شاهد أيضًا: متى شرع الاذان أول مؤذن في الإسلام أول مؤذن في الإسلام هو الصحابي بلال بن رباح، إذ اختاره رسول الله محمد -صلى الله عليه وسلم- لأن صوته كان جميلاً، فأذن الصحابي الجليل بلال من مكان مرتفع، حتّى اُستُحدثت المنارة فيما بعد، كما أضاف بلال بعض الكلمات بعد الأذان في صلاة الفجر، وأقرّها رسول الله، وهي: "الصلاة خيرٌ من النوم"، وقد أذّن عبدالله بن أمِّ مكتوم مع بلال. شاهد أيضًا: من هو الصحابي الذي رأى الأذان في المنام من هو الصحابي الذي رأى الأذان في منامه رأى الصحابي الجليل عبد الله بن زيد الأنصاري الأذان في منامه، وهو أحد الصحابة الذين شهدوا بيعة العقبة الثانية، وكان ممن شهدوا معركة بدر وأحد والخندق، وغيرها من المعارك، وقد كان عبد الله بن زيد يكتب بالعربيّة قبل الإسلام، إذ كانت الكتابة في العرب قليلًا. شاهد أيضًا: يقصد بمكروهات الصلاة شروط الأذان والمؤذن شرع الأذان في الإسلام ليكون أحد العبادات التي فرضها الله عزّ وجل على عباده المسلمين، وهناك شروط تتعلق بالأذان والمؤذن، وهي: أن يكون المؤذن مسلماً، فلا يصح الأذان من الكفار. متي فرضت الصلاه علي المسلمين ابن باز. أن يكون المؤذن بالغاً مميزاً، فلا يصح الأذان من الصبي الغير مميز.
حكم الزكاة والحكمة من مشروعيّتها تُشكّل الزّكاة الرّكن الثالث من أركان الإسلام، وقد قُرنَت بالصلاة في العديد من الآيات الكريمة، وجعلها الله -تعالى- طُهرةً للمزكّي؛ أي تزكيةً لنفسه، لقوله -تعالى-: (خُذ مِن أَموالِهِم صَدَقَةً تُطَهِّرُهُم وَتُزَكّيهِم بِها)،ويمكن تعريف الزكاة بأنَّها إخراج مقدارٍ معيّنٍ من المال الذي بلغ النّصاب بشروطٍ مخصوصةٍ إلى مستحقّيها، وقد شرعها الله -تعالى- لحِكَمٍ كثيرةٍ منها ما يأتي: تطهير النفس البشرية من الطمع والبخل. سدّ حاجة الفقير والمحتاج والمحروم ومواساتهم. تحقيق سعادة الأمة ومصالحها.
– قم للصلاة فور سماع الأذان ولا تؤجلها أبداً. – أطلب من والديك أو أحد إخوتك أن يؤمك للصلاة حتى يكون عوناً لك. – اقرأ كثيراً عن جزاء تارك الصلاة وفي وصف الجنة ونعيمها. – أحط نفسك بالصحبة الصالحة التي تذكرك دائماً بالله.
⇐على من تجب الصلاة؟ تجب الصلاة على كل مسلم بالغ عاقل سواء كان ذكر أو أنثى ، ولا تجب على الصبي حتى يبلغ، ولا المجنون حتى يعود لرشده، ولا الحائض ولا النُفساء حتى تتطهر. متى فرضت الصلاة على المسلمين - الطير الأبابيل. ⇐لماذا نصلي ؟! الصلاة هي الفريضة الوحيدة التي لم ينزل بها جبريل عليه السلام ليبلغها للنبي صلى الله عليه وسلم، بل بلغها الله عز وجل لنبيه الكريم بنفسه مباشرة دون حجاب فوق سبع سماوات، هذا وإن دل على شيء يدل على عظم شأنها وأهميتها، فقد كانت أخر ما أوصي به رسولنا الكريم قبل انتقاله للرفيق الأعلى، كما أنها أول ما يحاسب عليه المسلم بعد دخوله القبر فإذا فلحت فلح عمله، وإذا فسدت فسد عمله. ⇐كيف تنتظم في الصلاة؟!