لقطات من اللقاء * الزميل الإعلامي الأستاذ توفيق الغامدي قدم مجموعته القصصية كإهداء للمحتفى به. * إشادة الأستاذ حامد بروح الأخوة والصداقة مع شقيقه الأستاذ محمد بن سعيد هضبان أحد الوجوه الإعلامية بمنطقة الباحة * عبر الأستاذ أحمد راشد رئيس تحرير صحيفة الباحة اليوم عن شكره للأستاذ حامد إذ نال جائزة ثمينة من بين الفائزين في سباق المشاهدين *مذيع قناة الإخبارية الأستاذ أحمد البرتاوي يقول نستلهم النجاح من المسيرة الناجحة للمذيع الأستاذ حامد الغامدي لنشق طريقنا في هذا المجال. الصور المثبتة في جدران منزل المذيع حامد الغامدي والتي تجمعه مع قادة وطننا الغالي وعدد من زعماء العالم العربي تحكي كل واحدة منها عن قصة جميلة يحتفظ بها الغامدي في ذاكرته. وفي ختام اللقاء ختم المذيع الرائع حامد الغامدي اللقاء بجملته الشهيرة في ختام برنامجه الشهير "سباق المشاهدين" (سباق المشاهدين برنامج انتم نجومه) وذلك بطلب من الزميل الاعلامي محمد الضويان نائب رئيس مجلس الإدارة بصحيفة واصل الإلكترونية.
تحدث المذيع القدير حامد الغامدي، الذي عمل فترة طويلة في التلفزيون السعودي وقدم البرنامج الشهير "سباق المشاهدين"، عن معالم من حياته الإعلامية الطويلة، والتي انتهت باعتزاله قبل سنوات. وقال الغامدي إنه تلقى من الملك سلمان قبل عقود نصيحة غيرت أسلوبه الحواري إلى الأفضل، حينما كان هنالك معرض في المغرب سيفتتحه الملك فهد، ولذا استدعاه الملك سلمان، الذي كان آنذاك أميرا للرياض ومشرفا على هذا المعرض، ليسأله عن برنامج العرض. وأوضح الغامدي أنه أخبره بوجود فقرات عديدة، بينها كلمتان سيلقيهما، فأخبره الملك أن يكتفي بكلمة واحدة، قائلا: "أنتم با المذيعين تتحدثون كثيرا وإذا جاء الضيف لا يجد ما يتحدث به"، مؤكدا أن ذلك فتح عينه على مرحلة جديدة من الاختصار، في درس "لن أنساه". وسرد الغامدي قصة الصورة الشهيرة التي جمعته بالزعيم الليبي معمر القذافي، حيث كان مسؤولا إعلاميا أثناء زيارة الملك عبدالله – حينما كان وليا للعهد – إلى ليبيا بهدف رفع العقوبات آنذاك. وأوضح أن القذافي استدعاه لتصوير مشاهد نحر الإبل والبقر والغنم التي جاءت إكراما لضيف ليبيا الملك عبدالله، مردفا: "وتأتي المفارقة العجيبة ورد الإحسان بالإساءة بعد كل المساعي الحميدة لرفع العقوبات عن ليبيا، من خلال محاولة الاغتيال الفاشلة".
عقب ذلك قدم الإعلامي توفيق غنام مجموعته القصصية كإهداء للمذيع الغامدي. وعبر الأستاذ أحمد راشد رئيس تحرير صحيفة الباحة اليوم عن شكره للأستاذ حامد الغامدي على مابذله من جهود طيلة مسيرته الإعلامية وما قدمه من برامج تلفزيونية متنوعة ولازال برنامجه الشهير "سباق المشاهدين" عالقاً في ذاكرته إذ نال منه جائزة ثمينة من بين الفائزين، وقال مراسل قناة الإخبارية المهندس أحمد البرتاوي نستلهم النجاح من المسيرة الناجحة للمذيع الأستاذ حامد الغامدي لنشق طريقنا في هذا المجال. ثم أستعرض إعلاميو الباحة الصور المثبتة في جدران منزل الغامدي التي تجمعه مع قادة المملكة وعدد من زعماء العالم العربي تحكي كل صورة منها عن قصة جميلة يحتفظ بها في ذاكرته وفي ختام الزيارة تناول الجميع طعام العشاء الذي اعده الغامدي بهذه المناسبة مدير التحرير - منطقة الباحة
توجه جميع المراسلات التحريرية والصحفية إلى عناية رئيس التحرير/ خالد المالك توجه جميع المراسلات الفنية إلى عناية نائب رئيس التحرير/ م. عبداللطيف العتيق Copyright, 1997 - 2006 Al-Jazirah Corporation. All rights reserved
((وان_بغداد)) أكدت ادارة مطار البصرة، اليوم الاثنين، على أنه لا صحة لغلق المطار والرحلات الجوية طبيعية. ورد مدير مطار البصرة الدولي عبد الحسين محسن في بيان تلقته وكالة أرض آشور الإخبارية، انه "بشأن ما تداولته وسائل التواصل الأجتماعي بغلق مطار البصرة الدولي. وأضاف محسن: إنه" لا صحة لتلك الشائعات والمطار مفتوح والرحلات الجوية طبيعية وفق الجدول المعد للحركة ليوم الأثنين".
وشخصياً، تعاملت مع قنوات فضائية عربية هنا في عمان مثل ( الحرة)، و( العربية)، و( العربي – لندن)، و( الجزيرة) جامعة للإشاعات الغربية المساهمة في الحرب الإعلامية الدائرة حول الحرب ( العملية الروسية) في الأراضي الأوكراني، وكنت أجيبهم بصراحة ووضوح بأن العقلية السياسية الروسية والعسكرية الروسية ليست عدوانية، والتاريخ شاهد عيان، لدرجة أنهم، أي الروس والسوفييت لم يستخدمو السلاح النووي في حياتهم، وانتجوه فقط كقوة رادعة لجبروت الغرب المتعالي والمتعجرف.
والعملية العسكرية الروسية الخاصة الحديثة كان من الممكن أن تبدأ عام 2014 عندما وقع الانقلاب الأوكراني بعد أحداث الميدان في العاصمة ( كييف) بجهد ومؤامرة مشتركة بين النخبة السياسية الأوكرانية ( البنديرية) المتطرفة المحسوبة على تاريخ الهتلرية النازية في الحرب العالمية الثانية والغرب الأمريكي، واشتراكهما حول مصلحة واحدة قوامها الانقضاض على روسيا العظمى، وممارسة خطاب الكراهية ضدها، ولقد راقبت ( موسكو) الحراك السياسي الأوكراني عن قرب، ولاحظت كيف جدّف صوب الغرب، وتحديدا تجاه أمريكا مع ادارة الظهر بالكامل لروسيا جارة التاريخ.