من هم ابناء الدكتورة خولة الكريع، تعرفنا فيما سبق من مقالاتنا في موقع لاين للحلول على السيرة الذاتية للدكتورة خولة الكريع، والتي ذكرنا انها كبيرة علماء أبحاث السرطان في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، وعضو مجلس الشوري السعودي في عام 2007 فازت الدكتورة خولة بجائزة هارفارد للتميز العلمي، ولكننا لم نتطرق الى حياتها الخاصة والى أولادها اسماءهم وأعمارهم، وفي هذه المقالة ان شاء الله سيتم التعرف على أبناء الدكتورة خولة الكريع، فابقوا معنا. من هم ابناء الدكتورة خولة الكريع الدكتورة خولة الكريع متزوجة ولديها أربعة أبناء، ولم يرد ذكر أسماءهم على أي موقع من مواقع الانترنت الى الان.
كانت خولة الكريع تقرأ في الثانوية عن "مدام كوري"، العالمة التي حصلت على نوبل مرتين؛ مرة في الفيزياء، وأخرى في الكيمياء. زميلاتها كنّ يقطعن صورتها ويكتبن عليها: (خولة التي لن تتزوج أبدا)، لكنها تزوجت ولما تبلغ السابعة عشرة، وهنا كانت مفارقتان؛ إحداهما: أنها تزوجت قبلهن، والأخرى: أنها لم تجعل من الزواج نهاية الطموح، ولم تخضع لـ "المرة ما لها إلا بيتها وعيالها"! كادت أن تذهبَ إلى الصحافة، لكنّ أباها قال لها: "ما ينفع"، فآمنت بأن الاتجاه إلى الصحافة "ما ينفع". واختارت الطبّ، هاربة من الجراحة إلى أبحاث السرطان، لأنها ـ بكل بساطة ـ كانت تُفجع من الجثث التي تُجرى عليها تجارب التشريح، فقد كان يفجعها أن ترى الجثة لأنها لإنسان كان يملأ الأرض حركة وحياة. كان هروبها إلى أبحاث السرطان، باباً إلى خولة الكريع الأنموذج، لأنها اختارت ما يتلاءم مع طبيعتها بالصدق كلّه، حتى كان لها النجاح كلّه، ولذا حُق لَها أنْ تباهيَ بتقدير الملك عبدالله بن عبدالعزيز, ويا له من تقدير لها ولنا ولكلّ المتجاوزين إبداعاً وإصراراً ونجاحاً، ولها أن تبتسم ابتسامتها التي لا تفارقها، كما لنا أن نباهيَ بها عالمةً متميّزةً، وباحثةً لأجلنا، تمنحُ المنتمين شعورَ الفخرِ بإنسانِ هذه الأرض.. تلك الخولة ـ كأخرياتٍ رائعات من الجادّات ـ اللائي تركن خلفَهنّ ريبَةَ بعضِنا.. صارت كبيرة علماء أبحاث السرطان في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض.
خولة الكريع تروي قصة "السيكل" الذي اشتراه والدها لها رغم معارضة البائع - YouTube
الخميس، ٣١ مارس ٢٠٢٢ - ٤:٣٥ م دبي في 31 مارس / وام / شهد اليوم الرابع والأخير من " أسبوع المناخ الإقليمي الأول في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2022" الذي استضافته دبي للمرة الأولى في المنطقة عقد 22 جلسة حوارية على هامش جدول أعمال الحدث بمشاركة باقة من المتخصصين من الجهات الحكومية والقطاعات الخاصة من كافة أرجاء العالم. وقدم "شركاء أسبوع المناخ" حزمة من الجلسات الحوارية حول موضوعات متنوعة أهمها دور الشباب في تحقيق تحول شامل وعادل للطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأحدث مستجدات أسواق الكربون في المنطقة إلى جانب لمحة شاملة عن التنمية المناخية المرنة والارتقاء بإدارة المخاطر المناخية والتمويل المبتكر للتكيف مع تداعيات التغير المناخي والخيارات التقنية والشراكات البنّاءة لتحقيق التحول المستدام والعادل للطاقة وبناء القدرات لتعزيز الشفافية. كم عدد الدول العربية المؤسسة لجامعه الدول العربية – صله نيوز. كما قدمت كلية محمد بن راشد للإدارة الحكومية وبنك إتش إس بي سي الشرق الأوسط جلسة مشتركة حول دور السياسات والتمويل في تسريع التعافي من جائحة /كوفيد-19/ في الشرق الأوسط. ودارت جلسة "اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ" حول المنتدى العالمي لمركز التعاون الإقليمي /RCC/.
يتوجه وفد وزاري من جامعة الدول العربية إلى العاصمة الروسية موسكو (الإثنين)، لمناقشة الأزمة الأوكرانية. وأفادت الجامعة العربية في بيان لها اليوم (السبت) بأن الوفد سيجري مباحثات مع الجانب الروسي حول سبل التوصل إلى حل للأزمة التي يشهد العالم حاليا تداعياتها الخطيرة، خصوصا على الصعيد الإنساني. فيما أوضح بيان للسفارة الروسية بالقاهرة أن الوفد يضم وزراء خارجية كل من الجزائر ومصر والأردن والعراق والسودان، وأعضاء مجموعة الاتصال العربية الخاصة بأوكرانيا، بمشاركة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط. وكانت جامعة الدول العربية شكلت مجموعة اتصال لمتابعة تداعيات الحرب في أوكرانيا والمساهمة في حلحلة الصراع المحتدم هناك. وأعرب مجلس الجامعة على مستوى المندوبين الدائمين عن القلق إزاء تطورات الأحداث الجارية في أوكرانيا، وتأييد جميع الجهود الرامية لحل الأزمة من خلال الحوار والدبلوماسية، بما يحفظ أمن وسلامة الشعوب في هذه المنطقة المهمة من العالم. وفد وزاري عربي إلى موسكو.. الإثنين - أخبار السعودية | صحيفة عكاظ. وأوصى المجلس بتشكيل مجموعة اتصال عربية على المستوى الوزاري لمتابعة وإجراء المشاورات والاتصالات اللازمة مع الأطراف المعنية بهدف المساهمة في إيجاد حل دبلوماسي للأزمة، وتكليف الأمانة العامة بإجراء المشاورات اللازمة لاعتماد هذه التوصية.
الإجابة هي: 22 دولة.