إن حرق الوقود الأحفوري هو السبب الرئيسي لظاهرة أهلًا بك في معلمي العرب ، والتي تعمل بكل جدية وأكبر قدر من الاهتمام لتقديم أفضل الحلول وأكثرها دقة لجميع الأسئلة المطروحة علينا. السبب الرئيسي للظاهرة هو حرق الوقود الأحفوري ، ونود من خلال موقع معلمي العرب وأفضل المعلمين في المملكة العربية السعودية أن نقدم لكم الإجابة على السؤال التالي: هل احتراق الوقود الأحفوري هو السبب الرئيسي لهذه الظاهرة؟ والجواب الصحيح هو الاحتباس الحراري.
ترشيد الكهرباء، بإطفاء الأجهزة غير المستخدمة كالحاسوب، والتلفاز ، وإطفاء المصابيح في الغرف غير المستعملة، واستخدام الماء بعقلانية أثناء غسل السيارة. التقليل من استخدام السيارات، باستخدام وسائل النقل العمومية والمشتركة، أو ركوب الدراجات الهوائية والمشي. التشجير، زراعة الأشجار تعد أهم سلاح لمواجة الاحترار العالمي. استخدام مصادر الطاقة المتجددة كطاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والطاقة المائية. في البحث عن جواب السؤال ما هو الاحتباس الحراري نجد أنه من الواضح أن السياسات الدولية تسعى لمواجهة هذه الظاهرة والحد منها، عن طريق تنظيم المؤتمرات والمعاهدات كقمة المناخ للعام 2019، واتفاقية كيوتو، واتفاقية باريس مما أدى إلى إصدار العديد من القوانين الدولية والعقوبات الصارمة في حق الدول الملوثة للبيئة والمسببة للاحتباس الحراري. المراجع ^, Overview of Greenhouse Gases, 02/10/2020 ^, Climate change, 02/10/2020 ^, The Causes of Climate Change, 02/10/2020 ^, Effects of climate change, 02/10/2020 ^, Ten Personal Solutions to Global Warming, 02/10/2020
معنى كلمة تصعر قال تعالى (( ولا تصعر خدك للناس ولا تمشي في الأرض مرحا)). { ولا تصعر خدك للناس} ومعناه لا تعرض بوجهك عن الناس تكبرا – ذكره ابن عباس – وأصل الصعر داء يأخذ الابل في أعناقها أو رؤسها حتى يلفت أعناقها فتشبه به الرجل المتكبر على الناس. وقال عمر بن جني الثعلبي واضافه المبرد إلى الفرزدق: وكنا إذا الجبار صعر خده أقمنا له من مثله فتقوما " قال صاحب المجمع: " « و لا تصعر خدك للناس » أي و لا تمل وجهك من الناس تكبرا و لا تعرض عمن يكلمك استخفافا به و هذا معنى قول ابن عباس و أبي عبد الله (عليه السلام) يقال أصاب البعير صعر أي داء يلوي منه عنقه فكان المعنى لا تلزم خدك للصعر لأنه لا داء للإنسان أدوى من الكبر. يوجد حديث للإمام الصادق عليه السلام: وفي حديث عن الإِمام الصادق(عليه السلام), نقله صاحب سفينة البحار:: « إسماع الأصم مِن غير تصعرُّ صدقة هنيئة» قال الزمخشري في الكشاف: " الصعر والصيد: داء يصيب البعير يلوي منه عنقه. والمعنى: أقبل على الناس بوجهك تواضعًا ، ولا تولهم شق وجهك وصفحته ، كما يفعل المتكبرون. معنى ولا تصعر خدك للناس. " لقد استفاضت الروايات عن المعصومين في ذم التكبر و مدح التواضع, وما أروع ما أوصى به الإمام الكاظم عليه السلام هشام, في وصيته الخالدة: " يا هشام إن الزرع ينبت في السهل ولا ينبت في الصفا, فكذلك الحكمة تعمر في قلب المتواضع، ولا تعمر في قلب المتكبر الجبار، لان الله جعل التواضع آلة العقل، وجعل التكبر من آلة الجهل، ألم تعلم أن من شمخ إلى السقف برأسه شجه ومن خفض رأسه استظل تحت وأكنه، وكذلك من لم يتواضع لله خفضه الله.
ولا تصعر خدك للناس اية من سورة لقمان لا تتكبر علي من تكلمه والسعدي قال ان لا تكشر في وجوه الناس وكأنك تتكبر عليهم تم الرد عليه أبريل 18، 2021 بواسطة sendrilla ahmed ✦ متالق ( 107ألف نقاط)
العودة إلى معجم لسان العرب حسب الحروف – قاموس عربي عربي