تفسير حلم رؤية الاستفراغ القيئ في المنام | اسماعيل الجعبيري - YouTube
أما إذا رأى الشخص الفقير أنه يستفرغ دم دلت هذه الرؤيه على حصوله على مال كثير خلال الفترة القادمة وتدل هذه الرؤيه على تحسن حالته نحو الأفضل. تفسير رؤية القيء أو الاستفراغ في المنام بالتفصيل - تفسير الأحلام. تفسير الاستفراغ في منام العزباء يقول فقهاء تفسير الأحلام، أنه إذا رأت الفتاة العزباء في منامها رؤية الاستفراغ فإن هذه الرؤيه تدل على التخلص من الهموم والمشكلات التي بداخلها، فإذا رأت أنها تستفرغ دم دل ذلك على التخلص من عدو لها وأنها أصبحت في مأمن من الأعداء والأشخاص الذين يحملون لها الأضغان. أما إذا رأت أنها تستفرغ وتشعر بألم في معدتها دل ذلك على نهاية ارتباطها بشخص ما كان يحمل له المشكلات، وتدل هذه الرؤيه على بداية حياة جديدة لها، أما إذا كانت تمتلك الكثير من الأموال دلت هذه الرؤيه على نقص في المال. تفسير الاستفراغ في منام المتزوجه إذا رأت السيدة المتزوجه أنها تستفرغ دم دل ذلك على أنها سوف تحصل على المال عن قريب، أما إذا رأت انها تستفرغ دم ويسيل على الأرض دل ذلك على عودة شخص غائب عزيز عليها. أما إذا رأت أنها تتقيأ ثعبان دلت هذه الرؤيه على وفاتها عن قريب، أما إذا كانت السيدة حامل ورأت انها تستفرغ بشدة وبكميات كبيره دل ذلك على أنها سوف تموت عن قريب.
أما عن الصعوبة في الاستفراغ في المنام فإن هذه الرؤية تدل على تشتت الرائي وفقدانه القدرة على اتخاذ القرارات الحاسمة. تفسير النابلسي لحلم الاستفراغ فسر النابلسي هذه الرؤية على أنها دلالة على التوبة والابتعاد عن الآثام، وذلك إذا وجد الرائي أن القيء كان طعمه طيبًا في المنام. أما إذا وجد الرائي أن طعم القيء كان مرًا في المنام فإن هذه الرؤية تدل سرقة الأموال والله أعلم. إذا صاحب القيء خروج دم في المنام فإن هذا الحلم يدل على رغبة الحالم في الابتعاد عن السرقة. في حالة رؤية الحالم أنه كان صائمًا ثم استفرغ فإن هذه الرؤية تدل على الإخفاق في العمل وخسارة الأموال، كما أنها تعبر عن تراكم الديون. عند رؤية الحالم لاستفراغ الخمر في المنام فإن هذه الرؤية ترمز إلى صفاته السيئة المتمثلة في البخل. تفسير الإمام الصادق للاستفراغ في المنام فسر الإمام الصادق رؤية القيء بشكل عام على أنها من الأحلام المكروهة التي تدل على وجود أعداء في حياته. إذا كانت كمية القيء قليلة في الحلم فهذا يدل على الإصابة بالمرض والله أعلم. تفسير رؤية الاستفراغ في المنام لمختلف الحالات - موسوعة. تدل رؤية استفراغ العسل في المنام على أنه دلالة على التقوى وصلاح الحال. الاستفراغ في المنام للعزباء أما عن معنى هذه الرؤية للفتاة العزباء فهي من الرؤى المحمودة التي تدل على الخير والسعادة، حيث أنها إشارة إلى تغير الأحوال للأفضل.
تفسير رؤية القيء اصفر في المنام لقد ذكر الإمام ابن سيرين بأن اللون الأصفر في المنام هو اشارة الى المرض والعلل التي تصيب أو اصابت الرائي في الحياة الواقعية، وهنا في هذه الحالة من كان مريضاً ورأى في حلمه بأنه يستفرغ وكان قيأه باللون الأصفر فإن رؤيته تشير الى الشفاء والمعافاة من الأمراض والعلل، أما إن لم يكن الرائي مريضاً أو به علة في واقعه فإن رؤيته للقيء الأصفر في الحلم تشير الى الوقاية والحفظ من الإصابة بالأمراض. والشخص الذي يرى في حلمه بأن جماعة من الناس في مدينةٍ ما يستفرغون القيء الأصفر في الحلم فإن كان أهل تلك المدينة يعانون من الأمراض وانتشار الوباء فإن معنى الرؤيا يشير الى زول الأمراض وشفاء أهل تلك المدينة من الأمراض والعلل التي أصابتهم بفضل الله ورحمةً منه، أما إن لم يكن أهل تلك المدينة مصابين بالعلل والأمراض فإن هذه الرؤيا تدل على حفظ الله لهؤلاء القوم من انتشار الوباء والأمراض في بلادهم. تفسير رؤية استفراغ الدم في المنام ذكر الإمام ابن سيرين رحمه الله بأن القيء والاستفراغ في المنام يشير بالدلالة الأولى على التوبة والرجوع الى الله وترك الذنوب والمنكرات ولربما دلت رؤية استفراغ وتقيؤ الدم على هذه المعاني، ولكن لقد اختص الإمام ابن سيرين رحمه الله بعض المعاني لرؤية تقيؤ الدم في المنام فقد تشير هذه الرؤيا الى انتهاء الضيق والفقر والحاجة لمن كان فقيراً في الواقع، وذكر الإمام أيضاً بأن تقيؤ الدم ذات اللون الحسن في الحلم هي اشارة الى الغنى والحصول على المال والثروة وسير الأعمال بشكل جيد وتحقق العائد المادي والربح الكبير منها في اليقظة.
وإن رأى كأن أمعاءه تخرج من فيه دلت على موت أولاده، وقيل إذا رأى فواقاً وقيئاً ذريعاً مع الفواق دل على موته القيء: يدل على عافية المريض الذي ينفعه ذلك. فإن لم ينفعه طال مرضه ، أو مات. ويدل على رد المظالم ، والودائع ، وإظهار ما في القلب ، وعلى فطر الصائم ، وعلى إظهار شيء من المال. فإن كان القيء باختياره: كان ذلك بأمره. وإن تقيأ في مكان لا يليق به – مثل بين الناس ، أو على الثياب ، أو البسط –: حصل له نكد من غرامة مال ، أو إظهار سر ، أو لأجل كلام يتكلم به. قال المصنف: واعتبر القيء ، وما تقايأه. كما قال لي إنسان: رأيت أنني تقايأت جميع ما في فؤادي من الأمعاء ، قلت: تذهب جميع حوائجك من بيتك. ومثله قال لي بعض الملوك ، قلت: تخرج جماعة من السجون. وقال اًخر: رأيت أنني أتيت إلى فم إنسان مجهول فتقيأ عليّ ولوثني ، قلت: تنفتح عليك قناة وسخ فتلوثك. وقال اًخر: رأيت أنني تقايأت بغير اختياري ، قلت: بين الناس ، قال: نعم ، قلت: يظهر عنك سر ردي. ورأى جليل القدر كأنه يقيء الناس ، قلت: تتحايل على إخراج المخبأ والمدفون.
ثم قدم الشهري فرقة الإنشاد قائلا: أخوكم وليد باصالح والأخ حامد الضبعان، والأخ بندر السبيعي، وأخونا أبو مهند، وكذلك الأخ أبو علي ، ويشاركنا الأخ هاني المقبل، ومحدثكم محمد الشهري. وبعد أن قدمه محمد شظاف الشهري إلى جمهور الحضور؛ غيّر وليد باصالح النشيد المشهور عند كافة الشعب السعودي " يالله يا والي تنصر ملكنا... تنصر ولي عهده... تحفظ وطنا" إلى كلمات أخرى بنفس اللحن وهذا مقطع منه يقول " بالفل والريحان... الشاب عوض الشهري يحتفل بمناسبة زواجه – صحيفة بارق الإخبارية. والكل فرحان... الله يجمعنا... في أعلى الجنان" في إشارة خطيرة تهدف إلى استبدال الولاء للوطن والملك وولي العهد المرتبط موسيقيا بأذن المتلقي الذي تربى على لحن نشيد " يالله يا والي تنصر ملكنا" إلى شيء آخر عبر التحايل على استخدام مفردات الدين والجنة وغيرها.
غاب عن ذهن محمد وهو المسرحي أن يطرح على نفسه سؤالاً، هل فكرة المسرح مقبولة ومحللة لدى الفكر المتطرف الذي انتمى إليه؟! لماذا غاب عنه السؤال؟ لماذا لم يضع هذا السؤال على المحك الذهني لتتكشف له الكثير من الأشياء حول حقيقة الفكر الذي اعتنقه؟! هنا مكمن الخطورة وهو لا يتحملها وحيداً فعقله كان بحاجة إلى مساعدات حقيقية ناصعة واضحة المواقف تساعده على اتخاذ القرار الصحيح وهو البسيط بذات الوقت. الحياة بدل الموت الأمن والاستقرار والتحضر بدل الإرهاب والتزعزع والتخلف. وجهة نظر: محمد شظاف... معلماً ومسرحياً وانتحارياً !. هل التفت الى مساعدات ضبابية رخوة؟!. ألم يفكر أن تكون هذه المساعدات محرضات له وداعمات لفكره المتشدد؟ إذا كان سؤال المسرح لم يخطر على ذهنه فبالتأكيد ان الاجابة كانت ميتة تماما. الإجابة ستكون بشعة وضد الإنسانية وهي أن المسرح هو فكرة غربية لذلك لا يجوز التشبه (بالكفار) وأخذ شيء من عندهم بالطبع ماعدا الآر بي جي والحوازم الناسفة وأن الضحك الزائد يقدح في تدين الشخص ويؤشر الى تفلته او قابليته للانفلات والتفسخ الأخلاقي. بعينين مسرحيتين سوف نسأل: كيف غرق أحد أبناء المسرح في لجة التطرف والإرهاب؟ لماذا لم يطرح المسرح لدينا قضايا تمس هذا الجانب وتوضح الموقف الحقيقي منه؟ بل لماذا لم يجسد محمد الشهري دور الإرهابي على المسرح في نص ينتقد هذا الفكر قبل أن يلعبه على أرضه الواقعة في مسرحيته النهائية والمأساوية والدموية؟ مسرحنا يهرب من كل قضايانا المهمة والضرورية والمصيرية لينضم الى طابور المسرح العربي الباصق على إسرائيل وأمريكا.