اي العوامل الاتيه ليس من عوامل التجويه – المنصة المنصة » تعليم » اي العوامل الاتيه ليس من عوامل التجويه بواسطة: اسماء ابو حطب اي العوامل الاتيه ليس من عوامل التجويه، تعتبر علمية التجوية من العمليات المهمة، التي تتعلق بطبقات الكرة الأرضية، والتي تعرف علي انها احدي العمليات، التي تتعلق بتفتيت وتكسير وتحطيم الصخور، والمعادن الصخرية، المهمة في الطبيعة، والتي تواجد بشكل كبير علي طبقات الكرة الأرضية، حيث يتم عملية التجوية من خلال بعض العوامل الطبيعية، والجوية،التي تحدث في الطبيعة، لذلك دعونا نتعرف علي الإجابة عن السؤال التالي، اي العوامل الاتيه ليس من عوامل التجويه.
اي العوامل الاتيه ليس من عوامل التجويه إن سؤال " اي العوامل الاتيه ليس من عوامل التجويه " من أسئلة كتاب مادة العلوم للطلاب وطالبات الصف الثالث الابتدائي في المملكة العربية السعودية، وتمكن إجابة السؤال على النحو التالي: السؤال/ اي العوامل الاتيه ليس من عوامل التجويه؟ الإجابة/ المياه الضوء الرياح النباتات الإجابة/ الضوء.
لا تعد الثآليل التناسلية أمرًا خطير، فهي كثيرة الشيوع وتدبيرها سهل، لربما سمعت أن الفيروس المُسبب هو فيروس الورم الحليمي البشري (HPV)، فقد تظنين أن هناك ورم قد يؤول إليه الثؤلول، وبدأت تشعرين بالخوف، ولكن الأمر غير ذلك تمامًا. أولًا علينا أن نفرق الثآليل عن غيرها من الآفات الجلدية التي قد تخفي مرض منتقل بالجنس أو سرطان جلدي، فالثؤلول هو نمو صغير ذو سطح خشن يمكن أن يظهر في أي مكان من الجسم، ويبدو مثل بثرة صلبة. مرض الثأليل الجنسية ، فيروس الورم الحليمي البشري - HPV - هلال. ويعد فيروس الـ HPV المُسبب لها كما ذكرنا، وهو فيروس من نمط DNA، ينتقل عن طريق الجنس في 95% من الحالات (الباقي عن طريق المسابح أو أثناء الفحص النسائي)، له عدة أنماط مُصنفة بأرقام متتالية تصل إلى أكثر من 150 نمط، وفعلًا توجد أنماط منها تعد السبب الأساسي لآفات عنق الرحم قبيل السرطانية والسرطانية، حيث أن أكثر من 99% من سرطانات عنق الرحم أخفت وراءها الحمض النووي لفيروس الـHPV، وعلى أساس تسببها في عنق الرحم ونسبة تحولها إلى الخباثة. وُضِع تصنيف آخر قسّم الأنماط إلى: عالية الخطورة – متوسطة الخطورة – منخفضة الخطورة. تعد الأنماط منخفضة الخطورة المسؤولةً عن الثالول التناسلي "Genital Wart" وليس السرطانات التناسلية، حيث أن هذه الثآليل سليمة من ناحية التشريح المرضي، إلا أنها تسبب إزعاجًا بسبب شكلها السيء وتكرار حدوثها حتى بعد المعالجة.
حدوث تصبّغات، قد يحدث فرط في التصبغ في البشرة، نتيجة لتحفيز أشعة الليزر على إنتاج صبغة الميلانين، مما يؤدي إلى اسمرار البشرة، أو قد يحدث نقص في التصبغ، نتيجةً لتسبب أشعة الليزر بنقص إنتاج صبغة الميلانين، بسبب امتصاص ضوء الليزر، مما يؤدي إلى تفتيح البشرة. الشعور بالحكة، وتعتبر الحكة من الآثار الجانبية البسيطة، التي تحدث بعد الخضوع لأشعة الليزر، حيث تزول بعد فترة قصيرة، لا تتجاوز اليوم أو اليومين. التسبب باحمرار الجلد ، قد يتعرّض بعض الأشخاص لتحوّل لون الجلد للون الأحمر، نتيجةً لحساسيتهم اتجاه أشعة الليزر، وقد يرافق الاحمرارَ تورّمٌ حول المسام، إلا أن هذه الأعراض بسيطة وتزول بسرعة. الشعور بالوخز والألم، وهي من أكثر الأعراض البسيطة الشائعة، حيث يشعر الشخص بألم وأحياناً تنميل في الوجه لفترة قصيرة. حدوث تلوّن في الجلد، قد تصاب بعض المناطق التي يتم معالجتها بالليزر بحدوث تلوّن باللون الأرجواني، وتعتبر مثل هذه الآثار نادرة الحدوث. العدوى، وهي من الآثار النادرة الحدوث، حيث يصاب بعض الأشخاص بحدوث عدوى فطرية، لذلك ينصح بالمحافظة على النظافة الشخصية. مراجع ↑ "Laser Resurfacing",, Retrieved 20-7-2018.
كافه الاشخاص الذين يعانون من ضعف في الجهاز المناعي، مثل: الأشخاص المصابين بمرض الإيدز، ومرض نقص المناعة المكتسبة، أو الأشخاص ذوي الاعضاء المزروعة. كيفية الوقاية من الإصابة بالثآليل هناك العديد من وسائل الوقاية التي تعتبر من ضمن السلاح لحماية جسم الانسان من الاصابة بمختلف الفيروسات سواء كان بالفيروس الحليمي البشري او بالفيروسات الأخرى، وحيث لتفادي الإصابة بهذه الفيروسات عليه ان يتبع سبل الوقاية، حيث تتمثل في ما يلي: يجب على كافه الاشخاص الذي تم اصابتهم بفيروس الحليمي، وظهور بعض الثآليل، عدم التلامس المباشر لهذه الثاليل. كما يجب على الأفراد عدم التعامل المباشر وإزالة هذه الثآليل بأصابعك، لأن اللعب بها، قد يؤدي الى الزيادة في انتشار فيروس الجلد وظهور عدد أكبر من التالين. كما يجب عدم استعمال نفس المبرد او حجر الخفاف، أو مقلم الأظافر، الذي تم استخدامه في المنطقة المصابة بالثآليل، كما يجب تخصيص مبرد وحجر حفاف، ومقام أظافر خاص بالمناطق السليمة لتجنب انتشار الفيروس. يجب عدم استخدام مقلم الأظافر إلا عند الحاجة عند الإصابة بالتهاب الجلد المتشقق والمجروح واجب عدم تقسيم الجلد حول الأظافر حتى لا يفتح الباب أمام الفيروسات بالدخول في جسم الانسان.