خواطر جميلة عن الحياة في هذه الحياة نتعرض إلى مجموعة من المواقف والأحداث مع الآخرين ومع أنفسنا ومع الدنيا بوجه عام، ولكن بمجرد قراءة القليل من خواطر جميلة عن الحياة نتأثر وتجعلنا نتمسك بها ونعافر فيها. خواطر عن الحياة قصيرة ومعبرة يمكنك أن تقرأ هذه الجمل والخواطر وتركها في ذهنك حتى تكون قادر على استيعاب ما يحدث خلال رحلة الحياة، وحتى نكون قادرين على التعايش معه ليس الاستيعاب فقط بل التعايش والتكيف والاستمرار، ومن هذه الخواطر: الأمل هو أن تقوم بحرق ورقة التشاؤم. حين تجد الحياة سوف تجد هناك أمل. المتشائم هو شخص أحمق فهو يرى النور أمام عينيه، لكنه لا يصدق من كثرة التشاؤم. الأمل هو الشمعة التي ما زالت توقد في رحم الظلام والعتمة. لولا وجود الأمل في الغد والمستقبل ما كان عاش المظلوم حتى اليوم. التفاؤل طريق صحيح فهو يمنحك هدوء الأعصاب وراحة البال في أحرج الأوقات. إذا شعرت بالتشاؤم في يوم ما عليك أن تتأمل في الوردة. هناك مجموعة من أشخاص يعتبرون هم الأمل بذاته. يمكنك أن تتبع هذه الخواطر في حياتك بشكل مستمر، حيث تحتوي على العديد من العبر والعظات التي نستفاد منها على مدار الحياة، ومنها: عليك أن تجعل خطواتك مثل الذي يمشي على الرمل، لا أحد يستطيع سماع صوت خطواته ولكن يكون أثر خطواته واضح جدًا للجميع.
… النقد.. غالبًا.. ما يفسد ،، و ،، لا يصلح!!.. ربما.. لأنّه ناتج عن ،، استحقاق مبطن.. ليس له ،، واقع.. يشفع له!! … في.. الحياة ،، لكي.. تتعلم!!.. عليك.. أن تبعد عن.. الأحكام السريعة ،، و ،، تعطي مساحة أكبر.. للملاحظة!! … المبالغة.. في ،، استخدام.. النقد الساخر!!.. تضحكنا قليلاً.. لكنها ،، قد.. تسقط هيبتنا ،، وتضحك اﻵخرين.. علينا.. كثيرا!! … الإعلام.. العربي!!.. في تناوله.. لبعض القضايا ،، السلبية في.. المجتمع!!.. قد.. يساهم.. يشكل كبير ،، في نشرها.. بين.. النّاس!! … تركيزك.. ما تريد!!.. ينسيك.. كثيراً ،، من الأمور.. لا تريد!! … – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – – –. هل ساعدك هذا المقال ؟ عبدالرحمن مجدي رسالتي فى الحياة: نشر الحب والعلم والوعي والسعادة لكل البشر بكل دياناتهم وأعتقداتهم وأفكارهم ، لا أكره أي إنسان ، أحب كل إنسان لكونه إنسان.. ما يسعدني حقاً هي قوتك ، سعادتك ، حبك.. الهدف من الموقع هو أن تساعد نفسك بنفسك! !
اﻹهتمام.. بتصحيح.. اﻷخطاء!!.. أفضل من.. اﻹنشغال ،، بانتقاد.. اﻷعداء!! … – – – – – – – – – – تبدأ.. النهاية!!.. حينما.. يرى الشخص.. النزول صعودا ،، و ،، الصعود نزوﻻ!! … الرضا.. أن تعتقد جازما ،، أن ما أنت فيه.. أفضل اختيار.. لك!! … قد يكون.. دليلا على خطأ ،، في مسار توجهك.. نحو.. ما تريد!! … اﻷزمات.. منتج.. عجيب!!.. مكتوب عليه.. فرصة ،، للتصحيح الشامل.. ﻻ ،، للتلميع الزائل!! … تقوى.. الصلة.. بالله!!.. حينما.. نتخلص ،، من التعلق.. بكل.. ما سواه!! … في.. ما تقدمه.. للآخرين!!.. ركز.. على ما تريد ،، و ،، تجاهل ما يظنون.. أنك.. تريد!! … في الغالب.. تبسبق ،، بعقبات.. متفاوتة القوة!!.. إذا.. تجاوزها ،، الشخص.. بنجاح ،، حقق.. ما يريد!! … قوة.. اﻹيمان!!.. أن.. يصبح.. ما ﻻ ترى ،، أقوى.. مما ترى!! … اﻷفكار.. السلبية!!.. تبدأ.. منك ،، و ،، ﻻ تترك.. حتى ،، تنتهي.. منك!! … همسة رمضانية ،، يا.. من.. تبحث عن ،، ليلة القدر.. طلبا للأجر!!.. إبحث.. عن.. الله ،، داخلك.. فإذا وجدته ،، ستجد.. كل شيء!! … أعظم.. فائدة.. للأزمات!!.. تذكرنا.. أن لنا ،، ربا.. ﻻ ينسانا ،، مهما.. نسيناه!! … التقبل ،، و ،، الرضا!!..
رمضان_الخير, Monthofgood 27/04/2022 08:30:00 ص خواطر الإمام الشعراوي | أسرار الأهلة رمضان_الخير MonthofGood بوابة أخبار اليوم الإلكترونية فقال: «وَلَيْسَ البر بِأَن تَأْتُواْ البيوت مِن ظُهُورِهَا ولكن البر مَنِ اتقى وَأْتُواْ البيوت مِنْ أَبْوَابِهَا واتقوا الله لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ» أى لا تجعلوا المسائل شكلية، فنحن نريد أصل البر وهو الشىء الحسن النافع. والملاحظ أن كلمة (البر) فى هذه الآية جاءت مرفوعة، لأن موقعها من الإعراب هو (اسم ليس) وهى تختلف عن كلمة (البر) التى جاءت من قبل فى قوله تعالى: «لَّيْسَ البر أَن تُوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ قِبَلَ المشرق والمغرب» التى جاءت منصوبة؛ لأن موقعها من الإعراب هو (خبر مقدم لليس). حاول المستشرقون أن يأخذوا هذا الاختلاف فى الرفع والنصب على القرآن الكريم. ونقول لهم: أنتم قليلو الفطنة والمعرفة باللغة العربية، فماذا نفعل لكم؟. يصح أن نجعل الخبر مبتدأ فنقول: (زيد مجتهد)، هذا إذا كنا نعلم زيداً ونجهل صفته، فجعلنا زيداً مبتدأ، ومجتهداً خبراً. لكن إذا كنا نعرف إنسانا مجتهداً ولا نعرف من هو، فإننا نقول: (المجتهد زيد). إذن فمرة يكون الاسم معروفاً لك فتلحق به الوصف، ومرة تجهل الاسم وتعرف الوصف فتلحق الاسم بالوصف.