تعد القهوة هي المشروب المفضل لدى الكثيرين، ولكن قد تصبح مضرة عند الاستخدام غير الطبيعي لها، لذا قد يلجأ البعض إلى خيارات صحية أكثر، وتعد قهوة الشعير أحد تلك الخيارات، فهي تمثل فوائد مختلفة للجسم، منها تحسين أداء الجهاز الهضمي. فأكمل قراءة المقال التالي لتعرف أكثر عن فوائد قهوة الشعير، بالإضافة لكيفية تحضيرها، وما هي أضرارها على الجسم؟ فوائد قهوة الشعير تتمتع قهوة الشعير بعدد من الفوائد الصحية قصيرة وطويلة المدى، والتي تشمل التالي: 1. تمتلك خصائص مضادة للجراثيم يمكن أن تساعد قهوة الشعير في التقليل من احتمالية الإصابة بعدوى فيروسية؛ وذلك عن طريق منع دخول البكتيريا إلى جسمك عن طريق فمك. وقد يساعد شرب بضعة أكواب من هذه القهوة على مدار اليوم (أو كوبًا واحدًا في المساء على الأقل) في الحفاظ على فمك نظيفًا من البكتيريا. 2. تحسين الدورة الدموية أظهرت بعض الدراسات أن قهوة الشعير يمكن أن تحسن الدورة الدموية، وبالتالي التقليل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب أو الأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية أو السكتات الدماغية. وكشفت إحدى الدراسات الحديثة أن بعض الأشخاص الذين شربوا قهوة الشعير يوميًا بدأت الدورة الدموية لديهم في التحسن أكثر من أولئك الذين شربوا الماء فقط.
4 أو 3 أو 6 غرامات من الألياف القابلة للذوبان من الشعير يوميًا يُقلل الكوليسترول الكلي بنسبة 14٪ و 17٪ و 20٪ على التوالي بما يرتبط مع الكميات سابقة الذكر، وتُشير الدارسات أيضًا إلى أنّ الشعير يُخفّض مستويات الكوليسترول الضار "LDL" بنسبة 17 ٪ إلى 24 ٪، وهذا ما ينعكس إيجابًا على الوقاية من أمراض الشرايين التاجية وأمراض القلب عمومًا. تُشير دراسات أخرى إلى أنّ مشروبات الشعير - بما فيها فوائد قهوة الشعير للكلى- إلى أنّها ربما تقي من سرطان المعدة كونها تحتوي على كميات عالية من الألياف. هنالك دراسات أخرى تُثبت أنّه ليس هناك أدلّة كافية على أن مشروبات الشعير - بما فيها فوائد قهوة الشعير للكلى- قد تُقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم أو التهاب القولون التقرّحي أو تساعد في تقليل الإسهال أو في فقدان الوزن -على عكس دراسات أخرى أثبتت نجاعته في التقليل من الوزن- أو التخفيف من حدّة الدمامل الجلدية -إذا تمّ تطبيقه موضعيًا على الجلد- على عكس ما تمّت الإشارة إليه آنفًا، لذلك تبقى فوائد مشروبات الشعير - بما فيها فوائد قهوة الشعير للكلى- محطّ جدال بين العاملين في مجال التغذية والأطباء بشكلٍ عام. الآثار الجانبية للشعير بعد الحديث عن فوائد السوائل التي تحتوي على الشعير - بما فيها فوائد قهوة الشعير للكلى- يجدر التنويه إلى أنّه لا ينبغي استهلاك الشعير بكميات كبيرة جدًا، وذلك كون بعض الصناعات التي يدخل فيها الشعير قد تحتوي على كميات عالية من السكر والمحليات الصناعية، حيث أنّ شرب كميات كبيرة من ماء الشعير قد يُسبب الإمساك أو ظهور البراز بمظهر رخويّ بسبب محتواه العالي من الألياف، وينبغي الانتباه إلى أنّ حبوب الشعير تحتوي على الغلوتين لذلك فهو غير مناسب للذين يعانون من حساسية الغلوتين أو مرضى الاضطراب المعوي الشهير "Celiac disease".
3. تحتوي على مضادات الأكسدة تعد قهوة الشعير المحمصة مصدرًا لمضادات الأكسدة المفيدة، فهي تساعد في مكافحة الالتهابات والأمراض، والتي تشمل أمراض القلب والأوعية الدموية والالتهابات والأمراض التنكسية العصبية. بالإضافة لذلك، فهذه القهوة تحتوي على مواد كيميائية أخرى تساعد على الحفاظ على سلامة جميع الخلايا في جميع أنحاء الجسم. 4. قهوة الشعير للتنحيف تعتبر قهوة الشعير خالية من السعرات الحرارية تقريبًا؛ فهي تحتوي على كميات ضئيلة من السعرات الحرارية والكربوهيدرات، وهذه الكميات ليست كافية للتأثير على استهلاكك اليومي. لذلك فإن الاعتماد على هذا المشروب ضمن نظامك الغذائي اليومي، يعد بديل ممتاز للقهوة العادية المليئة بالدهون والسكر، والتي قد تؤدي لزيادة الوزن ومشاكل محتملة في التمثيل الغذائي. 5. عدم وجود سكر مضاف وتعد هذه الفائدة واحدة من أهم فوائد قهوة الشعير، فالسكر المضاف من الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض التي تواجه العالم حاليًا، فهو قد يؤدي إنه لمرض السمنة، ومرض السكري من النوع 2، بالإضافة لأمراض القلب ومتلازمة التمثيل الغذائي. لذا نصت بعض الإرشادات الغذائية أن على الرجال تناول حوالي ثماني ملاعق صغيرة من السكر يوميًا كحد أقصى، وست ملاعق بالنسبة للنساء.
2- النقرس النقرس هو احد اشكال الالتهابات التي تصيب المفاصل بشكل عام ومن الوارد ان يصيب مفصل الكاحل. وينتج عن النقرس الم شديد مصاحب بتورم في الكعب او في القدم وبخاصة الاصبع الاكبر، حيث تتراكم بلورات حمض اليوريك حول المفصل والأنسجة الرخوة المحيطة بمفصل الكاحل مسببة آلامًا شديدة. قد يصاحب الأم الناتج عن النقرس سخونة في منطقة الكاحل بالإضافة إلى احمرارها، كما أنه مع الوقت قد يحدث تصلب في الكاحل ويصعب على المريض تحريك قدمه بشكل عام. وتنقسم مراحل تطور النقرس الى 4 مراحل وهم: فرط حمض اليوريك في الدم. نوبات النقرس الحادة. سبب ألم كاحل القدم - استشاري. فترة ما بين النوبات النقرس المزمن. يتم تشخيص مرض النقرس من خلال الفحص الاكلينيكي ومراجعة التاريخ المرضي للمريض المصاب بالنقرس. كما قد يقوم الطبيب بطلب تحليل لمعرفة نسبة حمض اليوريك في الدم، أو قد يقوم باستخراج عينة من السائل المحيط بمفصل الكاحل المصاب والذي يشبه تمامًا بذل الكاحل لتحليل السائل وبيان وجود ترسبات حمض اليوريك به من عدمها. ويعتمد العلاج على المرحلة التي وصل إليها مرض النقرس فإما يكون علاج دوائي مثل دواء الكولشيسين وذلك لتقليل الم المفاصل او مضادات الالتهابات اللاستيرودية مثل النابروكسين ، أو تكون ادوية للحد من انتاج حمض اليوريك او التخلص منه.
هي على الاغلب وثيء عنق قدم ممايؤدي لتمطط الاربطة وليس قطعها يفضل استخدام كريم موضعي متل الفولتارين جل مع كمادات دافئة والراحة قد الامكان والفولتافاست ثلاث مرات يوميا مع رباط داعم للكاحل فى الغالب هناك التهاب فى الاوتار وتقلص عضلى نتيجه اجهاد شديد او وقوف باستمرار يرجى الفحص لدى طبيب عظام مختص وعمل اشعه للاطمئنان والراحه ودهان المنطقه بمرهم مسكن مثل فولتارين او اولفين جل مع مسكن ومضاد التهاب مثل فليكتور او كيتوبريك والمتابعه مع الطبيب المختص
وفي حالة اصابة المريض بالتهاب بالمفصل الصديدي قد يعاني المريض من وجود ألم و تورم واحمرار في مفصل الكاحل، وفي بعض الاحيان يصاحبه ارتفاع في درجة الحرارة المريض. و يتم التشخيص عن طريق الفحص السريري ، وقد يحتاج الطبيب أخذ عينة من السائل الزلالي من المفصل بإستخدام ابره و تحليل هذه العينة وذلك للكشف عن وجود اي بكتيريا و عمل مزرعة لمعرفة نوع المضاد الحيوي المناسب للعلاج. ألم الكاحل عند المشي في. يحتاج المريض أثناء العلاج الى الراحة للمساعدة على استشفاء مفصل الكاحل، كما يحتاج للتغذية الجيدة لتحسين مناعة جسم المريض. اما عن العلاج ففي الاغلب يكون مضاد حيوي يتم وصفه حسب نتيجة المزرعة وتقييم الطبيب قصور الوتر الظنبوبي الخلفي – Posterior tibial tendon dysfunction (PTTD) يعد قصور الوتر الظنبوبي الخلفي أحد أكثر مشكلات القدم والكاحل شيوعًا والذي يظهر عند التهاب أو تمزق الوتر الظنبوبي الخلفي مما يؤدي إلى ظهور مشكلة أخرى وهي تسطح القدم المكتسب. وتختلف الأعراض حسب درجة قصور الوتر منها الشعور بالألم داخل القدم والكاحل بالإضافة إلى التورم في منطقة الكعب، ومع تطور المرض قد يتغير اتجاه مشط وأصابع القدم للخارج بينما يلتف الكاحل نحو الداخل.