يوم أمس, 02:05 PM اية الكرسي و افضل اوقات قرائتها آية الكرسي هي الأية 225 من سورة البقرة ، و قد عرفت بأسم اية الكرسي لكونها سيدة القرآن الكريم و قرائتها هي عبادة للمولى عز وجل علاوة على كونها راحة للقلب إذ توجد فيها القاعدة الأساسية للدين الإسلامي ، و التي هي عبارة عن ذلك المعنى الخاص بالتوحيد للمولى جل شأنه كما أن فيها العلاج للعديد من الأمراض الجسدية ، و الأمراض النفسية. كما أنها مكونة من خمسين كلمة ففيها خمسون بركة من الله عز وجل ، و تعد أية الكرسي من إحدى الأيات القرآنية التي جمعت الكثير من أسماء الله جل شأنه ففيها ما عدده 17 أسماً لله تعالى منها الاسم الأعظم ، و الذي لا يرد دعاء المسلم عند الدعاء به. و قد ذكر في أية الكرسي العديد من الأحاديث النبوية الشريفة التي تؤكد على مكانتها الكبيرة فقد صح الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنها أفضل أية في كتاب الله تعالى فعن أبي هو ابن كعب أن النبي صلى الله عيله وسلم سأله أي أية في كتاب الله أعظم قال: الله ورسوله أعلم فرددها مراراً قال أية الكرسي قال ( ليهنك العلم أبا المنذر والذي نفسي بيده إن لها لساناً وشفتين تقدس الملك عند ساق العرش) رواه مسلم.
قال الألباني في "السلسلة الصحيحة (1 / 174): "رواه محمد بن أبي شيبة في " كتاب العرش ". دُبُرَ كُلِّ صَلاةٍ مَكْتُوبَةٍ يقول العلامة ابن عثيمين رحمه الله: "الشيء الذي شُرِع قوله دبر الصلاة إن كان ذكراً قيل بعد السلام؛ لأن هذا هو محل الذكر، وإن كان دعاء مسألة كان قبل السلام؛ لأن هذا محل الدعاء، وهذا اللفظ – دبر- يصدق على هذا وهذا لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخُولِ الْجَنَّةِ، إِلا الْمَوْتُ فيدل على أنّ الجنة لا يدخلها المؤمن إلا بعد الموت. فضل قراءة آية الكرسي بعد كل صلاة - تعلم. آية الكرسي: ﴿ اللهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيمُ ﴾. هذا الآية تندرج تحتها عدة فوائد: 1- آية الكرسي عظمها الشرع فهي أعظم آية في كلام الله عز وجل كما جاء بذلك الخبر في صحيح مسلم وثبت عنه عليه الصلاة و السلام أنه قال (من قرأها دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت) بمعنى أن مصيره إلى الجنة شريطة أن يموت إذا كان محافظاً على قراءة هذه الآية دبر كل صلاة مكتوبة وأخبر عليه الصلاة و السلام كما عند البخاري (أن من قرأها عند منامه فإنه لا يقربه شيطان حتى يصبح ولا يزال عليه من الله حافظ).
يقرأ آية الكرسي. حيث قال – صلى الله عليه وسلم -: (من قرأ آية العرش الكريم صلى كل صلاة مكتوبة ، ولم يمنعه من دخول الجنة إلا الموت) ، وفي تفسيره أن من قرأ. آية الكرسي (255) من سورة البقرة. كل صلاة تقدم وتستحق أن تدخل الجنة. ولا شيء يمنعه من الاستمرار في قراءتها إلا الموت. يفضل تلاوة آية الكرسي 100 مرة ومن بين ما ورد في فضل قراءة آية الله أن من استمر في قراءتها مائة مرة في اليوم سيحصد الكثير من الخير والرزق ، وبفضلها سيسهل الله عليه جميع أموره في الدنيا ، و سيُثأَر بالعديد من الأعمال الصالحة في الآخرة ، فهو يعتبر حفاظًا على الشيطان الرجيم ، وبفضله ينظر الله إلى العبد نظرة القناعة ، وتفتح له أبواب السماء والملائكة.. سأغفر. وأيضًا ، بفضل علامة القدوس ، يزيل الله عن الإنسان هموم هذا العالم ويكفي شره. يفضل قراءة آية الكرسي 70 مرة يذكر أن من قرأ آية البقرة 70 مرة ينقذه من الأعداء ، خاصة إذا كان في حالة حرب ولا تراه عين العدو ، وفضل أن يقرأ آية السبعين المقدسة. منتديات كرم نت - فضل قراءة آية الكرسي بعد كل صلاة. وقد ورد عدة مرات في الصباح والمساء أنه يحمي الإنسان من كل شيطان وأمة ، ومن كل عين حسود ، ويعتبر معالجًا. يمكن للإنسان أن يمس الجن والسحر.
فمن رغب في الدعاء باسم الله الأعظم ليستجاب له فليدعُ بما جاء في آية الكرسي: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} ، فمن توفيق الله سبحانه وتعالى للعبد أن يدعو الله عز وجل باسمه الأعظم؛ لأن الإنسان إذا دعا باسم الله الأعظم وتوسل به فإنه إذا سأل الله أعطاه، وإذا دعاه أجابه. والاسم الأعظم لله سبحانه يحتاج إلى بحث مستقل، وهناك خلاف كبير بين العلماء في تعيين اسم الله الأعظم، والروايات، في هذا كثيرة، وتستحق بالفعل أن نفردها ببحث مستقل إن شاء الله تعالى فيما بعد، لكن هذه إحدى الروايات التي تؤيدها بعض الأدلة في أن اسم الله الأعظم هو: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ}. ويرى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى أن اسم الله الأعظم هو: الحي، حيث قال: فالحي نفسه مستلزم لجميع الصفات، وهو أصلها؛ ولهذا كانت أعظم آية في القرآن: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} وهو الاسم الأعظم؛ لأنه ما من حي إلا هو شاعر مريد، فاستلزم جميع الصفات، فلو اكتفي في الصفات بالتلازم لاكتفى بالحي؛ لأنه لو لم يكن إلا اسمه الحي لاستلزمت حياته سائر الصفات. كم عدد ايات الكرسي - علوم. فرأي ابن تيمية: أن (الحي) هو اسم الله الأعظم.
[آية الكرسي تتضمن اسم الله الأعظم] كذلك من فضائل هذه الآية المباركة: أن فيها اسم الله الأعظم، فلله تبارك وتعالى أسماء، وهي الأسماء الحسنى التي أمرنا أن ندعوه بها، ومن تلك الأسماء المباركة: اسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى، وإذا دُعي به أجاب، وقد أخبر الصادق المصدوق صلى الله عليه وآله وسلم أن اسمه الأعظم جل جلاله في آيات من القرآن الكريم، ومن تلك الآيات التي ذكر فيها ذلك: آية الكرسي. فقد روى الإمام أحمد عن أسماء بنت يزيد رضي الله عنها قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (في هاتين الآيتين: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} و {الم * اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [آل عمران:١ - ٢]: إن فيهما اسم الله الأعظم). يستفاد من هذا الحديث أن اسم الله الأعظم هو: الله لا إله إلا هو الحي القيوم؛ لأن هذا هو القاسم المشترك بين هذين الموضعين في آية الكرسي: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} ، وفي صدر آل عمران: {الم * اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [آل عمران:١ - ٢]. وروى الحاكم عن القاسم بن عبد الرحمن عن أبي أمامة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إن اسم الله الأعظم لفي ثلاث سور في القرآن: في سورة البقرة، وآل عمران، وطه) فالتمستها فوجدت في سورة البقرة قول الله تعالى: {اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} آية الكرسي، وفي سورة آل عمران: {الم * اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ} [آل عمران:١ - ٢] وفي سورة طه: {وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ} [طه:١١١].
اميرة 28-04-2011 01:26 PM رد: فضل قراءة آية الكرسي بعد كل صلاة بارك الله فيكي وجزاكي كل خير مشكورة يالغلا على الموضوع المميز الراقي دمتي بودي تقبلي مروري Powered by vBulletin® Version 3. 8. 7 Copyright ©2000 - 2022, vBulletin Solutions, Inc.
24- كفر من أنكر السماوات والأرض لأنه يستلزم تكذيب الله. 25- إثبات قوة الله لقوله (ولا يؤده حفظهما). 26- انتفاء المشقة عنه – عز وجل - لقوله (ولا يؤده). 27- إثبات ما تتضمنه هذه الجملة (ولا يؤده حفظهما) وهي العلم والقدرة والحياة و الرحمة والحكمة والقوة. 28- إثبات علو الله الذاتي والصفاتي لقوله (وهو العلي). 29- إثبات العظمة لله لقوله (العظيم). 30- إثبات صفة كمال حصلت باجتماع الوصفين وهما العلو والعظمة. 31- أن الحكم الشرعي بين الناس والفصل بينهم يجب أن يكون مستنداً على حكم الله، وأن اعتماد الإنسان على حكم المخلوقين والقوانين الوضعية نوع من الإشراك بالله عز وجل. والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.