مرحلة السنة التحضيرية، سنذكرها في السطور التالية. مرحلة السفر، وهي حسب ما تحددها المملكة من الدول الموجودة على قائمة برنامج نيوم. مرحلة الدراسة الأكاديمية، وهي التي سينهي فيها الطالب أو الطالبة السنوات التعليمية في الجامعة التي حددت له. مرحلة التخرج، والتي تليها مرحلة التوظيف، وعندها سيتم تحديد العمل للمبتعث، إما في مشروع نيوم نفسه، أو في شركات تساهم في إنجازه. ما هي مرحلة السنة التحضيرية هي سنة كاملة يقضيها المبتعث في تبوك، بالمملكة العربية السعودية، يدرس فيها اللغة الإنجليزية حتى يتقنها ويجتاز العديد من الاختبارات المتعلقة بها مثل التوفل، بالإضافة إلى تعليمه المهارات الأساسية، كالقيادة والقدرة على التواصل، أي أنها مرحلة تمهيدية إذا اجتازها، سينتقل إلى المرحلة التي تليها وهي السفر ليتم تحديد الجامعة التي تناسبه. التخصصات المتاحة لهذا العام للمبتعثين في برنامج نيوم هناك خمس تخصصات تم تحديدها من قبل الجهات المختصة يمكن للمتقدم أن يتقدم بأوراقه إليها، وهي: المسار الصحي. ابتعاث نيوم المنتهي بالتوظيف ارامكو. المسار الرياضي. مسار الطيران الجوي. المسار المتعلق بالحكومة الرقمية. المسار المتعلق بالتحول الرقمي وتكنولوجيا المعلومات.
فعلى جميع الطلاب اجتياز السنة التحضيرية التي يشرف عليها برنامج موهبة وجامعة فهد بن سلطان، ويتم ذلك بالتعاون مع جامعة تبوك، وبعدها يكمل ويستهل الطلاب والطالبات دراستهم ورحلتهم الدراسية في تطوير مهاراتهم من الجانب الأكاديمي للغة الإنجليزية لمدة لا تتجاوز العام الكامل ويتم ذلك في ولاية فرجينيا، وبعد أن يتم إنهاء الستة أشهر الأولى في معاهد اللغة الإنجليزية سيتسنى للطلاب المنتمين للبرنامج أن يتقدموا لدراسة البكالوريوس في مختلف الجامعات الأميركية وفي تخصصات مختلفة، وإن شركة نيوم تفخر بابتعاث طلابها الذين كانوا الدفعة الأولى من برنامج نيوم للاسهام في بناء أرض الوطن.
أعلنت «نيوم» عن فتح باب التسجيل للدفعة الثانية من برنامج الابتعاث الخارجي المنتهي بالتوظيف لمرحلة البكالوريوس في مختلف قطاعات نيوم، ويستمر على مدى أسبوع.
ويبين دكتور مجدى أن التدخين يؤدى لانخفاض القدرة على التركيز نتيجة نقص الدم والأوكسيجين، وزيادة غاز أول أكسيد الكربون الذى يمنع امتصاص الأكسجين إلى الدم، مما يقلل من وصول القدر الكافى من الأكسجين للمخ، وهذا بالتالى يضعف القدرة على التفكير والتركيز، كما يؤدى أيضا إلى الإصابة بالصمم نتيجة ضعف أعصاب السمع. البطاطس الاصطناعية (الشيبسي)تسبب تصلب الشرايين: كشفت دراسه مؤخرا أعدتها جمعية القلب البريطانيه خبر كان بمثابة صدمـــه للملايين من البريطانيين. حيث أثبتت أن محتوى أكياس البطاطس المقليه له عواقب صحيه وخيمه علي المدى الطويل. خطورة تصلب الشرايين.. وكيف تكتشف الإصابة بها؟ – شفاء. إذ أنها بجانب انها تحتوي علي كميات من النشا الموجود في البطاطس ولكن الأخطر من ذلك هي الزيوت التي تستخدم في القلي في درجات حراره عاليه فهي تحتوي علي كميات كبيرة من الدهون المشبعة والتي تترسب في الأوعية الدموية وتتسبب في أمراض تصلب الشرايين وأمراض القلب. كما انها تحتوى على كميات الملح والمواد الحافظة التي لها تأثير سلبي علي الصحة العامة. تناول تفاحة يوميا يحمي من تصلب الشرايين بروفيسور أمريكي:هذه الدراسة أظهرت أن أكل تفاحة باليوم طوال 4 أسابيع خفض بنسبة 40% معدلات مادة تتواجد في الدم وهي مرتبطة بتصلب الشرايين أعلن فريق من الباحثين الأمريكيين أن تناول تفاحة واحدة يومياً يساهم بخفض مخاطر الإصابة بتصلب الشرايين.
التدخين؛ فقد تبيّن أنّ التدخين بمختلف أنواعه يتسبب بتلف الشرايين بشكل خاص والأوعية الدموية عامة. الخمول وعدم ممارسة التمارين الرياضية؛ فقد تبين أنّ ممارسة التمارين الرياضية تساعد على تقوية عضلة القلب وتُحسّن مجرى الدم عبر الأوعية الدموية، الأمر الذي يساعد على وصول كميات كافية من الأكسجين والعناصر الغذائية إلى مختلف أعضاء الجسم، ولكن في حال الخمول وعدم ممارسة الرياضة؛ فإنّ المصاب يُصبح أكثر عُرضة للمعاناة من العديد من المشاكل والأمراض، بما فيها أمراض القلب. تصلب الشرايين لدى مرضى السكري: أعراض، وأسباب، وعلاج. التاريخ العائليّ؛ فقد وُجد أنّ مشكلة تصلب الشرايين تُعدّ من الاضطرابات الصحية التي تنتقل بين أفراد العائلة الواحدة، هذا بالإضافة إلى أمراض القلب المرتبطة بتصلب الشرايين، فمن الممكن أن تلعب العوامل الوراثية دوراً فيها. السُّمنة. تناول الطعام غير الصحي؛ ومثال ذلك: السكريات والأطعمة المُحلّاة عموماً، ولذلك أوصت منظمة القلب الأمركية (بالإنجليزية: American Heart Association) بعدم تناول ما يزيد عن 100 سعرة حرارية من السكريات من قبل النساء في اليوم الواحد، وعدم تناول ما يزيد عن 150 سعرة حرارية من السكريات في اليوم الواحد للرجال. الأطعمة المالحة؛ ولذلك أوصت المُنظّمات العالمية بعدم تناول ما يزيد عن 2400 مغ من الصوديوم في اليوم الواحد.
يعد تصلب الشرايين (بالإنجليزية: Atherosclerosis) من الأمراض الخطيرة التي قد يصاب بها الإنسان والتي بدورها تغير نمط حياته بشكل كامل حتى يستطيع التكيف معها حتى يحمي نفسه من مخاطرها. تتكون الشرايين من بطانة غشائية (بالإنجليزية:Endothelium) رقيقة تسمح للدم بالمرور بسهولة ومن دون عوائق. عندما يصاب الإنسان بتصلب الشرايين تغلق الترسبات الدهنية (بالإنجليزية:Fatty Plaque) الشرايين وتعيق حركة الدم فيها وبذلك تمنع الدم من إيصال الأكسجين والمواد المهمة للخلايا. وتتكون هذه الترسبات من مواد دهنية وكوليستيرول وكالسيوم ومواد عديدة موجودة في الدم والخلايا حيث تتراكم هذه المواد في الأوعية الدموية وتزيد من سماكتها مما يمنع مرور الدم من خلالها مع الوقت. وتعود خطورة مرض تصلب الشرايين إلى كمية الترسبات الدهنية المتراكمة. فمن الممكن أن تقوم هذه الترسبات بعمل إغلاق جزئي أو كلي للشرايين الموجودة في أماكن مختلفة من الجسم مثل الدماغ والقلب والكليتين أو حتى الرئتين مما يؤدي لحدوث مشاكل عديدة وخطيرة، منها: الذبحة الصدرية (بالإنجليزية:Angina Pectoris). أمراض القلب التاجية (بالإنجليزية:Coronary Heart Disease). مرض الشرايين المحيطية (بالإنجليزية:Peripheral Artery Disease).
كتبت: شيماء عبد المجيد تنتشر أمراض القلب بشكل كبير جدًا على مستوى العالم، ولم تصبح قاصرة على كبار السن فقط، بل امتدت لتأخذ في طريقها فئة الشباب. ويعد تصلب الشرايين من المشكلات شائعة الحدوث، ويطلق هذا المصطلح في حالة انسداد الشريان وتوقفه عن أداء عمله، وهي من أخطر الأمراض، والسبب المعتاد للنوبات القلبية، والسكتات الدماغية. قال دكتور جمال سامي، رئيس قسم جراحة القلب بكلية الطب جامعة عين شمس، إن تصلب الشرايين هو أن تفقد الشرايين خاصيتها في المرونة، وبالتالي عدم القدرة على الانقباض والانبساط، مشيرًا إلى أن أغلب مقدمات المرض لا يمكن للأشخاص العاديين الشعور بها، وهذه المقدمات تزداد عند مرضى السكر والضغط العالي والمدخنين، فتبدأ الشرايين في الجفاف، ثم تكون تجمعات يترسب بها كولسترول وكالسيوم، وبالتالي يضيق مجرى الدم ولا يصل إلى أماكنه بشكل طبيعي. وأضاف في تصريحات لـ"شفاء"، أن مرضى قصور الشرايين يشتكون دائمًا من ضيق في التنفس أو وجع، وفي حالات أخرى لا يتم الشكوى إطلاقًا، ثم بعد ذلك قد تحدث جلطة، وهي عدم وصول الدم لجزء من عضلة القلب بصورة كاملة وبالتالي تم إتلافها، مشددًا أهمية ممارسة التمارين الرياضية، والإقلاع عن التدخين، والمتابعة الصحية المستمرة، فضلًا عن التغذية الصحية والحركة؛ وذلك للوقاية من الإصابة بمرض تصلب الشرايين.