ع الوعد كانوا ولا زالوا صفوف مكملة. موطني يا موطن الأحرار الشم المطاع. والله انك لو تبي هالروح جات مزملة. ارقد امن الله الله ثم برجال الدفاع. كل منهم تشهد أفعاله على طيب اعمله. أطيب الكلام عن الدفاع المدني هنا نجد اطيب الكلمات عن الدفاع المدني حيث كلمات مؤثرة يمكن أن تقال في المناسبات العالمية التي تنظمها المؤسسات لتكريم رجال الدفاع المدني والمدربين والمتطوعين فيه والعاملين به خاصة رجال المطافي في الدفاع المدني. المطافي. لا تخافي لا تخافي. يا أخيـّة لا تخافي. إن سمعتي عن حريق. أرسلي صوب المطافي. صوب شجعان بواسل. صيتهم عم الفيافي. يا أخية لا تخافي. اطلبي النجده وقولي. وينكم يهل المطافي. بتوصلك إسعاف منهم. في دقائق لا تخافي. كلهم نخوة وشجاعة. فعلهم والقول وافي. فعلهم فعل البطولة. تدربوا تدريب كافي. مايهابون المنيـــّة. قصدي أبطال المطافي. عبارات شكر للدفاع المدني قصيره. اشعارهم هـِمـّه وحميـّه. وبقربهم الحضن الدافي. جئتهم أذكر فضلهم. جئتهم والقلب صافي. لجلهم أنثر قصيدي. وارتجل همس القوافي. لجل من أنقذ حياتي, واعتزي رجل المطافي. عبارات شكر وامتنان للدفاع المدني فيما يلي كلمات شكر مباشرة وعرفان من القلب للرجال والنساء وكل من يعمل في سبيل الخير للناس، وفي سبيل إنقاذ البشرية، وفيما يلي تجد العديد من العبارات الرائعة نقدمها لكل من يضحي بوقته وجهده في سبيل الخير.
في الكثير من الأوقات نسمع عن أصابة رجل من رجال الدفاع المدني، أو تعرضه للحريق أو أصابتهم عند نجدة غريق، أو في حوادث السير المختلفة، وكثير ما يغيب رجال الدفاع المدني عن عائلاتهم وبيوتهم في سبيل حمايتنا. هم الذين يحملون أثاث كل مواطن من البيت الذي غمرته المياه، وهم الذين يحملون كبار السن إلى سيارات الإسعاف، فكم أنتم كبار أيها الرجال وشجعان.
درة - عبدالله العبيدي: كرم مجلس إدارة نادي الهدى بجزيرة تاروت بمحافظة القطيف برئاسة الأستاذ وصفي البصارى مساء اليوم الأربعاء 2022/4/27 في تمام الساعة التاسعة والنصف الفرق المنجزة في النادي الحفل الدي اقيم في قاعة قصر توليب بحضور شخصيات رياضية وإعلامية على مستوى المحافظة والمنطقة الشرقية ويعتبر هذا اكبر تكريم يقام.
ماشا و الدب | لم لا تنام؟ (نم يا صغيري) جديد أغنية تحاول ماشا أن تنام بسبات شتوي مثل الدب. ولكن عد الخراف يفسد المتعة كما يبدو. وتتحول أغنية النوم إلى حفل صاخب ومضحك يتخلله كثير من الغناء والرقص الوسوم كتاكيت ماشا و الدب
واليوم يتكرر المشهد ذاته، فبينما يموت الأطفال في إدلب متجمدين من البرد، يخرج علينا العديد من سياسيينا الأبطال الوطنيين المحبين للوطن، فيخبروننا بأن قدوم هؤلاء الأطفال/النازحين إلى تركيا يعتبر "تهديدًا استراتيجيًّا لها". ما شعور هؤلاء حيال أطفال محرومين من التدفئة، وربما لم يعرفوها يومًا. يا للأسف على من اتخذ هؤلاء الأطفال أعداءً له، أسفًا على وطنيته وقوميته وبطولته وسياسته التافهة. يجب أن تكون هذه المشاهد بمثابة ماء بارد يُصب فوق ضمائر الناس فيوقظها من رقادها. يجب أن تذكر الناس بإنسانيتهم. والأهم من ذلك في الحقيقة هو أن تتحول هذه المشاهد إلى صفعة قوية تضرب وجوهنا فتذكرنا بمسؤوليتنا وواجباتنا. متى سنفهم أن أي شيء نمتلكه في هذه الدنيا ليس ملكًا لنا في الواقع، بل هو مجرد أمانة؟ ألا تتكرر مشاهد الفقدان والحرمان كل يوم؟ أليس كل موت قيامة لوحده؟ ألا يعتبر هذا الموت كافيًا لإنذارنا بموتنا نحن أيضًا؟ كلما أتذكر ذلك الطفل السوري الذي كان يلفظ أنفاسه الأخيرة ويقول "سأخبر الله بكل شيء"، يرتجف قلبي خوفًا. ألا يمكن أن تكون هذه العواصف والثلوج والأوبئة والوفيات، استجابة مؤقتة فحسب لما حكاه هذا الطفل وغيره من أطفال سوريا الذين قضوا إثر البرد والجوع والقصف والحرب؟ ماذا لو كانت هذه الاستجابة المؤقتة نذير حساب أكبر في يوم الحساب الأكبر الذي لن يترك صغيرة ولا كبيرة؟ معنى الوطن؟ إن ما نقول إنه "وطن" ليس سوى وطن محتل من قبل أولئك الذين لا يشعرون بطفل يعيش في العراء، ولا يدركون أن الوطن هو في الحقيقة إيواء المظلوم، وإلا فإن هذا الوطن لن يكون سوى أرض بلا روح.