أخبار > الدكتور عبدالله القرني: الأوامر الملكية ظاهرة حضارية واعية
منبر - العرضيات:
وصف مدير مكتب التعليم بالعرضية الجنوبية الدكتور عبدالله أحمد القرني الأوامر الملكية بالظاهرة الحضارية الواعية. دكتور عبدالله القرني جلدية وتناسلية - دليل الأطباء. وقال الدكتور القرني: "صدور الأوامر الملكية التي سمعها الجميع تأتي من حرص خادم الحرمين الشريفين -وفقه الله- على مواكبة النهضة والتطور الذي يشهده العالم وهي ظاهرة حضارية واعية تنطلق من قاعدة مهمة وهي وضع الرجل المناسب في المكان المناسب بل وتعد صدور هذه الأوامر من ضروريات التجديد والتغيير في نهضة دولة ترى أنه لزاماً عليها أن تكون في مصاف الدول المتقدمة وهي تأتي لكي تحقق رؤية هذه البلاد ٢٠٣٠.. وفق الله خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده لما فيه صلاح البلاد والعباد". وأضاف: "ونقول لوزير التعليم سابقاً الدكتور أحمد العيسى كفيت ووفيت وجزاك الله خيراً على ماقدمت للتعليم في الفترة الماضية ونسأل الله لك العون والسداد، أما الوزير القادم الى التعليم الدكتور حمد آل الشيخ فنقول له حياكم الله وعلى الرحب والسعة وأنتم لستم ببعيد عن التعليم والجميع ينظرون إليكم بعين الأمل والتفاؤل في تحقيق رؤية هذه البلاد ٢٠٣٠ وفقكم الله وأعانكم وسددكم".
- دكتور عبدالله القرني جلدية وتناسلية - دليل الأطباء
دكتور عبدالله القرني جلدية وتناسلية - دليل الأطباء
وعاد الشيخ للدعوة وكانت أول محاضرة له بعنوان "أما بعد" والسلسة "من روائع السيرة" و استطاع الشيخ إقناع بعض الشيوخ الداعين للتكفير والتفجير بالتوبة. وبعدها بفترة جاء إعلان الشيخ توقفه عن الدعوة في قصيدة كتبها بخصوص هذا الموضوع استهلها بأبيات يحن فيها إلى مسقط رأسه قرية بلقرن ومن ثم بدأ بعدها في الحديث عن التحامل الذي يلقاه من أطراف مختلفة ويقول: تلقيت اتهامات عديدة فالحداثيون يعتبروننا خوارج، والتكفيريون يشنعون علينا بأننا علماء سلطة، بينما ما زال بعض السياسيين مرتابين منا. وهناك من يرى أننا مجرد راكبي موجة، وأننا غيرنا جلودنا لكي نحقق بعض المكاسب، متناسين أننا ندفع الثمن غالياً. والقصيدة التي جاءت بعنوان "'القرار الأخير'" في حدود 70 بيتاً وجدت ضجة كبيرة في أوساط محبي الشيخ منذ صدروها في ملحق (الرسالة) بجريدة المدينة وتباينت التعليقات حولها من مؤيد ومعارض ومتفهم. اقتباس من كتاب مقامات القرني المقامة الجامعية: قلت: كنت أدرس في أبها ، والعلم عندي من الشهد أشهى ،لا أخرج من الحارة، من البيت إلى المنارة ، وقليلاً ما أركب السيارة. كانت الكتب أغلى عندي من الذهب، فإذا تفردت بكتاب ، نسيت الأصحاب والأحباب.
وحكم كذلك عددًا آخر لمجلات علمية محكمة ، وشارك في مؤتمرات علمية محلية وإقليمية ودولية
أنشر السيرة الذاتية على مواقعك
السيرة الذاتية بِ دِ فْ