يحتوي قصر لونغشامب على مجموعة من القباب، التي تزيد من جمال تصميمه وتمنحه رونقًا خاصًا. القصر بأكمله تحفة فنية، فهو مخصص لمحبي الفنون، ويحتوي على الكثير من المقتنيات الفنية والطبيعية، نرشح لك المرور عليه والاستمتاع بجمال تفاصيله. متحف حضارات أوروبا ودول المتوسط ثاني أكبر مدن فرنسا يمتلك هذا المتحف سحرًا خاصًا، فهو يحتوي على مقتنيات أوروبية ومقتنيات خاصة بدول البحر المتوسط في آن واحد. وبجانب مقتنياته فإن تصميمه الفريد، القائم على تغطيته بالمعدان والزجاج، يبهر السياح ويجذبهم لزيارته. يعتبر هذا المتحف أول المتاحف التي تم تخصيصها لمقتنيات تراث البحر الأبيض المتوسط، لذا يلقى اهتمامًا شديدًا من قبل الزوار. تستطيع داخله أن تشاهد أكثر من مليون قطعة تاريخية وأثرية، كما ستتمكن من أن تحصد الكثير من الذكريات الممتعة. كاتدرائية نوترادم دي لا غارد يرجع تاريخ بناء هذه الكاتدرائية الساحرة إلى القرن السادس عشر، حينما تم بنائها على الطراز البيزنطي الفريد. تعتبر هذه الكاتدرائية من أهم المعالم السياحية في المدينة، فقد تم بنائها على أنقاض حصن المدينة القديم بأعلى مناطق مرسيليا ارتفاعًا. يستمتع الزوار بمشاهدة طرازها وأضوائها المتلألئة المثيرة، كما يحظون منها على إطلالة رائعة للمدينة.
آخر تحديث 2019-02-08 13:44:57 ثاني أكبر مدينة فرنسية تعتبر مدينة مارسيليا ثاني أكبر مدن فرنسا سكانًا، إذ تشير إحصائيات التعداد السكاني لعام 2013م إلى أن عدد سكان مارسيليا قد تجاوز 885. 393 نسمة في لمناطق الإدارية، أما عدد سكان مارسيليا ككّل فيتجاوز 1. 7 مليون نسمة. ويشار إلى أن السر الكامن خلف ارتفاع النمو السكاني فيها يعود إلى اعتبارها واجهة أساسية في فرنسا وميناء بارز بين الموانئ الفرنسية المطلة على البحر الأبيض المتوسط، فتمكنت من استقطاب المهاجرين من كافة الجنسيات والعرقيات والطوائف، كما أصبحت أيضًا وجهة للمهاجرين بعد تفاقم المشاكل والاضطرابات السياسية والاقتصادية في قارةِ أوروبا في غضون القرن العشرين، وتحديدًا من اليونانيين والإيطاليين، فأصبح بذلك الإيطاليين يشكلون ما نسبته 40% من إجمالي عدد سكان المدينة، وتحتل مارسيليا المرتبة الثانية بين أكثر المدن موطنًا لذوي الجنسية الواحدة بعد جزر القمر. [١] جغرافيا مدينة مارسيليا تشغل مدينة مارسيليا الفرنسية موقعًا جغرافيًأ مميزًا فوق السواحل الجنوبية للبلاد المشرفة على البحر الأبيض المتوسط، وبذلك تشترك مارسيليا بحدودٍ جنوبية مع البحر الأبيض المتوسط، بينما تأتي حدودها من الشرق مع عددٍ من المناطق الساحلية ومدينة تولون وغابة الأشجار النفطية ومدينة الريفيرا الفرنسية وقمم جبال سانت بوم، أما من الغرب فيحدها خليج الأسد ، وتشترك مع سلسلة جبال سانت فيكتوار من الجهة الشمالية.
عند التفكير في "الزمن الجميل"، فإننا غالباً ما يأخذنا الحنين إلى مشاهدة صور السيارات العتيقة، والموسيقى اللطيفة، والملابس والصور الفوتوغرافية. لا أحد ينكر المتعة التي تصاحب النظر لصور الماضي. كانت أناقة الناس آنذاك مبهرة، وبدا أنها لم تفارقهم في كل أنشطتهم. تعريف كلمة " ريترو " هذه الأيام يدلل على الأشياء الحديثة التي تتميز بلمسات من الماضي. الأكيد أننا معجبون بهذه اللمسات والسمات الجسدية التي ستكتشفينها في الصور التالية. نحن في الجانب المشرق نتسمر في مكاننا عند رؤية هذه الخصور النحيلة والمناكب العريضة! 1. شكل جسم الساعة الرملية يغطيه لون ليمون صقلية المدهش. 2. العودة إلى الماضي في بداية ظهور البيكيني... 3. جسم سيضحي البطل "ثُورْ" بماله كله للحصول عليه (مع الفأس). 4. كانت مارلين تحب الاستمتاع بحمام الفقاعات... 5. غياب الملابس الجيدة لم يمنع أبداً من التباهي بالسيقان! 6. لحسن حظ المصانع كان الإقبال على الملابس الداخلية أكبر منه على ملابس السباحة! 7. مرونة عالية في وقت لم تكن فيه اليوغا حاضرة في كل بيت. 8. كانت المنحنيات الرائعة موضع تحاسد مستمر. صور متحركة من الزمن الجميل - YouTube. 9. عظم الوجنتين والحواجب: جذاب! 10. قبل أن تصبح النوادي الليلية معروفة، رقص الناس بسعادة في كل مكان.
الساعة الآن 17h13.