وقدم عدد من المراجعين اقتراحاً جيداً لإدارة المحطة وهو تخصيص المسار الثالث "المغلق حالياً" لفحص السيارة التي لم تجتز الفحص في المرة الأولى وأنت تفحص للمرة الثانية وذلك للتيسير على صاحب السيارة لكي لا يضطر لأن يصطف في الدور مرة ثانية ويتحمل المشقة مرتين، وبينوا أن هذا الأسلوب متبع في محطات كثيرة كالدمام والرياض، وختموا مطالباتهم بأن يروا كل ما ذكروه قريباً لأن الوضع كما وصفوه يزداد سوءاً يوماً بعد آخر. مشاهدات @ طوابير السيارات امتدت إلى خارج المحطة وبمسافة طويلة في صورة مكررة يومياً نتيجة لنقص المسارات. @ "الرياض" أوصلت شكاوى المراجعين لمدير المحطة فاكتفى بالابتسامة ورد بالقول (أنا ما عندي حل.. الفحص الدوري للسيارات الاحساء تطلق. روح راجع الرياض)!! @ كثيرون هم الذين ترجلوا من سياراتهم واستظلوا تحت الشجر هروباً من حرارة الشمس الحارقة.
الأستاذ محمد البراقي الذي يعمل معلماً يقول انه وبسبب الزحام غير العادي في محطة الفحص بالاحساء وعلى مدار العام اضطر لتكليف شخص ليذهب بسيارته ويفحصها كونه لا يستطيع الاستئذان من عمله لهذا الغرض، وتمنى البراقي على المسؤولين سرعة إيجاد حل يتمثل في فتح بوابتين إضافيتين ليخفف الضغط الكبير على المحطة. الفحص الدوري للسيارات الاحساء لمدة عام. نقص الخدمات محمد القحطاني أبدى امتعاضه من عدم تعاون إدارة المحطة مع شكوى المراجعين، كما أبدى انزعاجه من تعامل إدارة المحطة وحدتها في التعامل، وطالب من المسؤولين ضخ دماء جديدة لإدارة المحطة ولتحسين خدماتها، ويضم المواطن يزيد معيشي صوته لما ذكره القحطاني مشيراً إلى أنه لقي نفس المعاملة وعدم التعاون من قبل إدارة المحطة! ويقول ناصر الجويد إنه ورغم الأعداد الكبيرة من المراجعين والمنتظرين إلا أن المحطة تخلوا من كفتيريا لتناول وجبة خفيفة كما أنها تخلوا حتى مكان لشرب الماء البارد. مطالب ملحة هل ترى النور؟! الجلوس تحت أشعة الشمس الحارقة ورياح السموم المتربة وطول الانتظار هي المشكلة المشتركة التي شكا منها جل الذين التقيناهم وطالبوا المسؤولين بإنشاء صالة خاصة لاستراحة المراجعين كما هو الحال عليه في مدينة الرياض بدلاً من الجلوس في السيارات تحت أشعة الشمس أو تحت الأمطار، بدوره طالب يزيد معيشي بأن يتم تنظيم المحطة من جديد بحيث يكون الكونتر (الكابينة) الذي يعطي ورقة الدخول لإجراء الفحص في مدخل المحطة دون الحاجة للنزول من السيارة كما هو موجود في محطة الرياض، لا أن تضطر للنزول والمشي مسافة طويلة لأخذ الورقة فهذا الأسلوب العتيق الذي لا يزال بمحطة الأحساء عفا عليه الزمن.
السابق التالي لا تلقَ دهرَك إلا غيرَ مكترثٍ مادام يصحبُ فيه روحَك البدنُ أبو الطيب المتنبي
منتديات ستار تايمز
1k 👁️ من القائل. ؟ كبير القوم لا علم عندهُ.. صغيرٌ إذا التفّت عليه المحافلُ. Ghurwi يوليو 25, 2016 سؤال 3 إجابات 7. 6k 👁️ من القائل. ؟ لا خَيْرَ في حُسْنِ الجُسُومِ وطُولِها سماهر نوفمبر 13, 2015 الروشن العربي ( هنا يمكنك طرح الأسئلة ❔).. أو المشاركة بالإجابات والتعليقات مع الآخرين. التصنيفات جميع التصنيفات أسئلة عامة (1. 5k) (1. 1k) لغات ولهجات (2. 5k) علوم وبيئة (2. 2k) جغرافيا أسرة ومجتمع سفر وسياحة (1. لا تلق دهرك إلا غير مكترث - اقتباسات المتنبي - الديوان. 3k) رياضة وألعاب (485) فن وفنانين (623) مال وأعمال (542) كمبيوتر وإنترنت (635) 142 المتواجدون حاليا 0 عضو و 142 زائر 13. 0k أسئلة 21. 6k إجابات 4. 4k تعليقات 1. 1k أعضاء...
وهي من سقطات... المزيد عن المتنبي
بِــمَ الـتـعـــلـلُ. * بِــمَ الـتـعـــلـلُ.... ؟!
لا تَلقَ دَهرَكَ إِلّا غَيرَ مُكتَرِثٍ مادامَ يَصحَبُ فيهِ روحَكَ البَدَنُ فَما يَدومُ سُرورُ ما سُرِرتَ بِهِ وَلا يَرُدُّ عَلَيكَ الفائِتَ الحَزَنُ — المتنبي شرح أبيات الشعر شرح البيت الأول: يقول: ما دام روحك في الجسد، فلا تبال بحوادث الدهر، فإنها لا تدوم. وقيل: أراد لا تبال بأهل الدهر ما دمت حيّاً. شبكة شعر - المتنبي - لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ. شرح البيت الثاني: يقول: سرورك بمواتاه الدهر لا يديم ذلك لك، وإن حرصت على دوامه. وجزعك على ما يفوتك منه لا يرده عليك، فلا تفرح بلذة إن وصلت إليك، ولا تحزن عليها إن فاتتك.
المتنبي إذن شاعر النفس الإنسانية التي عذبها طموحها ونشدانها عالما لا يتحقق وآمالا تناطح المستحيل، وهو عبقري هذه اللغة الجميلة التي هدته فطرته إلى أدق أسرارها وأعمق خفاياها، وهو موسيقارها الفذ الذي شحن تجلياتها الشعرية بألوان موسيقاه الهادرة الصاخبة أحيانا، الحزينة الهادئة أحيانا أخرى، وتجلت براعته الموسيقية - أكثر ما تجلت - في لون من التقطيع الموسيقي، عرفه قدماء البلاغيين باسم "التفويف" وبحثوا عنه في "جمال تقسيم الكلام"، وأشاروا إلى أنه ثمرة لتدفق الطبع ورقة التعبير وأناقة الديباجة وصفاء العبارة وتآخي الكلمات وتوازنها في أجراس مطردة عذبة، مطربة.