الشاعر طلال الرشيد الشاعر طلال الرشيد واحد من أفضل شعراء المملكة الرحلين، ولد في مدينة الموصل العراقية، وهو واحد من كبار شعراء السعودية الراحلين وينتمي إلى أسرة آل رشيد زعماء حائل في السابق، وله العديد من القصائد التي غناها الكثير من الفنانين الكبار مثل قلت أحبه حيل وغناها محمد عبده ومشتاق وغناها كاظم الساهر، وكول الكواذل وغناها عبادي الجوهر. الشاعر أحمد عبد السلام العلي يُعد أ حمد عبد السلام العلي من الشعراء الشباب المميزين في المملكة، وهو من مواليد 1986 في منطقة الظهران، وتخرج في الأصل بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وأنهى الدراسات العليا في جامعة Pace University الأمريكية ، وتخصص في علوم النشر، وتدرب في دار نشر Knopf الشهيرة ، وأشرف على تدريبه Sonny Mehta أكبر محرر بالدار الشهير، الذي تتلمذ على يده مايكل اونداتجي - كازو إيشيغورو - جوليان بارنز - توني موريسون - علاء الأسواني. واستطاع العلي أن يترجم لكبار الكتاب مثل مانويلا سوارس محررة هاري بوتر وتويلايت، وعلاء الأسواني وخاروكي كوراكامي ، بجانب حضوره لمحاضرات لكبار الكتاب والشعراء حول العالم. أشهر 10 شعراء شباب في السعودية.. استمع لأبياتهم «فيديو» | موقع سيدي. واستطاع الشاعر السعودي الشاب تأليف 4 كتب شعرية هي " لافندر أوتيل كاليفورنيا في 1016 - كما يغني بوب مارلي 2014 وحصد ذلك الكتاب الأكثر مبيعًا في معرض الرياض الدولي للكتاب - وكتاب يجلس عاريًا أمام سكايب عام 2013 - ونهام الخليج الأخضر عام 2010، في حين دخلت نصوصه ضمن مجموعة من قصائد الشعراء السعوديين في كتابي " ثلاثون شاعرًا ثلاثون قصيدة - عشرون دقيقة".
حساب الشاعر عبد اللطيف بن يوسف على ساوند كلاود من هنا.
والرشيدي وُلد بالدمام، والتحق بالسلك العسكري ضابطًا بالحرس الوطني، ويمتاز شعره بالبساطة والعمق، ورسم صورة شعرية طرية عذبة، فضلاً عن حضوره الشعري على المسرح، واختياره للمفردة، وشعره البدوي الرقيق.. قال عن نفسه: "أنا خليط من السعودية، وأحب هذه الأرض".. فبكته هذه الأرض، وبكاه الشعر. قصائد شعراء سعوديين إلى مملكة هولندا. والرشيدي من جيل ومدرسة الثمانينيات والتسعينيات الميلادية الشعرية، وأحد النجوم الذين ظهروا على أغلفة المجلات الشعبية والملاحق الشعرية، وكان يتسابق الجمهور لشرائها؛ فترك رحيله فراغًا، لا يمكن أن يشغله أحدٌ؛ فغاب نجم الشعر، ونعى محبوه فقيدهم عبر أبيات شعرية، وتذكروا قصائده، خاصة التي كتبها في حب الوطن، وكان آخرها تلك التي امتدح فيها رجل الأمن جبران عواجي، وقال فيها: (ما دام يولد للوطن مثل جبران** تموت عدوان الوطن ما تطوله). مطالبات بالتكريم ومع غياب هؤلاء العمالقة الذين أثروا مسارات الشعر الشعبي، وأغنوا ميادينه، لا تزال المطالبات مستمرة بتكريمهم، والاحتفاء بهم.. فقد كانوا لسان الوطن في السلم والحرب، ويكفي ما بقي من قصائدهم في حب الوطن، حتى وهم على فراش المرض، يرددها أغلب المجتمع، ويتغنون بها. أخبار قد تعجبك