مستخدمو الماريجوانا] و [المتبرعين الذين يستهلكون الماريجوانا] و كتب هؤلاء الباحثون أنه لا يوجد فرق طويل الأمد في وظيفة الطعم الخيفي الكلوي بين [متلقي الكلى الذين لا يستهلكون الماريجوانا] ومجموعات [متلقي الكلى الذين يستهلكون الماريجوانا] ". "أخذ الأشخاص الذين لديهم تاريخ في استخدام الماريجوانا في الاعتبار للتبرع بالكلى الحية يمكن أن يزيد عدد المتبرعين ويعطي نتائج مقبولة. " القوانين التي تلحق بعلوم الزرع تعتبر هذه الدراسات بمثابة ثقل موازن للقوانين طويلة الأمد التي منعت مستخدمي القنب من تلقي التبرع بالأعضاء الذي يحتاجون إليه. وينطبق الشيء نفسه على القوانين التي تم وضعها لمعالجة هذا السيناريو. في عام 2016 ، سنت ولاية كاليفورنيا قانونًا يحظر على "مستشفى وطبيب وجراح ومنظمة جمع" رفض زرع الأعضاء "فقط على أساس اختبار إيجابي لاستخدام القنب. العلاج الطبي من قبل متلقي محتمل وهو مريض مؤهل". اضرار زراعة الكبد الخلوي. حذا المشرعون في ولاية مين حذوهم في عام 2017 ، حيث أقروا مشروع قانون سعى إلى الحد من استبعاد المرضى الذين يستخدمون القنب لأغراض طبية من الأهلية لزرع الأعضاء. عند النظر في مدى ملاءمة مريض مؤهل لتلقي تبرع تشريحي ، يجب على مقيم الزرع تأهيل الاستخدام الطبي للقنب باعتباره معادلاً للاستخدام المصرح به لأي دواء آخر يستخدم بوصفة طبية.
يكون أكثر عُرضة للعدوى. يوجد ألم مرافق للجرح وهو ما يجعل هناك شعور بعد الراحة. في بعض الحالات تظهر حساسية نتيجة للتخدير. يشعر الشخص بالغثيان. أيضًا بعض المتبرعين قد يُصابوا بجلطات دموية. كذلك هناك بعض الأفراد الذين يتعرضون للالتهاب الرئوي. كما أن هناك بعض الأفراد الذين يظهر لديهم ندب أو فتق نتيجة العملية. مخاطر جراحية على الرغم من أن القائمين على عمليات زراعة الكبد أطباء ذو كفاءات عالية. إلا أن هناك بعض المخاطر التي قد يتعرض لها المريض أو المتبرع، والتي تكون: ارتفاع درجة حرارة كلًا من الخاضعين للعملية وأيضًا الإصابة بالعدوى. اضرار زراعة الكبد وعلاجها. هناك رد فعل تحسسي قد يظهر على المريض والتي تكون ناتجة عن نقل الدم. في بعض الحالات تُصاب أعصاب البطن أو الساقين أو الذراعين. كما تظهر بعض المضاعفات التي تكون خاصة بالقناة الصفراوية مثل تسرب العصارة الصفراء. حدوث فتق جراحي نتيجة مكان العملية والذي عادة ما يكون بسبب عدم التئام الجرح أو وجود ضغط على منطقة ضعيفة من العضلات. أيضًا هناك بعض الحالات التي تعاني من اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل الإمساك أو الإسهال. كما أن هناك حالات لا يتمكن الكبد من النمو أو فشل الجزء المتبقي منه، وهو ما يحتاج إلى إجراء عملية طارئة.
وبعد ذلك يخضع المريض لفحوصات، وتحاليل دورية، للتأكد من سلامته. الحالة الثانية وهو المتبرع، ولا يوجد أي ضرر يقع عليه على الإطلاق، خاصة أن الكبد هو ثاني عضو بعد الجلد يجدد خلاياه من تلقاء نفسه، وبالتالي بعد مرور 6 شهور يجدد الكبد خلاياه، ويعود لحالته الطبيعية، ومعظم الحالات يعود حجم الكبد لديها كما كان.
وقالت المصادر «عمل أحد القياديين في صحة عسير على تفريغ المستشفى المركزي من الكفاءات الطبية المتمكنة والمتخصصة، والتي تخدم المنطقة بأكملها، وذلك من خلال توجيهات الاستشاريين والأخصائيين بالتوقف عن العمل بالمستشفى المركزي وتحويلهم للمستشفيات الطرفية، متناسيا أن تلك المستشفيات الطرفة تفتقد التجهيزات والقوى المساعدة للإجراءات العلاجية السليمة، إضافة لمضاعفة الخسارة إلى خسارتين، الأولى الحيلولة دون استكمال الطاقة التشغيلية القصوى للمستشفيات المرجعية، والثانية تحويل كوادرها لطاقات مهدرة بمستشفيات طرفية لم تجد من يجيد التخطيط السليم للاستفادة منها». غياب المصداقية أضافت المصادر أن تجاوزات وأخطاء القيادي في صحة عسير طالت كوادر طبية غير سعودية عن طريق توجيههم لغير ملاكاتهم الوظيفية التي تم التعاقد عليها معهم في بلدانهم الأصلية قبل قدومهم لمنطقة عسير، حيث إن هناك أطباء يحضرون من الخارج على اتفاق مسبق بعملهم في مستشفى عسير المرجعي، وعند وصولهم يرسلون لمناطق بعيدة غير المتفق عليها من جانب ذلك المسؤول. ولفتت المصادر إلى أن ذلك الإجراء ينعكس سلبا على لجنة التعاقد لعدم وجود مصداقية، وبعض الأطباء تذمر بسبب ذلك الإجراء.
وبينت المصادر أن هذا القيادي يتدخل في أعمال الآخرين والحكم عليهم، دونما العودة للقسم المعني أو الرئيس المشرف أو التحقق من الأمور بطريقة صحيحة. مقترحات مجهولة قالت المصادر إن كثيرا من اقتراحات ذلك القيادي كان مصيرها مجهولا، منها أنه أشار على مدير عام الشؤون الصحية بموقع مركز الأمير فيصل بن خالد لأمراض وجراحة القلب في مدينة أبها، والذي لم يكن اختياره في موقع مستشفى أبها العام سابقا موفقا لعدة أسباب، منها بعده عن مستشفى عسير المركزي الذي قد تستدعي الحاجة إليه في حالات وجود فشل كلوي أو ما يماثل ذلك من حالات تتطلب تدخلا عاجلا من فريق طبي في المستشفى المرجعي، إضافة إلى كون المبنى متهالكا. وأضافت المصادر «كان من الأجدر أن يستغل أحد المواقع الخالية والمجاورة لمبنى عسير المركزي لهذا المشروع الكبير، ولكن الانفراد بالرأي هو السبب الرئيسي لهذا الاختيار غير الموفق».
أفضل مقدمى الرعاية الطبية والعلاجية فى السعودية. الالتزام التام بتطوير معايير الجودة الصحية. التطوير الدائم من مستوى الرعاية والعناية الطبية المقدمة إلى المرضى. تجهيزات طبية ذات تقنية وجودة عالية. نخبة من الأطباء والاستشاريين جميع التخصصات الطبية. استقبال الحالات الحرجة والطوارئ طوال أيام الأسبوع على مدار 24 ساعة. الوفاء بمتطلبات المرضي والمترددين عليها بفضل طاقم عمل أكفاء وإدارة فعالة مدربة على أعلى مستوى. أقسام مستشفى عسير المركزي تحتوي المستشفى على عدد من العيادات الخارجية متعددة التخصصات، نذكر منها ما يلي: طاقم اطباء عسير المركزي قسم طب العيون. قسم جراحة الأذن والأنف والحنجرة. قسم الجراحة العامة. قسم جراحة الأعصاب. قسم جراحة العظام. قسم أمراض الكلى. قسم أمراض الروماتيزم. وحدة أمراض الجهاز الهضمي. وحدة الأمراض العصبية. وحدة أمراض القلب. قسم الجلدية. قسم طب الأطفال وحديثي الولادة. قسم أمراض الجهاز التنفسي. قسم أمراض الغدد الصماء. قسم علاج الأورام وأمراض الدم. وحدة الأمراض المعدية. قسم المسالك البولية. قسم المخ والأعصاب. قسم الأمراض الوراثية. قسم الأمراض المناعية. تطوير قسم العناية المركزة بمستشفى عسير المركزي أعلنت صحة عسير فى وقت سابق عن تطوير قسم العناية المركزة بمستشفى طمعًا في تقديم أفضل رعاية طبية علاجية، ويذكر أنه تم تزويدها بعدد 48 سرير بعد أن كان يحتوى فى السابق على 28 سرير، وشملت الخطة التطويرية تجهيز القسم بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية والتقنيات العالية الجودة، ويتم مباشرة القسم من قبل طاقم طبي متكامل ويدعمه عدد كبير من الممرضات والممرضين يصل عددهم إلى 110 ممرضة وممرض، أما عن الخدمات المقدمة من قبل قسم العناية المركزة بالمستشفى، فهى على النحو التالي: تطوير قسم العناية المركزة بمستشفى عسير المركزي إجراء الغسيل الكلوي المستمر.
Project Description الإشراف على إعادة تأهيل البنية التحتية للمستشفى Project Brief مستشفى عسير المركزي بأبها حيث اشتمل التصميم على مبنى المستشفى الرئيسي إلى جانب مجموعة من المراكز الطبية والمرافق والمباني الترفيهية والسكنية. Consultant's Role تم تكليف الشركة المتخصصة للاستشارات الهندسية بالإشراف على إعادة تأهيل مستشفى عسير المركزي في البنية التحتية لأبها مع مساكنهم ، والتي تضمنت تقديم الخدمات والموارد البشرية والمواد وما يلزم لعملية الإشراف لدعم نهج الوزارة في جهودهم لتحسين الرعاية الصحية في المملكة. ركز نطاق العمل على إعادة تأهيل جميع التخصصات المدنية والميكانيكية والكهربائية والمعمارية في كل من المباني الطبية وغير الطبية. تم تنفيذ المشروع بطريقة موثوقة وآمنة للغاية ، دون منع المستشفى من تقديم الخدمات الصحية لمرضاه.