ما هي مراحل القمر يعتقد كثير من الناس أن ضوء القمر مرتبط بظل الأرض ، لذلك تتشكل أطوار القمر على مدار الشهر ، لكن ضوء القمر يرجع إلى حركة القمر بالنسبة لمصدر الضوء الساطع في النظام الشمسي ، وهي الشمس ، وتعرف أطوار القمر أيضًا بالمراحل ، والبدر والهلال ، ولكن هناك ثماني مراحل لتكوين القمر وهي كما يلي: المهاق: حيث لا يمكن رؤية القمر وهو هلال أو ما يسمى بزوال. نمو الهلال: يُنظر إلى مرحلة الهلال المتنامي على أنها فتحة هلالية رقيقة على اليسار. التربيع الأول: المرحلة التربيعية الأولى هي نصف القمر. مراحل نمو القمر - الطير الأبابيل. زيادة الحدب: هي المرحلة الساطعة بين نصف القمر والقمر ، لذا فإن إضاءة القمر تكون أكثر بقليل. اكتمال القمر: قمر مكتمل أو قمر مكتمل حيث يمكننا في هذه المرحلة رؤية القمر مضاءً بالكامل أثناء اكتمال القمر. Waning Humpback: مرحلة التراجع بين نصف القمر والقمر ، حيث يعني التراجع أنه يصبح أصغر. التربيع النهائي: وهو أيضًا نصف قمر ، وكذلك النصف المقابل كما هو مضاء في الربع الأول من القمر. الهلال المتضائل: يحدث طور الهلال المتضائل على شكل هلال رقيق مضاء من جهة اليمين.
أوجه القمر المحاق: وهو عندما يكون مواجهاً للشمس فلا يسقط عليه أيّ أشعّة منها ولا يظهر لدى كوكب الأرض أيّ جزء منه. الهلال: ويبدأ في أول الشهر. التربيع الأول: حيث يظهر ربع القمر على شكل حرف د بالفرنسية. الأحدب المتزايد: حيث يظهر منه أثر من المنتصف وأطلق عليه الأحدب المتزايد لأنّ الجزء المستنير يتزايد مع الوقت. البدر: ويظهر في منتصف الشهر عندما يكون في مواجهة الشمس فتسقط الأشعّة الشمسيّة عليه كاملاً، وقد نلاحظ وجود التضاريس الموجودة على سطحه. الأحدب المتناقص: ويكون الجزء الظاهر من القمر في تناقص مستمر. مراحل نمو القمر. التربيع الثاني أو التربيع الأخير. هلال آخر الشهر. يُعطينا ذلك دلالة اعجاز القرآن الكريم الذي دلةعلى هذه الظاهرة من قديم الزمان، حيث إنّ القمر ينهي اثنتي عشرة دورة خلال العام وكلّ شهر قمريّ لا يزيد عن ثلاثين يوماً ولا يقلّ عن ثمانية وعشرين يوماً، قال تعالى: ( إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ) [ التوبة: 36].
-الجلم: الهلال ليلة يهل. - الصفراء:البيضاء, والصفراء من ليالي الشهر, الليلة الثالثة عشرة. - العُفر من ليالي الشهر: السابعة والثامنة والتاسعة وذلك لبياض القمر فيها. مراحل نمو القمر بالصور. - ابن جُمير: الليل المظلم يقال للقمر في آخر الشهر ( ابن جمير) لأن الشمس تجمره, أي تواريه. - سمير: السّمر هو ظل القمر, أو القمر صاحب الظل وقد يكون سمي بالسمير لأن الناس يجلسون فيه للحديث في الليل. مراحل تولد القمر وضعية القمر بالنسبة للشمس: مراحل القمر نتيجة من رؤيتنا للقمر مضيء من مختلف الزوايا بسبب ظل الأرض على القمر اثناء دوران هذا الاخير في مدار ثابت حول الأرض وهذه المراحل ناتجة عن وضعية كل من الشمس والأرض والقمر بالنسبة لبعضهم البعض.
يدخل النحاس أيضًا في صناعة الجزء السفلي من أواني الطبخ عالية الجودة لأن المعدن ينقل الحرارة بسرعة ويوزعها بشكل منتظم. توجد أيضًا مبادلات حرارة غير نحاسية. ومن بين المواد البديلة الألمنيوم والفولاذ الكربوني والفولاذ المقاوم للصدأ وخلائط النيكل والتيتانيوم. تركز هذه المقالة على الخصائص النافعة والتطبيقات الشائعة للنجاس في المبادلات الحرارية. انتقال الطاقه الحراريه من جسم الى اخر. [1] تاريخ استخدامه [ عدل] تطورت المبادلات الحرارية التي تستخدم النحاس وخلائطه مع تطور تقنيات انتقال الحرارة على امتداد آخر بضع مئات من السنوات. استُخدمت أنابيب المكثفات النحاسية لأول مرة في عام 1769 للمحركات البخارية. في البداية كانت هذه الأنابيب تُصنع من النحاس غير المخلوط. بحلول عام 1870، استُخدم معدن مونتز، وهو خليطة نحاس أصفر تتكون من 60% نحاس و40% زنك، للمكثفات المستخدمة في التبريد بمياه البحر. استُخدم النحاس الأصفر المقوى (نحاس البحرية)، وهو خليطة نحاس أصفر تتكون من نحو 70% نحاس و30% زنك مضاف إليها 1% من القصدير لتعزيز مقاومتها للتآكل، للخدمات البحرية بدءًا من عام 1890. بحلول عشرينيات القرن العشرين، طُورت خليطة تتكون من 70% نحاس و30% نيكل للمكثفات البحرية، وبعدها بقليل طُورت خليطة نحاس تحتوي 2% منغنيز و2% حديد لأجل مقاومة أفضل للتآكل.
[١] التوصيل يعرَّف التوصيل الحراري (بالإنجليزية: Conduction) بأنه انتقال الحرارة مباشرة بين مادتين عند تلامسهما، [٣] إذ تُقسّم المواد من حيث إمكانيتها للتوصيل الحراري إلى: [٣] الموصلات: تُعرف الموصلات أو المواد الموصلة للحرارة (بالإنجليزية: Conductors) بأنه السماح بانتقال الحرارة بشكلٍ جيد خلالها، فعلى سبيل المثال، عند لمس أجسام معدنية ساخنة من الألمنيوم أو الحديد مثلاً يؤدي إلى انتقال حرارة هذا الجسم إلى اليد بطريقة التوصيل.
مفهوم انتقال الحرارة لانتقال الحرارة من جسم إلى آخر، ومن مادة إلى أخرى، أو بشكل عام من موقع إلى آخر ثلاثة طرق؛ وقبيل التطرق لها، والشرح عنها، من المهم تحديد المعنى، والمفهوم من انتقال الحرارة ؛ وهي تدفق الطاقة الحرارية (thermal energy) الناشيء عنه تغيير في درجة الحرارة، وتوزيعها، أما عن طرق انتقال الحرارة فهي؛ إما بالتوصيل، الحمل، أو الإشعاع، وهو ما سيأتي شرحه. [1] تاريخ تصنيف طرق انتقال الحرارة بالاعتماد على القانون الثاني لديناميكا الحرارة؛ فذلك يعني انتقال الحرارة بدون أي مساعدة من الجسم الساخن ذو الحرارة المرتفعة، إلى الجسم الأبرد منه، وهو التعبير الفعلي لمصطلح تدفق الحرارة (heat flow)، وبذلك يستنتج بأن الحرارة ليست مادة ملموسة، وإنما طاقة حركية، مثال عليها فرك الإيدي ببعضها البعض، والناتج عنه حرارة، جراء احتكاكها. [1] تمت دراسة انتقال الحرارة في المواد المعدنية من قبل عالم الرياضيات الفرنسي "جان بابتيست جوزيف فورييه"، والذي ساعده بقياسه "جان بابتيست بيوت" عام 1816، أما موصلية الماء؛ تم تحديدها عام 1839، وموصلية الغازات بقيت مجهولة، حتى العام 1860، ذلك كله؛ رغم صياغة "بيوت"؛ لقوانين الموصلية منذ عام 1804، هو وصديقه فورييه، الذي نشر وصف رياضي لهذه الظاهرة.