نكتشف مع مرور احداث الحلقة أن شقيق "علي" الذي يبحث عنه ما هو إلا "طيار" زعيم عصابة تجار المخدرات الذي يعمل معه شقيق سيفدا، و انه أيضاً احد رجال اويغار المخلصين، و الذي يبحث عن "علي" ليقتله كونه يساعد رجاله على التوبة من اعمالهم و التخلي عن خدمته.
قصة المسلسل التركي لا أحد يعلم تدور أحداث المسلسل التركي لا أحد يعلم حول الشاب " علي اوغلو" الذي فقد عائلته ويبحث عن أخيه المفقود، ولديه مهارات النظر في الظلام، ومحبوب في منطقته التي يعيش بها ويلقب بالمعلم، وسيضطر في يوم ما للهرب من الشرطة في منزله وسيلجئ إلى منزل سيڤدا، وهي التي تحاول مساعدته. أما "علي "كان يعمل في المافيا ويقوم ببعض المهمات للمخبرات، وقد اختفى أخيه فجأة والتي هي نقطة ضعفه، كما كان له ابنا مات في حادث سيارة، لتتحول حياته بعد ذلك إلى رجل دين ومغير لحال الكثير من الناس من الشر إلى الخير، حتي اصبح شيخ محبوب وسط الناس الذين يعرفوه ويلتجئوا له ليعودوا لرشدهم. أعمار الأبطال سيصدمك مسلسل لا احد يعلم - YouTube. أما سيفدا فهي فتاة جميلة تحاول مساعدة شقيقها الذي تورط في تجارة المخدرات، عندما أكتشف والده وجود الأشياء الممنوعة بمنزله قام برميها، ومطلوب منه أن يدفع ثمنها، وفي محاولة من سيفدا للحصول على تلك الأموال من الرجل الذي يريد الزواج منها غصبا حصلت على المال وهربت. وأعطت المال لأخيها وهربت من الشرطة لتلجأ لبيت الإمام "الشيخ علي"، وقابلها الشيخ وحاول تهدئتها، حيث حاولت توصيل معلومة له الي إنها ليست سارقة، لكنها تحاول الهروب من شخص ما، ليحاول مساعدتها وقام بتضليل الشرطة للابتعاد عن منزله، لتمكس معه في منزله، ويبدأ الشك حول علاقتهما معا، ويتعرف كل منهما على الأخر، حكت له عن حكايتها وكيف انتهى بها الوقعة بمنزله، لتكتشف حي قصته مع الوقت.
أسماء و صور أبطال مسلسل لا أحد يعلم _ kimse bilmez - YouTube
و امتازت شخصية طيار بالمسلسل بانه مصدر الضحكات في العمل، رغم عمله كتاجر مخدرات إلا أنه دائماً ما يفاجأ المشاهدين بمبادئه العالية اتي تدل على حسن تربيته.
الفن الثلاثاء 02/يوليو/2019 - 02:38 م حقق المسلسل التركي الجديد "لا أحد يعلم" اصداء واسعة في تركيا و الوطن العربي، بقصته المختلفة و المعقدة التي ابتعدت كثيرًا عن الكوميديا، و المرح الذي عادًة ما تتسم به المسلسلات الصيفية الدرامية في تركيا. حيث احتلت الفنانة التركية أوزجو كايا بطلة المسلسل و التي تقوم بشخصية سيفدا المركز لثالث في قائمة اكثر عشر بطلات حديثاً عبر السوشيال ميديا، فيما احتل كرم جين المركز الرابع بقائة اكثر عشر شخصيات حديثًا على السوشيال ميديا. كذلك دخل الثنائي بمسلسلهم المركز الثالث في قائمة الثنائيات الأكثر حديثاُ عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تم ذكرهم في تدوينات تحمل اسمهم بما يقرب من 11, 379 مرة. ابطال مسلسل لا احد يعلم 12. و قد يتعجب الكثيرون من هذا الانسجام الرائع بين الثنائي (علي و سيفدا) حين يعلمون أعمارهم الحقيقية، فبطلة المسلسل أوزجو كايا تبلغ من العمر 23 عامًا فقط، فيما يبلغ كرم جين بطل المسلسل الذي قدم شخصية علي من العمر 42 عاماً أي أنه يكبرها بـ19 عام، و رغم ذلك لا يظهر كل هذا الفرق الكبير في العمر و لا يلاحظه المشاهد، ويعود ذلك إلى الاخراج المتقن و زوايا التصوير المتميزة. فأكدت مصادر صحفية تركية أن فريق عمل المسلسل بالفعل قدموا عملاً متميزًا، و قاموا بانجازات لم يقوم بها فريق أي مسلسل تركي من قبل، ما جعل المسلسل من افضل المسلسلات التركية المعروضة بالموسم الدرامي بالفعل، حيث الاخراج الرائع و الانتاج الضخم للمسلسل، فلاول مره في مسلسل تركي تستخدم تقنية كاميرا sbonss 200 lite لتصوير مشاهد الفلاش باك.
النوع: drama, romantic, سنة الانتاج: 2019, تبدأ الأحداث عند علي كرم جيم الشاب الذي فقد عائلته كلها ، لكنه يعرف أن لديه أخ واحد يحاول البحث عنه في كل مكان ،علي ليس فقط شاب وحيد بل لديه قدرات خارقة وقوة ليست عن أحد ،عرفه جيرانه بتلك القوة، ولقبوه بالمعلم
القول في تأويل قوله تعالى: ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيل ( 67) ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا ( 68)) [ ص: 331] يقول - تعالى ذكره -: وقال الكافرون يوم القيامة في جهنم: ربنا إنا أطعنا أئمتنا في الضلالة وكبراءنا في الشرك ( فأضلونا السبيلا) يقول: فأزالونا عن محجة الحق ، وطريق الهدى والإيمان بك ، والإقرار بوحدانيتك ، وإخلاص طاعتك في الدنيا ( ربنا آتهم ضعفين من العذاب) يقول: عذبهم من العذاب مثلي عذابنا الذي تعذبنا ( والعنهم لعنا كبيرا) يقول: واخزهم خزيا كبيرا. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر قال: ثنا يزيد قال: ثنا سعيد ، عن قتادة قوله ( ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا) أي: رءوسنا في الشر والشرك. حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد في قوله ( إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا) قال: هم رءوس الأمم الذين أضلوهم قال: سادتنا وكبراءنا واحد. القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الأحزاب - الآية 67. وقرأت عامة قراء الأمصار ( سادتنا) وروي عن الحسن البصري ( ساداتنا) على الجمع ، والتوحيد في ذلك هي القراءة عندنا لإجماع الحجة من القراء عليه. واختلفوا في قراءة قوله ( لعنا كبيرا) فقرأت ذلك عامة قراء الأمصار بالثاء ( كثيرا) من الكثرة ، سوى عاصم فإنه قرأه ( لعنا كبيرا) من الكبر.
ويخلدون في ذلك العذاب الشديد، فلا يخرجون منه، ولا يُفَتَّر عنهم ساعة. ولَا يَجِدُونَ وَلِيًّا فيعطيهم ما طلبوه { وَلَا نَصِيرًا} يدفع عنهم العذاب، بل قد تخلى عنهم الولي النصير، وأحاط بهم عذاب السعير، وبلغ منهم مبلغًا عظيمًا،
إنّ كون عذاب أئمّة الكفر والضلال مضاعفاً واضح، لكن لماذا يكون عذاب من اتّبعهم مضاعفاً؟ إنّ سبب ذلك هو أنّهم استحقّوا عذاباً لضلالتهم، والعذاب الآخر لمعونة الظالمين ومؤازرتهم، لأنّ الظالمين لا يقدرون على أن يستمرّوا في عمل ما لوحدهم مهما كانت لهم من قوّة، إلاّ أنّ أتباعهم هم الذين يؤجّجون نار حروبهم، ويسجرون أتون ظلمهم وكفرهم، وإن كان عذاب أئمّة الكفر - إذا ما قورن بعذاب المتّبعين - أشدّ وآلم بدون شكّ. وقد كان لنا بحث مفصّل في هذا الباب في الآية ( رقم 30) من هذه السورة. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الأحزاب - الآية 67. 1 - (قليلا) هنا مستثنى من محذوف، والتقدير: لا يجاورونك زماناً إلاّ زماناً قليلا. 2 - إنّ الألف في "الرسولاً" و "السبيلاً" هي ألف الإطلاق، ولتناسق آخر الآيات، وإلاّ فإنّ التنوين لا يجتمع مع الألف واللام مطلقاً.
إعراب الآية 67 من سورة الأحزاب - إعراب القرآن الكريم - سورة الأحزاب: عدد الآيات 73 - - الصفحة 427 - الجزء 22. (وَقالُوا) الجملة مستأنفة (رَبَّنا) منادى بأداة نداء محذوفة في محل نصب على النداء ونا مضاف إليه (إِنَّا) إن ونا اسمها والجملة وما سبقها مقول القول (أَطَعْنا) ماض وفاعله والجملة خبر إن (سادَتَنا) مفعول به ونا مضاف إليه (وَكُبَراءَنا) معطوف على سادتنا (فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا) ماض وفاعله ومفعولاه والجملة معطوفة وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا (67) عطف على جملة { يقولون} [ الأحزاب: 66] فهي حال. وجيء بها في صيغة الماضي لأن هذا القول كان متقدماً على قولهم: { يا ليتنا أطعنا الله} [ الأحزاب: 66] ، فذلك التمني نشأ لهم وقت أن مسّهم العذاب ، وهذا التنصل والدعاء اعتذروا به حين مشاهدة العذاب وحشرهم مع رؤسائهم إلى جهنم ، قال تعالى: { حتى إذا داركوا فيها جميعاً قالت أخراهم لأولاهم ربنا هؤلاء أضلونا فآتهم عذاباً ضعفاً من النار قال لكل ضعف ولكن لا تعلمون} [ الأعراف: 38]. فدل على أن ذلك قبل أن يمسهم العذاب بل حين رُصفوا ونسقوا قبل أن يصبّ عليهم العذاب ويطلق إليهم حرّ النار.