حل فصيلة الدم التي يطلق عليها المانح العام، الفصائل الدموية هي تختلف من شخص إلى آخر ولكل انسان فصيلة محددة تنتمي لأحد المجموعات هذه AB AB O وتختلف كل مجموعةعن الأخرى بسبب وجود مواد مختلفة في الكريات للدم والمصل، وان أختلطت المجموعتان الغير متوافقتين فإنه يكون نتائج خطيرة. حل فصيلة الدم التي يطلق عليها المانح العام. تعتبر عضلة القلب هي المسؤولة عن ضخ الدم إلى جميع أنحاء الجسم، وهو العضو المسؤول عن توزيع الاكسجين إلى جميع أنحاء الجسم، فجميع أعضاء تعتمد على القلب بشكل كبير فإذا حدث خلل في عضلة القلب يحدث خلال في جميع أنحاء الجسم.. حل سؤال:حل فصيلة الدم التي يطلق عليها المانح العام. تتميز فصيلة الدم o، عن باقي فصائل الدم أنها تتقبلها الأنواع الأخرى من فصيلة الدم ويمكن الشخص الذي يحمل تلك الفصيلة إعطاء الدم، للأشخاص الذين يحملون نفس النوع إذا كان موجب ولو كان سالب يعطي الجميع ولكن ياخد من فصيلته فقط. الجواب:الاجابة هي: فصيلة الدم O لانه يمنح دمه الى جميع فصائل الدم الاخرى. وبشكل عام فان الدم هو المسؤول عن نقل الغذاء الى الجسم.
[1] شاهد أيضًا: كيف اعرف فصيلة دمي بالطرق الطبية والمنزلية أنواع فصائل الدم تختلف أنواع فصائل الدم التي يمتلكها الأفراد حسب العديد من العوامل الوراثية حيث توجد أربعة أنواع أساسية من فصائل الدم والتي تتمثل فيما يلي: [1] فصيلة الدم A: وتعتبر هذه الفصيلة من فصائل الدم التي يمتلكها العديد من الناس حيث أن خلايا الدم الحمراء لهذا الشخص تحتوي على المستضدات من النوع A بينما البلازما عند هذا الشخص تحتوي على المستشضدات من النوع B. فصيلة الدم B: خلايا الدم الحمراء لهذا الشخص تحتوي على المستضدات من النوع B بينما البلازما عند هذا الشخص تحتوي على المستضدات من النوع A. الفصيلة AB: حيث تحتوي كرات الدم الحمراء لهذا الشخص على المستضدات A وB، ويطلق على هذه الفصيلة اسم المستقبل العام لأنها تأخذ من جميع الفصائل. الفصيلة O: ولا تحتوي كرات الدم الحمراء في هذه الفصيلة على أي مستضدات ويطلق عليها اسم المانح العام حيث أنها تعطي الدم إلى جميع الفصائل الأخرى. أهمية معرفة فصيلة الدم تعتبر فصائل الدم من الأمور المهمة التي تستخدم في العديد من الأمور الطبية التي تساعد في الكثير من الأشياء مثل عمليات نقل الدم حيث يجب أن تكون فصائل الدم متوافقة مع بعضها البعض لأن عند وجود فصائل دم غير متوافقة مع بعضها البعض يمكن أن يؤدي إلى تكوين جلطات دموية كما أن جسم الإنسان يمكن أن يرفض هذه الفصيلة ويصاب الشخص بالعديد من المضاعفات.
أما السفرة الرمضانية في المنطقة الشرقية فدائماً ما تكون حافلة بكل أصناف الموائد والأطعمة الشهية والفاخرة التي اشتهر بها أهالي المنطقة الشرقية، وأهمها على سبيل المثال لا الحصر: الهريس، والساقو، والنشا، واللقيمات، والعصيدة، والبلاليط، والثريد، والمحلبية أو المهلبية، والسمبوسة... وغيرها. لنختبر معلومتنا عن الثقافة السعودية معاً - Quiz. وتجتهد ربّات البيوت خلال هذا الشهر الفضيل بتحضير جميع هذه الأطعمة؛ لتزين بها مائدة الإفطار اليومية. "القرقيعان" من ضمن العادات القديمة والمترسخة في المنطقة الشرقية منذ قديم الزمن ألعاب القرقيعان المعروفة؛ ففي منتصف شهر رمضان المبارك أو (الناصفة) كما يسميها أبناء المنطقة الشرقية تقوم كل الأسر بترتيب وتجهيز أنواع عديدة ومتنوعة من المكسرات والحلويات و(السبال)، وهو الفول السواداني، قبيل حلول هذا الموعد بيوم أو يومين؛ استعداداً لتوزيعه على جميع الأطفال الذين يجوبون الحارات والأحياء من مكان لآخر؛ لالتقاط القرقيعان، فيطرقون الأبواب مرددين بعض الأناشيد؛ منها: "قرقيعان وقرقيعان عادت عليكم بالصيام، كل سنة وكل عام، عطونا الله يعطيكم، بيت مكة يوديكم، سلم ولدهم يا الله، خله لأمه يا الله".
في عددها لشهر جمادى الآخرة 1402هـ (أبريل 1982م)، نشرت قافلة الزيت استطلاعاً تصدَّر غلافها حول "الفنون الشعبية في المنطقة الشرقية" بقلم أحمد الخطيب. وتضمَّن الاستطلاع جولة على أربعة من ألوان الغناء الشعبي في المنطقة ومناسباتها وطرق تأديتها، إضافة إلى عيّنات من كلمات بعض أشهر الأغنيات والأناشيد والمواويل الشعبية، ونقتطف منه هنا بعض ما جاء فيه: الفنون الشعبية لأي شعب كان هي محاكاة لما يدور في مشاعره وأحاسيسه من قيم مكتسبة من البيئة، معبِّرة عن ثقافة ذلك الشعب وتقاليده. ونحن حينما نتحدَّث عن الفنون الشعبية في المنطقة الشرقية فإننا في الواقع نتناول الفنون الشعبية في دول الخليج العربي عموماً التي تشكِّل في مجموعها منطقة ذات عادات وتقاليد وأعراف متشابهة. الزي العربي هوية بصرية للمنطقة وتاريخ عريق – صحيفة روناهي. وإذا كانت هناك وجوه اختلاف فإنها لا تعدو أن تكون في بعض الملامح والقسمات. فالمنطقة الشرقية بإطلالها على الخليج العربي كان من الطبيعي أن تشارك بلدان الخليج في خصائص البيئة البحرية، حيث كان للبحر دور مهم في تكييف حياة الناس أخذاً وعطاءً، فأضفى بعض الملامح على طباع وأمزجة وتفكير وأخلاق أبنائها، كما كان للزراعة دور مماثل في كل من الأحساء والقطيف.
قد يُطلق على ما يسمى بالزي التقليدي في أوائل القرن الحادي والعشرين بشكل أكثر صحة تسمية اللباس العرقي ، ويتم ارتداؤه للتعبير عن الهويات والانتماءات المتنوعة مثل الفخر الثقافي أو سياسة المجموعة القومية أو العرقية ، أو للإدلاء ببيان حول الشخصية والجمالية والثقافية. [1]