لا يمكن أن تختفي الجلابة المغربية من ساحة الموضة مهما اختلفت الصيحات وتغيرت وتجددت فالجلابة تبقى رفيقة المرأة في كل إطلالاتها وفي جميع الفصول، لهذا لا تتوانى مجلة لالة مولاتي في اختيار أروع الصيحات وأجمل التصاميم الخاصة بالجلابة والتي تقدمها لكل النساء لاختيار ما يروقهن. فلا تترددي سيدتي في اختيار ما يناسبك من القطع الراقية من الجلابة الحديثة الخاصة برمضان والتي جاءت لتعبر عن الذوق الرفيع الذي تحتاجه كل امرأة لتختار ما ينال إعجابها وما يتماشى مع ذوقها الرفيع حتى تكون في غاية الأناقة والتميز أمام نفسها وأمام الآخرين.
نضع عليهم معلقتينمن ماء الورد ومعلقة عسل ونمزجهم. نستخدم الخليط في تدليك المنطقة حوالي ثلاث دقائق ونتركه ربع ساعة على المنطقة. قبل العيد اصنعي كريم النشا والقرنفل لتبييض وتقشير البشرة والمناطق الحساسة في دقائق وللتخلص من الروائح الكريهه برائحة عطرية تدوم طويلا | إثراء نت. نغسل المنطقة جيدًا بماء فاتر ويتم ترطيبه جيدًا بمرطب طبي خفيف للحفاظ على الجلد. أفضل أعمال ليلة القدر وفضل الاعتكاف بالعشر الأواخر وعلامات ليلة القدر تفاصيل هتنوري في العيد بكيس فانيليا كانت هذه تفاصيل هتنوري في العيد.. بكيس فانيليا تبييض فوي للجسم كله والمناطق الحساسة في ربع ساعة حتي لو سوداء الفحم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
تسعى الكثير من النساء للحصول على بشرةٍ نضرةٍ وصافيةٍ وخاليةٍ من الشوائب والمشاكل، لكن تبييض البشرة وتفتيحها هي القضية الأبرز في عالم النساء، فتتّبع المرأة الكثير من الطرق للتمتّع ببشرةٍ فاتحة وبيضاء، وتتعدد تلك الطرق والأساليب. ومن أكثر المتاطق التي تجاهد المرأة لتفتحيها هي المفاصل والمناطق الحساسة التي تتعرض للاسمرار وهذا بسبب الرطوبة التي تتعرض لها صيفا كما أن عدم الاهتمام بهذه المناطق وتقشيرها وترطيبها يزيد من شدة المشكلة ولكن ماسك اليوم سينهي كل مشاكلك تابعي معنا. كريم النشا والقرنفل لتبييض البشرة والمناطق الحساسة ، مكونات كريم النشا والقرنفل: - 1_ ملعقة قرنفل مطحون 2_ ملعقة من عصير الليمون 3_ ملعقة من عصير البرتقال 4_ ملعقة من النشا 5_ ربع ملعقة من القهوة طريقة تحضير كريم النشا والقرنفل: في وعاء نضع فيه القرنفل والليمون والبرتقال والنشا حتى يمتزجو سويا مع اضافة القهوه ونقلب حتى نحصل على كريم يسهل دهنه عال البشره ، ثم قومي بدهن الكريم على البشرة ثم اتركيه مدة ٢٠ دقيقة حتى يجف خليط النشا والقرنفل ، ومن ثم قومي بفرك البشرة حتى يزال الخلايا الميتة وتتخلصي من الشوائب ، يستخدم هذا الكريم يوم بعد يوم حتى تفتح البشرة وتتجدد.
تبييض المناطق الحساسة بالليزر: يمكنك الاعتماد على تقنية الليزر لتبييض المناطق الحساسة مثل الإبطين أو المرفقين والركبتين الداكنتين والأرداف والمؤخرة ومنطقة البكيني أيضاً، حيث يعد الليزر علاجاً غير جراحياً يعمل على إزالة التصبغات وجعل البشرة أكثر نعومة، كما يعمل على تبييض البشرة. ويساعد الليزر على تحفيز وتنشيط الكولاجين وجعل المنطقة المستهدفة أكثر بياضاً ونعومةً [2] ، ويمنح التبييض بالليزر المناطق الحساسة عدة ميزات منها: لا يسبب أي حروق أو خطر على الجلد. غير مكلف. غير مؤلم. سريع وسهل حيث تستغرق جلسة التبيض بالليزر ما يقارب 30 دقيقة. يعالج الليور البقع غير المرغوب بها. ويمكنك استخدام تبييض المناطق الحساسة بالليزر كل أسبوعين تقريباً بمعدل 10 إلى 15 جلسة على الأقل، وهذا يعتمد على كثرة التصبغات على الجلد ويختلف من شخص إلى آخر. تبييض المناطق الحساسة بالتقشير: يختلف الجلد في منطقة المهبل عن الجلد في باقي أجزاء الجسم من حيث اللون والملمس، ويختلف من امرأة إلى أخرى بسبب عدة عوامل مثل: غزارة وطبيعة تعرق الجسم. العمر. الهرمونات التي يفرزها الجسم. الاحتكاك بسبب الشمع أو الحلاقة. ومن الطبيعي أن يكون لون جلد المهبل أغمق من باقي أجزاء الجسم، لذلك تلجأ العديد من النساء إلى البحث عن علاجات فعالة للتخلص من التصبغات الموجودة في هذه المنطقة الحساسة ولتبييضها ومن هذه العلاجات [3] [4]: التقشير الكيميائي: من خلال مادة كيميائية حمضية غير سامة توضع على المنطقة الحساسة بهدف تقشير الطبقة العلوية من الجلد للكشف عن الطبقة الموجودة تحتها، والتي تسمى الأدمة حيث تقوم هذه المواد بتحفيز الطبقات العليا من الجلد وتقشير الجلد الأساسي وتجديده مما يؤدي إلى تفتيح المنطقة الحساسة.
كما يتطرق البحث إلى نظريات السرد الحديثة والمتنوعة الخاصة بالرؤى المتعددة من خلال أشهر المنظرين والباحثين الغربيين والروس. أما اختيار جبرا كنموذج، فيعود إلى أن رواياته، بنظر الباحث، خير مثال للمثاقفة والكونية. إضافة إلى كونه من الروائيين العرب الرواد في استيعاب نظريات التقنيات الغربية وتوظيفها. ففي رواياته ثقافات وحضارات شعب مختلفة. كما أن شخصياته موسوعية تسرد للمتلقي جميع فنون المعرفة الإنسانية. البئر الاولى جبرا ابراهيم جبرا. تعكس النصوص الروائية في «السفينة» و«البحث عن وليد مسعود» عنده المؤثرات الأجنبية. لقد اتبع في هاتين الروايتين تقنية «جهات النظر»، أو «الرؤى المتعددة» التي تضفي على الرواية ميزة الدراما أو ما يُسمّى بمسرحة الرواية، حيث تقوم عدة شخصيات في سرد أحداث الرواية، كلّ من وجهة نظره. «السفينة» تعتمد ثلاثة رواة، والبحث عن وليد مسعود ثمانية رواة. هذه التقنية، أي تعدّد الأصوات في الرواية، هي تقنية أوروبية ابتكرها الروائي الروسي دوستويفسكي واتبعتها الرواية الأوروبية والأميركية، وتُعرف باسم الرواية البوليفية. وفي «السفينة»، و«البحث عن وليد مسعود»، قدم جبرا شخصياته بطريقة المرايا أو الكلايدسكوب. إذ تقوم الشخصية الساردة بالكشف عن نفسها، وهي تتحدث عن الشخصيات الأخرى.
كتاب "الحرية والطوفان" لا يعيد إلى الذاكرة هذا المثقف الموسوعي متعدّد المنجزات فقط، وجملة من الرواد الذين كتب هو ذاته عن بعضهم في كتابه، بل يعيد إلى الذاكرة قضية المساهمة الفلسطينية المؤثرة في حركة الحداثة العربية عبر الترجمة عن الروسية والألمانية والفرنسية والإنكليزية منذ النصف الثاني من القرن التاسع عشر فصاعداً، وعبر الوعي النقدي الحيّ في شتى شؤون الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية الذي ساهم في إشاعته أساتذة فلسطينيون عرفتهم الجامعات العربية والأجنبية. بحيث يمكن القول إن الحداثيين الفلسطينيين يكادون يكونون هم الوحيدين بين الحداثيين العرب الذي امتلكوا تأثيراً على صعيد الأوساط الثقافية العالمية، والغربية بشكل خاص، ويكفي ذكر اثنين من هؤلاء هما بندلي الجوزي (1871-1942) و إدوارد سعيد (1935-2003)، وكلاهما مقدسي، لمعرفة أن الفكر الحداثي الفلسطيني تجاوز تأثيره الحدود إلى العالم الواسع. وأحسنت دار مجلة شعر، ناشرة كتاب "الحرية والطوفان" في بيروت، حين أشارت إلى أنها "رأت أن تجمع بعض هذه الدراسات النقدية في هذا الكتاب اعتقاداً منها بأن مرحلة النهوض التي يجتازها العرب اليوم في مختلف نواحي النشاط الإنساني تفيد منه إفادة كبرى" وبالفعل، لا يمكن لأي قارئ بعد كل هذه السنوات، وبعد ما مرّت به الثقافة العربية من فترات صعود وهبوط، إلا أن يدرك قيمة ما طرحه صاحب الكتاب وبقية الحداثيين الفلسطينيين، سواء عبر ترجماتهم المبكرة للأعمال الأدبية والفكرية والسياسية عن لغات مثل الروسية والألمانية والفرنسية والإنكليزية، أو عبر أبحاثهم ودراساتهم الرائدة في ميادينها.
بينما تظهر الشخصيات الأخرى من خلال وعيها، وهذا ما يسمّى أيضاً بالشخصيات العاكسة والمعكوسة. في روايته «صيادون في شارع ضيق» اعتمد جبرا راوياً واحداً جميل فرّان، في سرد الأحداث. إنها رواية أحادية الصوت بُنيت في معظمها حسب تقنية الاسترجاع. ويقول الباحث ان اطلاع جبرا الواسع على الآداب الأجنبية، خاصة الانكليزية والأمريكية، ودراسته الشعر الانكليزي، وترجماته للأدب الغربي، خاصة رواية وليام فولكنر «الصخب والعنف»، وبعض مسرحيات شكسبير، تشير إلى تأثره بهذا الأدب، خاصة من ناحية تقنية، سواء بتعدد الرؤى أو بالتركيب الهندسي للزمن. كما يمكن الإشارة إلى مؤثرات عربية في تقنيات روايات جبرا، إذ سبقه في اتباع تقنية الرؤى المتعددة عدة روائيين عرب أمثال فتحي غانم في روايته «الرجل الذي فقد ظله» (١٩٦٢) وغسان كنفاني في «رجال في الشمس» (١٩٦٣) وغائب طعمة فرحان في «النخلة والجيران» (١٩٦٥) والطيب صالح في «موسم الهجرة إلى الشمال» (١٩٦٦) ونجيب محفوظ في «ميرامار» (١٩٦٧). في ذكراهما.. أبرز المحطات في حياة فدوى طوقان وجبرا إبراهيم جبرا - الهيئة العامة للإذاعة والتلفزيون الفلسطينية. توضح الدراسة استيعاب جبرا الناضج لتقنيات الرواية الغربية. فتأثره الخلاّق مكنّه من كتابة رواية عربية فنية حديثة أفلحت في تطبيق قواعد الرواية الأوروبية والأمريكية الحديثة بصورة طبيعية.
وتبرز في الكتاب قدرة جبرا إبراهيم جبرا على وصف وتصوير المكان، حيث يصور البيوت والطبيعة والكنائس والأديرة والحياة الاجتماعية والثقافية في بيت لحم، وكل ذلك بأسلوب سردي رائع، وجمالية فنية، وحس أدبي راقٍ. وبأسلوبه المدهش يجعلنا نشعر وكأننا نعيش أحداث فيلم سينمائي بكل دقة دون الاحساس بالرتابة والملل. ومن خلال كتابه "البئر الأولى" استطاع جبرا إبراهيم جبرا أن يقدم نموذجًا شديد الخصوصية والثراء للمثقف العربي واتساع دائرة معرفته وثقافته، الذي يعكس ويعبر عن قضايا مجتمعه وعصره، ويسعى إلى التغيير ونهضة الأمة والمجتمع. صحيفة المنار - جبرا إبراهيم جبرا.. فلسطينيون في قلب الحداثة. الرابط المختصر ||
هذا كلّه مكّن النقّاد العرب، عند مناقشة رواياتي وقصائدي، من القول إنّهم يتبيّنون تأثير الثقافة الغربيّة في أعمالي الإبداعيّة، ويذكرون أسماء بعض كتّابي الأثيرين مثل ت. س. إليوت، وآلدوس هكسلي، ووليام فوكنر، ولو كانو يعرفون وليام بلايك وجون كيتس أكثر، لتبيّنوا تأثيرهما كذلك. جبرا ابراهيم جبرا موضوع. أمّا دوستويفسكي، وبلزاك، وستندال، وجويس، وفرجينيا وولف، ود. ه. لورنس، وبروست فقد كنت أحسّ دائمًا بملازمتهم إيَّاي كلّما كتبت شيئًا ملازمة «ألف ليلة وليلة». وأيًّا يكن الأمر، فإنّني ما شعرت مطلقًا بأنّ اتصالي بجذوري، بمجتمعي، بمدينتي العربيّة، كما فهمته، قد ازداد غنىً وعمقًا بحصيلة معرفتي وخبرتي الّتي كان التفكير العربيّ فيها، كما أراه، أقوى دوافعي على أيّة حال. لم أقرّ مطلقًا فكرة الفصل الثقافيّ بأيّ شكل من الأشكال. قد يستفيض «شبنغلر» بشرح نظريّته حول روح «القبول العربيّة» وروح «الرفض» الغربيّة، وقد يكون محقًّا إلى حدّ ما، ولكن إذا كان ثمّة حقيقة في نظريّة «يونغ» حول اللّاوعي الجماعيّ لدى الأمّة، وإذا كان نتاج الكاتب، بطريقة أو بأخرى، تجسيدًا لهذه القوّة الكامنة فيه، فإنّ التأثيرات لا تقلقني بأيّة درجة، ولا يمكن أن تكون أعمالي الإبداعيّة في التحليل النهائيّ إلَّا أعمالًا عربيّة، بأعمق ما في الكلمة من معنى.
العربي الجديد