اسمح بتصريف كل الماء الزائد إلى الصحن الموجود أسفل الإصيص وأفرغه عندما يتوقف الماء عن التدفق. [٢] قد يسبب الجفاف الخطير جفاف الفروع وتساقطها وعدم نموها مرة أخرى حتى لو كان ذلك يحدث مرة واحدة فقط. 3 تأكد من حصول الشجرة على ضوء الشمس غير المباشر. تتطلب أشجار عيد الميلاد عدة ساعات من ضوء الشمس في اليوم، لكنها لا تفضل ضوء الشمس المباشر، لذا أفضل موقع لهذا النبات هو غرفة بعدة نوافذ مواجهة للشمال الشرقي أو الغربي. يمكنك زراعة تلك النباتات في غرف بنوافذ مواجهة للجنوب أو الغرب أيضًا، لكن ينبغي أن تكون مظللة لحماية الشجرة من ضوء الشمس المباشر. تتضمن المواقع الرائعة الأخرى لزراعة شجرة عيد الميلاد: المستنبتات الزجاجية والأفنية المغطاة. [٣] 4 خصب الشجرة خلال مراحل النمو. خصب شجرة عيد الميلاد بسماد متوازن كل أسبوعين في فصل الربيع والصيف وبداية الخريف؛ عندما تحتاج الشجرة إلى الري، أضف سمادًا سائلًا إلى المياه واسقها. يحتوي السماد المتوازن على أجزاء متساوية من النتروجين والفوسفور والبوتاسيوم. لا تحتاج أشجار عيد الميلاد إلى التغذية خلال أوقات الخمول في آخر الخريف والشتاء. ابحث عن نمو أخضر فاتح على أطراف الفروع في الربيع لمعرفة بداية مرحلة النمو مرة أخرى.
قبل فترة طويلة من ظهور المسيحية، كان للنباتات والأشجار التي تبقى خضراء طوال العام، معنى خاص للناس في الشتاء؛ فقد كانوا يزينون منازلهم خلال موسم الأعياد بأشجار الصنوبر؛ إضافة للأغصان الخضراء التي تُعلق على النوافذ والأبواب. كيف بدأت شجرة الكريسماس يرجع الفضل لألمانيا في بدء تقاليد شجرة عيد الميلاد كما نعرفها الآن؛ ففي القرن السادس عشر أحضر المسيحيون المتدينون الأشجار المزخرفة إلى بيوتهم، وقام البعض ببناء أهرامات عيد الميلاد من الخشب، وزينوها بشمعدانات خضراء وشموع؛ إذ كان الخشب نادرًا في ذلك الوقت. تطور شجرة الكريسماس • في أواخر الأربعينيات من القرن التاسع عشر، كان ينظر إلى أشجار عيد الميلاد، على أنها رموز وثنية ولا يقبلها معظم الأمريكيين. • وفي عام 1659، سنت المحكمة العامة في ماساتشوستس قانونًا يجعل من أي احتفال بتاريخ 25 ديسمبر جريمة جنائية؛ وتم تغريم الناس لتعليق الزينة، واستمر هذا القانون الصارم حتى القرن التاسع عشر. • في عام 1864، رُسمت العائلة المالكة الشهيرة، الملكة فيكتوريا وأميرها الألماني ألبرت، وهي واقفة مع أطفالها حول شجرة عيد الميلاد في صحيفة لندن المصورة، وقد كانت فيكتوريا تحظى بشعبية كبيرة مع رعاياها.
شجرة الأروكارية أو شجرة عيد الميلاد هي نوع من الأشجار المنتمية لجزيرة تورفولك الواقعة بين أستراليا ونيوزلاندا في المحيط الهادي ،وعلى الرغم من أنها ليست شجرة صنوبر حقيقية إلا أنها تشبهها كثيرًا وتُستخدم عادةً كشجرة عيد ميلاد. تنمو تلك الأشجار بارتفاع يصل إلى 61 متر في الغابات، كما تصلح أن تكون نباتًا منزليًا بشكل رائع وسيصل ارتفاعها من 1. 5 إلى 2. 5 متر في الداخل. كلمة السر للعناية بهذا النوع من الأشجار هي توفير الكثير من الرطوبة وضوء شمس غير مباشر، بالإضافة للحفاظ عليها في درجات الحرارة المناسبة. 1 ازرع الشجرة في التربة المناسبة. تنمو شجرة عيد الميلاد في الغابات في تربة رملية حمضية بدرجة طفيفة. وهذا يعني أنها تحتاج إلى تربة جيدة التصريف والتي يمكنك إعدادها بخلط مقادير متساوية مما يلي: [١] تربة زراعية خث طحلبي رمل 2 أبقِ التربة رطبة بدرجة طفيفة. تفضل تلك الأشجار التربة الرطبة بشكل متساوٍ التي تشبه الرطوبة الطفيفة للإسفنجة المعصورة، لكن ليست مشبعة بالماء. اغرس إصبعك في التربة قبل الري وإذا كان الجزء العلوي من التربة بعمق 2. 5 سم جافًا، اسقها جيدًا بمياه فاترة حتى تتصرف المياه خلال الثقوب أسفل الأصيص.
فعرفت ألمانيا هذه العادة بعد زمن طويل بعد المسيح ، و لكن بريطانيا لم تعرف هذه العادة إلا بعد زيارة الأمير الألماني "ألبرت" و زوجته الملكة فيكتوري سنة 1841م، فيما انتشرت في أمريكا في سنة 1776م، و تؤكد جميع الموسوعات التاريخية بأنه لا علاقة للإحتفال بالعهد الجديد "الانجيل" بل بالأعياد الرومانية وتقاليدها ، التي استعملت شجرة شرابة الراعي كجزء من الزينة للإحتفال. و بتحديد عيد الميلاد في 25 ديسمبر أضحت الشجرة جزءا من زينة الميلاد، حيث تعتبر أوراقها التي تحتوي على الشوك رمزا لإكليل المسيح بينما يعد ثمرها الأحمر رمزا لدمه. و كانت أول شجرة قد زينت بالتفاح الاحمر و الورود و أشرطة من القماش و هي أول شجرة ذكرت و كانت في ستراسبورغ سنة 1605م، بينما كانت أضخم شجرة ميلاد أقيمت في القصر الملكي الانجليزي سنة 1840 م في عهد الملكة فيكتوريا، و كانت انطلاقة سريعة لاستعمال الشجرة كجزء أساسي من الإحتفال في نهاية السنة الميلادية. الكريسماس هو عيد يحتفل به النصارى ، و هو ميلاد يسوع الذي يعتبرونه الإله و ابن الإله عند البعض الآخر، و يضم الإحتفال تقديما للهدايا و تبادل التهاني و خروج "بابا نويل" أو كما يدعوه البعض الآخر "سانتا كلوز" في بعض الدول و يتم تزيين شجرة الميلاد، إلى آخر تلك المظاهر التي تمتلء بالانحرافات الأخلاقية و الدينية.
الرعاة: ظهر الملاك وحَمَل البُشرى الكبرى للناس، وأولا للرعاة. فالبشارة هي لجميع الناس دون تمييز ودون استثناء, فهي للفقراء والبسطاء لأن نفوسهم طَيِّعة وَلَيِّنه. النجوم: ظهور النجم للرعاة الساهرين في الليل تألُّقَ مجدٍ حولَهم, وهو نور يُبهِرُ الأنظارَ ويُثيرُ الدهشَة. وللمجوس ملوك فارس ( ظهر نجمُهُ في المشرق) وتقدَّمَهم إلى الموضع الذي كان فيه يسوع. هو النور وميلاده نور يضيء ( للجالسين في الظلمة والظل) أشعيا 42 /7. يسوع لا يولد إلا بعد إشارة ودلالة وهذه الدلالة هي النور والنجم الساطع.. شرح أباء الكنيسة الأقدمين الذين قالوا أن النجم هو متحرك ونادر أرسله الله خصيصا ليكون دليلا ومرشداً للمجوس في رحلتهم إلى بيت لحم. توضع النجمة في البيوت على رأس الشجرة أو زينه على سطح البيوت كإشارة ورمز سماوي للوعد. الله أرسل مخلصه للعالم، ونجمة بيت لحم كانت علامة الوعد لأنها قادت المجوس الى مكان ولادة المسيح فسجدوا له وقدموا الهدايا الثمينة؛ ذهب ولبان ومر. الحيوانات: الحمار والبقرة يرجعُ رمزُ وجودهم بالمغارة لنبؤة اشعيا النبي(1:2-3) "عرفَ الثورُ قانيهِ، والحمارُ صاحبه، لكن إسرائيل لم يعرفْ وشعبي لم يفهم". اللون الأحمر: هو اللون الأول لعيد الميلاد واسُتخدم من قبل المؤمنين الأوائل لتذكيرهم بالدم الذي سُفِكَ.
كما تعتبر نزول افرازات بيضاء كهذه علامة على التحضير للإباضة، وبالتالي إن نزول افرازات بيضاء مثل الزبادي قبل الدورة يعد هذا أمر طبيعي. أيضاً والجدير بالذكر أن قد يصبح نزول افرازات بيضاء قبل الدورة باسبوع بكمية أكبر وتكون على شكل افرازات بيضاء سميكة. قد تكون هذه الإفرازات البيضاء من علامات الحمل ، حيث أنه في المراحل المبكرة من الحمل قد تنتج إفرازات بيضاء سميكة حليبية، وذلك بسبب التغيرات الهرمونية، والتي تحضر الجسم أشهر الحمل التسعة. أما لأهمية وجود لهذه الافرازات البيضاء في الحمل، فإنه: يمكن للافرازات أن تساعد في التخلص من البكتيريا والجراثيم والأوساخ. كما أنها تساعد على تشكيل المكونات المخاطية في عنق الرحم. كثرة الافرازات البيضاء الواجب تحصيل رسوم. هذا يحافظ على صحة عنق الرحم ويمنع انتشار البكتيريا في الرحم خلال فترة الحمل. طالما أن هذه نزول افرازات بيضاء في الحمل ليس لها رائحة فإنها تعتبر طبيعية. أما إذا أصبحت الإفرازات ذات لون مائل للرمادي وتملك رائحة قوية فإن هذا دليل على وجود التهاب في المهبل. خلال الإباضة قد تصبح الإفرازات البيضاء سميكة جداً تشبه المخاط، وقد تستخدم بعض النساء وجود افرازات بيضاء سميكة كمؤشر طبيعي على الخصوبة التي تدل على احتمالية الحمل خلال هذه الفترة.
تنزل أيضاً مجموعة من الإفرازات الشفافة، وهي تكون ذات ملمس لزج إلى درج كبيرة، أما هذه الإفرازات فهي تحدث نتيجة لارتفاع معدلات هرمون الأستروجين في الجسم، ومع ارتفاع نسبة هرمون البروجستورن في الجسم تبدأ هذه الإفرازات في التحول إلى إفرازات بيضاء ومخاطية في نفس الوقت، أما أهم العوامل التي تؤدي إلى نزول هذه الإفرازات فمن الممكن أن نقوم بتقسيمها إلى نوعين، وهي عوامل طبيعية وعوامل غير طبيعية. الافرازات البيضاء | افرازات بيضاء سميكه | أسباب الإفرازات البيضاء | كيرفري. العوامل الطبيعية لنزول الإفرازات المهبلية البيضاء تعرف الإفرازات الطبيعية بأنها ذات لون شفاف أبيض، وهي ذات كثافة ليست بكبيرة ولا يوجد لها أي رائحة، أما أهم أسباب نزولها فهي كالتالي:- النشاط الطبيعي للجهاز التناسلي عند حدوث الدورة الشهرية فإن الجهاز التناسلي يبدأ في إفراز مجموعة من السوائل البيضاء اللزجة الملمس لكنها تكون بدون رائحة ولا تسبب الحرقان أو الحكة. استخدام وسائل منع الحمل استخدام وسائل منع الحمل وخاصة الوسائل الهرمونية تعمل على تغير نسبة الهرمونات الموجودة في الجسم، هذا التغير في نسب الهرمونات يؤدي إلى نزول الإفرازات البيضاء من المهبل بمعدل زائد عن المعدل الطبيعي. حدوث الحمل أيضاً الحمل يعتبر من أهم الأسباب التي تؤدي إلى نزول إلى الإفرازات نتيجة لتغير نسب الهرمونات في الجسم، ومن الممكن أن لا يتم التفريق بين افرازات الحمل والافرازات الطبيعية، لكن من الممكن أن تكون افرازات الحمل أكثر سمكاً.
حدوث عدوى مهبلية مرة واحدة في السنة أمر طبيعي. ومع ذلك، أكثر من أربع إصابات سنويا، يمكن اعتبار هذا مرض القلاع المهبلي المتكرر. المراجع: