وبذلك نكون قد تحدثنا بشكل وافٍ عن رمل الكلى وأهم الطرق المتبعة في التخلص منه وتنظيف الكلى.
محتويات ١ رمل الكلى ١. ١ أسباب تكون رمل الكلى ١. ٢ أنواع حصى الكلى ١.
أعراض رمل الكلى - YouTube
التعرض للجفاف يؤدّي الجفاف إلى نقص منسوب الماء في الجسم؛ والذي يسبّب بدوره زيادة المواد المتبلورة في البول؛ لتزيد نسبة الترسيب لها؛ ممّا يؤدي إلى تجمُّعها على شكل نوىً لحصى صغيرة يزيد حجمها مع الأيام؛ لتصبح على شكل رمل كلوي. طبيعة التغذية إنّ النمط الغذائي الغني بالأملاح والمواد البروتينية يُعدُ مصدراً جيداً للمواد المترسبة التي تشكِّل الحصى؛ حيث تساهم زيادة تركيز هذه المواد بحدوث الالتهابات الكلويّة التي تسهّل تشكّل رمل الكلى؛ حيث تنتفخ الكلى نتيجة الالتهابات، ممّا يؤدي إلى تجمعات تسهِّل تَشَكُّلَ الحصى الكلوية. التقدم بالسن مع مرور الأيّام تزداد تجمّعات المواد المفلترة بالكلى بنسب ضئيلة جدّاً تترسب بعد عمليّة التخلص من السوائل بالكلى؛ لتتجمّع على شكل حصى، وهذه العملية تحتاج لسنين طويلة تحدث نتيجة التقدم بالسن. أعراض رمل الكلى تختلف أعراض رمل الكلى من حيث الشدّة والحدة والمدة؛ وذلك حسب نوع المواد التي شكَّلت الرمل، أمَّا من ناحية الأعراض العامّة، فهي تشترك بنفس الأعراض تقريبا، وهي: ارتفاع درجة حرارة الجسم؛ وذلك نتيجة الالتهابات التي تحدثها حركة رمل الكلى في المجاري الكلويّة. عدم استقرار المعدة؛ وذلك نتيجة الشعور بالغثيان والدوار في بعض الحالات.
الاضطرابات العصبيّة: يمكن لبعض الاضطرابات العصبيّة مثل: الاضطرابات الناجمة عن الجلطة الدماغيّة، وإصابة العمود الفقريّ أنّ تؤدي إلى اضطراب قدرة المثانة على التفريغ الكامل للبول. أسباب أخرى: توجد العديد من الأسباب الأخرى التي تؤثر في قدرة المثانة على تفريغ البول، مثل: تضخّم البروستاتا لدى الرجال، واستخدام بعض الأجهزة الطبيّة؛ مثل قسطرة البول، وفتق المثانة (بالإنجليزية: Cystocele) لدى النساء، ورتوج المثانة (بالإنجليزية: Bladder diverticula). مضاعفات رمل المثانة قد يؤدي عدم علاج حصى المثانة إلى بعض المضاعفات الصحيّة حتى في الحالات غير المصحوبة بالأعراض، مثل: عدوى المسالك البوليّة ، واضطراب وظائف المثانة المزمن (بالإنجليزية: Chronic bladder dysfunction)؛ والمُتمثل بكثرة التبوّل، والألم عند التبوّل. [٢] المراجع ↑ "Bladder Stones",, Retrieved 11-5-2019. Edited. ^ أ ب "Bladder stones",, 27-10-2016، Retrieved 11-5-2019. Edited. ↑ Tim Newman (21-12-2017), "All about bladder stones" ،, Retrieved 11-5-2019. Edited.
الإصابة السابقة بحصى الكلى. تناول بعض الأدوية؛ مثل مُدرّات البول، أو مضادّات الحموضة التي تحتوي على الكالسيوم. إصابة أحد أشخاص عائلة المريض بحصى الكلى. عدم شرب كميات كافية من الماء. تناول نظام غذائي غنيّ بالبروتينات، والصوديوم، والسكريات. الإصابة بحالة مرضية تسبّب انتفاخ أو تهيّج الأمعاء أو المفاصل. الإصابة بمرض الكلى مُتعدّد الكيسات (بالإنجليزية: Polycystic kidney disease)، أو أي مرض كيسي آخر في الكلى. الإصابة بحالة معيّنة تزيد من احتواء البول على مركبات السيستين (بالإنجليزية: Cystine) أو الأوكسالات (بالإنجليزية: Oxalate)، أو حمض اليوريك أو الكالسيوم. إجراء جراحة المجازة المَعدية (بالإنجليزية: Gastric bypass surgery)، أو أي عمليّة أخرى في الأمعاء. أنواع حصى الكلى تتفاوت أحجام وأشكال وألوان حصى الكلى، فبعضها يشبه حبّات الرمل، بينما في بعض الحالات النّادرة قد تشبه حجم كرة الغولف، وفي الحقيقة توجد أربعة أنواع رئيسية لحصى الكلى، نذكرها فيما يأتي: [٣] حصى حمض اليوريك ؛ (بالإنجليزية: Uric acid stones) وتكون عادةً بنيّة اللّون وليّنة، وأكثر نعومة من أنواع الحصى الأخرى. حصى الستروفيت (بالإنجليزية: Struvite stones) والتي تحتوي على المغنيسيوم والأمونيا.