تقبلوا ، سيدي وكيل الجمهورية ، فائق عبارات الاحترام. ( التوقيع) نسخة للمديرية الولائية للتجارة ( اسم الولاية) وجمعية حماية المستهلكين ( اسم الجمعية المحلية). امتحان الذكاء iq
وعن كيفية التحقق من صحة الشكاوي والبلاغات الواردة للنيابات أشار إلي انه يكون بالتحقيق الذي تجريه النيابة بحضور الشهود.
أوضحت لـ «الاقتصادية» هيئة حقوق الإنسان، أنها تلقت 11 شكوى من مواطنين ومواطنات بالاعتداء عليهم من قبل مراكز شرط وضباط ورجال مكافحة مخدرات في عام 2012، وضمنت الهيئة شكاواهم في إطار الحق في السلامة الجسدية وفي الحماية من التعسف والتعذيب، وتبين للهيئة بأن جميع الشكاوى التي تلقتها في هذا الخصوص كيدية وغير صحيحة. وتلخصت الشكاوى الصادرة في ادعاء مواطن تعرضه للإهانة والتعذيب الجسدي والنفسي في أحد أقسام الشرطة، وقد وردت الإفادة أن ما ادعاه غير صحيح، وأن المعني هو الذي قام بإيذاء نفسه بموجب تقارير طبية، وشكوى مواطن من تعرضه للاعتداء في قسم الشرطة وبعد إحالتها إلى هيئة التحقيق والادعاء العام اتضح عدم صحة الاتهام، وشكوى مواطن يتهم رجال مكافحة المخدرات أنهم قاموا بالاعتداء عليه وتفتيشه، وبالتحقيق من ذلك عبر الجهات المختصة وردت الإفادة أن المعني من المروجين وعليه قضايا هروب من السلطة وتهريب مخدرات. كما تضمنت الشكاوى، إدعاء زوجة بأن زوجها تعرض للإيقاف والاعتداء في مركز الشرطة، وبمتابعة ذلك مع جهات الاختصاص وردت عليه بعد تقديم بلاغ ضده وأطلق سراحه بكفالة، وما زالت القضية رهن الاستكمال، وشكوى مواطن تفيد أن رجال مكافحة المخدرات داهموا منزله واعتدوا عليه، وبمتابعة ذلك مع جهات الاختصاص جاءت الإفادة أنه تم القبض عليه وعلى زوجته لقاء ترويج مخدرات وثبت أن ادعاءه غير صحيح، وشكوى مواطن أن إدارة مكافحة المخدرات طلبت والده وقامت بالتحقيق معه والاعتداء عليه، وبمتابعة ذلك مع جهات الاختصاص وردت الإفادة أن ادعاءه غير صحيح وأن والده من كبار مروجي المخدرات.
وأضاف عوز في تصريح صحفي، ان "اليومين المقبلين سيشهدان دخول الكثير من الزائرين الى كربلاء المقدسة لإداء مراسيم الزيارة الأربعينية. وأوضح، ان العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية استعدتا منذ وقت مبكر لتأمين الزيارة واستقبال الزائرين، مشيراً الى ان التنسيق المستمر والاجتماعات المبكرة مع قيادة العمليات وقيادة الشرطة والمحافظات ساهمت في تأمين وتسهيل الأجواء المناسبة لإحياء الزيارة. ولفت، الى ان توسعة الطرق الرئيسة المؤدية الى كربلاء المقدسة ساهمت كثيراً في انسيابية دخول وخروج الزائرين من والى المدينة. زيارة الأربعين مكتوبه بالتشكيل. يأتي ذلك فيما تواصل حشود الزائرين المسير نحو كربلاء المقدسة للمشاركة في إحياء زيارة الأربعين التي تبلغ ذروتها مساء اليوم الأثنين.
وفي جزء آخر من حديثه شدد آية الله النجفي على المؤمنين أهمية وضرورة ووجوب استمرار الشعائر الحسينية، لأنها مسيرة الحق ضد الباطل، ومسيرة تحقيق المصير، وإثبات الوجود، وقال: "سنستمر على هذه الشعائر مهما كلفتنا هذه المسيرة، وقد علم العالم والتأريخ أن أعداء الحسين (عليهم السلام) وأعداء الإنسانية والتأريخ عاجزون عن محو هذه الشعائر. زيارة الأربعين مكتوبه بالصفحات. هذا وبارك سماحته لخدمة الإمام الحسين (عليه السلام) والممارسين للشعيرة الحسينية قائلاً: "نبارك لكم هذا التوفيق العظيم، لأنّ خدمة الإمام الحسين (عليه السلام) شرف في الدنيا والآخرة"، كما ابتهل إلى الباري (عزّ اسمه) أن يحفظ زائري وخدمة الإمام الحسين (عليه السلام) من ُكل سوء، ويأخذ بيد الأُمة صوب جادة الصواب والصلاح. من جانبه بين ممثل المرجع النجفي ومدير مكتبه المركزي الشيخ علي النجفي في تصريحٍ لعددٍ من وسائل الإِعلام أَن المرجع النجفي تبرك اليوم بمشاركته المؤمنين المعزين والمحبين لشعيرة زيارة الأَربعين؛ لأنها تمثل شعيرةً من شعائر الدين وإِحياؤها هو إِحياء للدين وإِحياء للشعائر وإِحياء للنصر الحسيني والنهضة الحسينية. وأَضاف أَن زيارة الأَربعين تمثل حالة اجتماعية وإِنسانية فريدة من نوعها تذوب فيها كل المسميات والانتماءات القومية والجغرافية والسياسية وتسقط كل العناوين والطبقات ويكون الانتماء فقط للإِمام الحسين (عليه السلام).
هل يكرهُ تقليمُ الأظافرِ ليلاً؟ تقليمُ الأظافر من السُنَّةِ مطلقًا، ولم نقفْ على روايةٍ تنهى عن تقليم الأظفار ليلاً. اشترك في قناة «الأئمة الاثنا عشر» على تليجرام وعليه فمقتضى ما دلَّ على أنَّ: (مِن السنَّة تقليمُ الأظفار) هو محبوبيَّة التقليمِ في أيِّ وقت، نعم وردت رواياتٌ عديدةٌ تحضُّ على اختيارِ يومِ الجمعة لتقليم الأظفار، وبه يكونُ تقليمُ الأظفار مستحبٌّ في نفسِه وهو في يوم الجمعة أكثر كمالاً وفضلاً. فممَّا ورد في محبوبيَّة التَقليم يومَ الجمعة ما رواه الكليني بسندِه عن أبي بصير قال: قلتُ لأبي عبدالله (ع): ما ثوابُ مَن أخذَ مِن شاربِه وقلَّم أظفارَه في كلِّ جمعة؟ قال (ع): "لا يزالُ مطهَّرًا إلى الجمعة الأخرى"(1). وروى الكلينيُّ بسندٍ معتبرٍ عن هشام بن سالم، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: تقليم الأظفار يوم الجمعة يؤمن من الجذام والبرص والعمى وإنْ لم تحتجْ فحكَّها(2). ومعنى الرواية أنَّ المداومة على تقليمِ الأظفار في كلِّ جمعة ينفعُ في الوقاية من هذه الأمراض والعاهات. زيارة الاربعين مكتوبة - مركز الإسلام الأصيل. وروى الكلينيُّ أيضاً بسندٍ معتبر عن محمد بن طلحة قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): "تقليمُ الأظفار وقصُّ الشارب وغسلُ الرأسِ بالخطمي كلَّ جمعة ينفي الفقر ويزيد في الرزق".
النهاية
صحافة الجديد - قبل 5 ساعة و 12 دقيقة | 47 قراءة - الأكثر زيارة