ثم انغمس في ثقب المفتاح. ورؤية أي شخص في المنزل ، رفعت المزلاج. لم يتم تثبيت الباب ، لأن الدببة كانت دببة جيدة ، ولم يصب أحد بأذى ، ولم يشكوا أبداً بأن أي شخص قد يضر بهم.
نهاية القصة المنزل يكون ملكا إلى الدببة الثلاثة الموجودين في الغابة و عندما عادوا الى منزلهم وجدوا أن شخصا ما قد تناول من طعامهم، فقل الدب الأب: لقد تناول شخصاً طعامي، و قالت الدب الأم: و أيضا تم تناول طعامي، أما الدب الطفل فقد بكى بشكل كبير لأنه لم يجد طعام أبداً، ذهبوا الدببة الثلاثة الى غرفة المعيشة و وجدوا أن شخص ما قد جلس على الثلاث مقاعد و دمر مقعد الدب الطفل فعاود البكاء مجددً. ثم صعد الدببة الثلاثة الى الطابق العلوي حيث غرفة النوم و رأو شخص ينام على السرير فتذمر الأب و الأم على ذلك و صاح الدب الصغير يبكي، و عندها استيقظت الفتاة رأت الدببة الثلاثة غاضبين للغاية و لكن عاملوها بلطف رغم تصرفها السيء، و عندما شاهدت الفتاة الدببة الثلاث خافت جداً و هربت خارج الغرفة ثم وصلت الى الغابة و قالت في نفسها أنها لن تعود الى الفعل السيء مرة أخرى و لن تدخل أي بيت دون استئذان لكي لا يلحق بها الأذى و الضرر. المصادر و المراجع مصدر1
شعرت الفتاة الصغيرة بالتعب الشديد وكانت متعبة وتريد ان تنام ، لذلك ذهبت الي الطابق العلوي إلى غرفة النوم ، وعندما حاولت ان تنام في السرير الاول لم تشعر بالراحة لانه صعب جدا ، واستلقت في السرير الثاني ووجدته ضعيف للغاية ، وذهبت مسرعة الي السرير الثالث ووجدته سرير ممتاز ونامت فيه. قصه الدببه الثلاثه بالصور. وبينما هي كانت نائمة، جاءت الدببة الثلاثة الي المنزل ، وشعروا بالمفاجأة الشديدة عندما وجدوا كل شئ مختلف عما تركوه فقال كل من الدببة الاب والام " هناك شخص ما تناول عصيدتنا " ، وبكي الدب الصغير قائلا " هناك شخص ما تناول عصيدتي وأكل كل شئ ايضا. وذهبوا الي الكراسي الخاصة بهم ليجدوا ايضا انه قام شخص ما بالجلوس عليه غيرهم ، وحزن الدب الصغير للغاية لانه عندما كان يجلس علي كرسيه شخص ما كسر كل شيء إلى أشلاء، وقررت الدببة الثلاثة ان ينظروا حولهم لكي يتعرفوا اكثر عما حدث اثناء غيابهم ، وعندما وصلوا الي الطابق العلوي في غرفة النوم، اخذ الدب الاب يقول "لقد كان هناك شخصا نائما شخص في سريري" ، وايضا الدب الام قالت نفس الشئ ، وهنا سمعوا صياح الدب الصغير قائلا " "شخص ما لا يزال ينام في سريري". بعد ذلك ، استيقظت الفتاة الصغيرة مفزوعة من صوت الدببة الثلاثة و صرخت قائلة "المساعدة" وقفزت وركضت خارج الغرفة ، وركضت الفتاة الصغيرة أسفل الدرج، وفتحت الباب، وهربت إلى الغابة ، ولم تعود إلى منزل الدببة الثلاثة مرة اخري ولم تتطفل مجددا علي اي احد.