في اول خطوة لمستقبليين سابقين ترشيحا للانتخابات، أعلنت مساء اليوم لائحة شمالية، تضم قيادات سابقة قيادية في تيار المستقبل، كانوا قد قدموا استقالاتهم، مع اعلان الرئيس سعد الحريري تعليق العمل السياسي وعدم المشاركة بالانتخابات ترشيحا واقتراعا. فقد اطلق نائب رئيس تيار المستقبل السابق الدكتور مصطفى علوش من دارته، اللائحة الأولى في دائرة الشمال الثانية، وتضم: عن المقعد السني في طرابلس: علوش، النقيب فهد المقدم، ربى الدالاتي، علي الايوبي، خالد مرعي. علوش «يقفز» فوق «المستقبل» ويطلق أول لائحة في دائرة الشمال الثانية! - جنوبية. عن المقعد الماروني في طرابلس: طوني شاهين. عن المقعد الأرثوذكسي في طرابلس: شيبان هيكل. عن المقعد العلوي في طرابلس: بدر عيد. عن مقعدي الضنية: النائب سامي فتفت وعبد العزيز الصمد. عن مقعد المنية: أحمد محمود الخير.
تتواصل التحقيقات في جريمة بلدة أنصار الجنوبية التي راح ضحيتها أم وبناتها الثلاثة، وفيما اعترف القاتل بجريمته بينما شريكه في الجرم لا يزال متوار عن الأنظار. وقد جالت قناة الجديد داخل منزل المغدورات الثلاث في بلدة أنصار، وأظهرت صور ملتقطة من الدّاخل وجود مصاغ ومجوهرات إضافة إلى جوازات سفرهنّ ومبلع من المال، الأمر الذي يسقط فرضية هروب الشابات ووالدتهنّ من البيت.
معدل الترميز: 27500. الاستقطاب: عمودي. معدل تصحيح الخطًا: 5/6. أبطال مسلسل توبة يشارك في بطولة مسلسل توبة، بجانب النجم عمرو سعد، مجموعة كبيرة من النجوم، أبرزهم أسماء أبو اليزيد، وماجد المصري، وصبا مبارك، وهالة فاخر، وحجاج عبد العظيم، ودياب، ومحمد لطفي، رحاب الجمل، ميمي جمال، أحمد بوشي، مصطفى أبو سريع، وهذا المسلسل من تأليف ورشة من المؤلفين الشباب، ومن إخراج أحمد صالح.
لكنّهم في حالة الحريري الابن يرفعون الصوت عالياً: «هل بينكم من يقول لنا أين ذهبت ثروة سعد الحريري، وهل تشرحون لنا كيف استفاد من الدولة والمؤسسات والمشاريع وهو لم يعد يملك حتى بيته؟ صحيح أن بعض المقرّبين أو الذين عملوا معه تورّطوا في أمور كثيرة، لكنّ الرجل عاد إلى العمل كأنه موظف برتبة مدير صغير. هو يفتش عن رزقه كما فعل والده قبل خمسين عاماً…». تويتر سعد علوش. ثمّة ما لا يمكن الفصل فيه بين السياسي والعاطفي والإنساني في النظرة إلى سعد الحريري. يصعب على أحد، أيّ أحد، من القيادات السُّنّية في لبنان، الادّعاء بالقدرة على وراثة الحريري، لا في تياره ولا خارجه. وما تعلّمناه خلال شهر أنه حتى القوى الأخرى، من حلفاء الحريري اللبنانيين، إلى الرعاة الخارجيين، القابلين به أو الكارهين له، كلّ هؤلاء، وصلوا إلى نتيجة حاسمة: سعد، لا يزال هو الزعيم من دون منافس!